الحقيقة المعضله تكمن في اسلوب الدراسه التي يعتمد عليها المسلم في اسقاط اي شئ لصالح الإسلام فهو بكلامه هذا اثبت ضعف الحجه لانه لو كان ملم باسلوب الدراسه اي يدرس الإصحاح بالكامل ما كن قد وقه في هذه المعضله اما بخصوص مصدر كلامي فهو من
قواميس الكتاب المقدس
فوادي البكاء
طريق تؤدي إلى أورشليم ولم يكن فيها آبار أولاً إلا أنهم حفروا فيها آبار بعد ذلك, فكان يشرب منها المارّ قاصداً المدينة المقدسة. وقال بعضهم أنها وردت في مز 84: 6 على سبيل الاستعارة. وقال آخرون أنها وادي جهنم أي وادي ابن هنّوم.

فان راجعتم الكتاب المقدس بدون تحيز مرة اخرى ستجدو ان وادي الرفائيين (الذي سمي فيما بعد وادي البكا) بالقرب من مكان سبط منسّى: (وبقية جلعاد وكل باشان مملكة عوج اعطيت لنصف سبط منسى. كل كورة ارجوب مع كل باشان وهي تدعى ارض الرفائيين.) (سفر التثنية 13: 3) ويقع على بعد خمسة كيلومترات جنوب غرب اورشليم
يشوع 18: 11 - 16
(وطلعت قرعة سبط بني بنيامين حسب عشائرهم. وخرج تخم قرعتهم بين بني يهوذا وبني يوسف. 12 وكان تخمهم من جهة الشمال من الاردن.وصعد التخم الى جانب اريحا من الشمال وصعد في الجبل غربا وكانت مخارجه عند برية بيت آون. 13 وعبر التخم من هناك الى لوز الى جانب لوز الجنوبي.هي بيت ايل.ونزل التخم الى عطاروت ادّار على الجبل الذي الى جنوب بيت حورون السفلى. 14 وامتد التخم ودار الى جهة الغرب جنوبا من الجبل الذي مقابل بيت حورون جنوبا.وكانت مخارجه عند قرية بعل.هي قرية يعاريم.مدينة لبني يهوذا.هذه هي جهة الغرب. 15 وجهة الجنوب هي اقصى قرية يعاريم وخرج التخم غربا وخرج الى منبع مياه نفتوح. 16 ونزل التخم الى طرف الجبل الذي مقابل وادي ابن هنوم الذي في وادي الرفائيين شمالا ونزل الى وادي هنوم الى جانب اليبوسيين من الجنوب ونزل الى عين روجل
أما مسمى أشجار البكاء فهو من الرب نفسه
(2 صموئيل 5: 22 - 25)
(1 اخبار الايام 14: 13 - 17)
مما يوضح بطلان الإسقاط الذي تحاولون فرضه على الواقع
الحقيقه المشكله تكمن في