حصريا لكل خطيئة ثمن

[christina]

اقتباس

قال القديس بطرس الرسول " ليس بأحد غيره الخلاص" (أع4: 12).

هم يعتقدون حسب ما تعلمه المسيحيون من الكنائس المختلفة ان الفداء هو عمل المسيح الذي لأجلنا نحن البشر

ولأجل خلاصنا نزل من السماء وتجسّد وتألم ومات وقبر وقام في اليوم الثالث

وهكدا إن الاب جعل الابن كفارة بدمه لكل من يؤمن به وضحى بنفسه من أجلنا وبدلاً عنا

المهم مسلسل طويل ممل غير متناسق أحداث ومشاهد رديئة الرؤية خاصة مشاهد موت الابن الذليل وعذابه على الصليب

والتي تظهر أمام عيونهم صورة المسيح المصلوب الذي صار لعنة من أجلهم حين عُلق على خشبة

نعم أخي الكريم هم يقولون لاأحد يستطيع أن يقوم بعمل الكفارة إلا الله (الإله المتجسد)..
ولكن سؤالي هو عن سبب التجسد هل هو من أجل الخطيئة أم هنالك أسباب آخرى تجعلة أن يتجسد حتى لو لم تكن هنالك خطيئة؟

تحياتي.

[mdt_سفيان صدوقي]

اقتباس

نعم أخي الكريم هم يقولون لاأحد يستطيع أن يقوم بعمل الكفارة إلا الله (الإله المتجسد)..
ولكن سؤالي هو عن سبب التجسد هل هو من أجل الخطيئة أم هنالك أسباب آخرى تجعلة أن يتجسد حتى لو لم تكن هنالك خطيئة؟

تحياتي.

الدافع القوي للتجسد هو المحبة

يقول القديس أثناسيوس في تجسده كل الحب وما من حب أعظم من هذا أن يقبل الإله صورة الهوان صورة التراب وهو رب المجد

البابا كيرلس الكبيريقول لو كان تجسد الكلمة وتأنسه أمرًا لابد منه لخلاص الذين على الأرض فلو لم يكن قد وُلِد مثلنا بحسب الجسد، لما كان قد اشترك في الذي لنا

وصراحة سفيان لا يعرف من الدي اشترك به يسوع والدي لنا والدي تجسد لاجله

البابا كيرلس الكبير يقول لم يكن هناك وسيلة أخرى لزعزعة سلطان الموت إلاَّ فقط بتجسد الابن الوحيد

[christina]

اقتباس

الدافع القوي للتجسد هو المحبة

يقول القديس أثناسيوس في تجسده كل الحب وما من حب أعظم من هذا أن يقبل الإله صورة الهوان صورة التراب وهو رب المجد

البابا كيرلس الكبيريقول لو كان تجسد الكلمة وتأنسه أمرًا لابد منه لخلاص الذين على الأرض فلو لم يكن قد وُلِد مثلنا بحسب الجسد، لما كان قد اشترك في الذي لنا

وصراحة سفيان لا يعرف من الدي اشترك به يسوع والدي لنا والدي تجسد لاجله

البابا كيرلس الكبير يقول لم يكن هناك وسيلة أخرى لزعزعة سلطان الموت إلاَّ فقط بتجسد الابن الوحيد

قول أثناسيوس وكيرلس .... فهم يقصدون بة حتمية التجسد ... وهذا لادليل لة من الكتاب المقدس .. أما من الذي اشترك بة يسوع ... فهو اللاهوت .. إذ تجسد اقنوم الابن في اللاهوت وهنا صار الله إنساناً ليصير الإنسان إله.... هذا مايقصدة أثناسيوس وكيرلس...

تحياتي.