مبادرة شياشنية لنصرة خير البرية

[ابو طارق]

اللهم صلي وسلم وبارك على أشرف الخلق وحبيب الحق وسيد الخلق محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
اللهم أعظم أجور العاملين لنشر الإسلام وتحكيم الشريعة في الشيشان وفي جميع بلاد المسلمين
اللهم وفق الرئيس الشيشاني ووالدته ومساعديه وخذ بأيديهم إلى ما تحب وترضى
اللهم آمين

[christina]

اقتباس

اللهم صلي وسلم وبارك على أشرف الخلق وحبيب الحق وسيد الخلق محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
اللهم أعظم أجور العاملين لنشر الإسلام وتحكيم الشريعة في الشيشان وفي جميع بلاد المسلمين
اللهم وفق الرئيس الشيشاني ووالدته ومساعديه وخذ بأيديهم إلى ما تحب وترضى
اللهم آمين

قد سطر لنا التاريخ الإسلامي سيرة أبطال أشاوس يضرب بهم الأمثال ويحتدا بهم كصلاح الدين وقطز وغيرهم من الأبطال وهاهو التاريخ يسطر لنا أعمالاً إسلامية من الرئيس المسلم الشيشاني رمضان القذرروف ووقوفة مع شعبة المسلم الأصيل .... لم يدَع إمراءة في حاجة للمال تتوسل إلية بل حرص على أن لاتُجرح كرامتها وأن ينفق عليها المال لحاجتها الماسة لة ... وكلنا يعلم بأن الشعب الشيشاني بحاجة ماسة للمال والمساعدات... قد دمعت عيناي من رفعة لمعنويات المراءة المسلمة ولم يتركها تذل نفسها ... فهذة أفعال الرجال اللذين تربوا ونشؤا نشأة دينية صالحة ..لله درك يابطل.والحمدلله أننا نجد علمائنا الأجلاء يصرخون عالياً دون خوف لدعم أخاً مسلماً ولايخافون من أمريكا وغيرها.الله أكبر الله أكبر..


فالرئيس رمضان القذرروف حمل هم دينة وأمتة على عاتقة وهذا لم يغعلة الإرهابيين ... فالإرهابيين ليس لهم سوى القتل ولايتفاوضون وليس لهم إلا القتل وإرهاب الكافر... أما الأسد الأشم فهو أول من قاتل الإرهاب وهو أول من طالب بإستقلال الشيشان عن دولة الكفر والإلحاد روسيا ..وهو الرئيس المسلم الوحيد الذي لم يعاون الحلف الصلبي بقيادة أمريكا في حربها ضد المسلمين.. همة رفعة الدين وعلوشأنة ... وحقن دماء المسلمين... كثر الله من أمثالك يابطلنا المغوار فمثلك من يرفع الرأس ونفتخر بة ...وغيرك عاون المحتل في قتل المسلم.... أنت قضيت على الخمور من ارض الشيشان وملاهي الرقص والفجور .... وغيرك بناها وصنع الخمور ... فوالله كم تحتاج الأمة من بطلاً مثلة حتى نتحرر ونرفع رأسنا ونفتخر...لله درك أيها البطل المقدام.


فلابد لنا أن ندعوا لة ... لاوالله .. بل ندعمة مادياً وبالنفس فهو يمثل الإسلام المعتدل الوسطي .... ونتمنى أن نرى في أمتنا أمثال هذا الجبل الأشم سعادة الرئيس رمضان القذرروف.فهذا بطلنا إختار الخنادق لاالتفاوض في الفنادق إختار درب الكفاح لا النوم والإنبطاح...فليس غريباً على هذا المسلم الغيور ... فقد سبقة والدة الرئيس السابق القذرروف أحمد.... فهذا الشبل من ذاك الأسد...

تحياتي.