ما المانع للوصول الى درجة الألوهية

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات


مـواقـع شـقــيـقـة
شبكة الفرقان الإسلامية شبكة سبيل الإسلام شبكة كلمة سواء الدعوية منتديات حراس العقيدة
البشارة الإسلامية منتديات طريق الإيمان منتدى التوحيد مكتبة المهتدون
موقع الشيخ احمد ديدات تليفزيون الحقيقة شبكة برسوميات شبكة المسيح كلمة الله
غرفة الحوار الإسلامي المسيحي مكافح الشبهات شبكة الحقيقة الإسلامية موقع بشارة المسيح
شبكة البهائية فى الميزان شبكة الأحمدية فى الميزان مركز براهين شبكة ضد الإلحاد

يرجى عدم تناول موضوعات سياسية حتى لا تتعرض العضوية للحظر

 

       

         

 

    

 

 

    

 

ما المانع للوصول الى درجة الألوهية

النتائج 1 إلى 10 من 13

الموضوع: ما المانع للوصول الى درجة الألوهية

العرض المتطور

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Jan 2007
    المشاركات
    1,986
    الدين
    الإسلام
    الجنس
    ذكر
    آخر نشاط
    27-07-2022
    على الساعة
    11:57 PM

    افتراضي

    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mdt_سفيان صدوقي مشاهدة المشاركة
    صراحة بهدا الفكر المتزمت لن تخرج من الظلام الاسلام الى نور المسيحية ولن تحل فيك الحمامة المقدسة
    وقوة العلي لن تظللك ..ومصيرك بحيرة الكبريت المتوهجة بالنيران

    اقتباس
    أيها الأخ الكريم سفيان
    يبدو أنك إنسان متحمس وتحمل أفكارا لم تخطر على بال أصحابها
    فأي حمامة حلت فيك أيها الوديع المتساهل ؟
    أو قل
    أي حمامة حلت في أي من الباباوات والأساقفة أو غيرهم من المؤمنين بألوهية الحمام ؟
    إياك أن تخدعني بالحمامة التي ألقيت
    رغم أنفها على مكتب البابا شنودة ليلا من خلفه ليبدو الأمر عفويا
    لقد كانت
    خدعة فاشلة ضحك منها الحضور وخوفا من أن تلوث مكتب البابا وأوراقه قام صاحب الحمامة بأخذها
    فلماذا لم تخاطب تلك الحمامة البابا أو الحضور ؟
    ولماذا لم يحتضنها البابا ليتبرك منها ؟
    فإن يسوع وتلاميذ يسوع لم يستطيعوا أن يلمسوا الحمامة
    فكيف يحملها من لا يستحق أن يحل سيور أحذيتهم ؟

    ثم تتوعدني بأن قوة العلي لن تظللني ؟

    أمرك عجبا
    ألا ترى في خانة الجنس هناك أنني لست أنثى؟
    فتلك القوة لا تبحث إلا عن عذراء بتول
    ليتجسد في رحمها ويختفي هناك تسعة أشهر فيكون الحبل بلا دنس
    والملحقات معروفة للجميع
    فقوة العلي لا تظللني ولا تظللك ولم تظلل الباباوات ولم تظلل الراهبات أيها الحبيب
    حتى البابا الذي أنجب
    رجموه
    ولم يتوقعوا أن قوة العلي قد ظللته
    أنظر هذا الرابط وخليك ساكت

    ثم تقول
    اخونا ابو طارق ما هو المانع العقلي لعدم الايمان بيسوع
    انه ابن الرب الذي تعذب وقتل من أجلك؟ ‏؟
    نعم وبكل تأكيد
    هناك مانع عقلي يمنعني من الإيمان بكل ذلك
    وسأبينه لك
    بداية
    من أنا حتى يقتل الإله نفسه من أجلي ؟
    أو
    من أنا حتى يقتل الإله إبنه الوحيد من أجلي ؟
    وما الفائدة أن يقتل الإله نفسه من أجلي ولا أعترف له أنا بذلك الجميل ؟
    أليس هذا دليل على سوء التقدير وعلى الفشل الذريع لخطة الصلب والفداء ؟
    ولست أنا الوحيد الذي يرى فشل الخطة وإنما هناك المليارات من البشر ترى فشلها
    وهناك المليارات أيضا لم يسمعوا أن الإله صلب وقتل ومات من أجلهم
    كذلك فإنني لم أستشر ولم أوافق على قتل الإله لنفسه من أجلي
    ولو استشارني لما وافقت على قتل إبنه البار الوحيد من أجلي
    فهذا ظلم للوليد المسكين أترفع أن أشارك فيها
    ثم
    إذا ما تم غفران خطاياي وخطايا غيري
    بقتل الإله على الصليب أو قتل إبنه فقد انتهى الأمر
    وغفرت الخطايا لأن القتل والموت والصلب قد تم كما يقولون
    وبذلك تكون خطاياي قد انتهت شئت أنا أم أبيت وكذلك غيرية شاؤوا أم أبوا
    فبعد الصلب والقتل والموت يجب أن تكون الجحيم قد أغلقت كما أغلق اللمبوس
    أضرب مثالا
    أليست الأمطار رحمة من عند الله ينزلها حتى لا يهلك الناس والدواب ؟
    فعندما تتنزل تلك الرحمة نجدها
    تعم البلاد ويستفيد منها المؤمن والكافر
    يستفيد منها المزارعون أصحاب الأراضي الذين يستغيثن بالله ويدعوه ليل نهار أن ينزل الأمطار لترتوي مزارعهم
    وتعم كذلك من يرى أن الأمطار تعطل عمله وتقلل دخله كأصحاب الملاهي والمنتزهات
    ولذلك ترى بعضهم يسب المطر ويكفر بالذي أرسله
    وبالرغم من ذلك يعم المطر على الجميع
    كذلك الصلب والفداء كان عاما كما يزعمون
    فإن كان كذلك فقد استفاد منه الجميع بلا استثناء
    ثم تخيل معي أيها الأخ الكريم
    لو أن مزارعا إستغاث بالله في سنوات القحط والجفاف قديما ولكن الأمطار لم تنزل
    فهلك حرثه وهلكت أبقاره وأغنامه وجميع ماشيته وبعد ذلك هلك هو وأسرته
    أتظن أن ذلك المزارع يستفيد من غزارة أمطار هذا الأيام وثلوجها ؟
    بالطبع ستضحك وستقول لا يستفيد
    ولكن
    هذا هو حال من مات من البشر قبل الصلب والفداء
    فما هو ذنب أولئك البشر الذين كان مصيرهم الجحيم وبحيرة النار والكبريت ؟
    هل ذنبهم أنهم عاشوا وماتوا قبل عملية الفداء والصلب ؟
    هل هم الذين إختاروا أن يعيشوا في تلك الحقبة من الزمن ؟
    وهل كان لنا نحن الخيار ؟
    لذلك أقول
    الإله الذي خلق هذا الكون بسماءه وأرضه وما فيهما من خلقه لابد أن يكون
    حكيما عظيما كبيرا قويا قادرا عليما لا يخفى عليه شيء في الأرض ولا في السماء وعادلا أيضا
    وإن من أبسط أنواع
    الحكمة والعدل أن يعاقب الله المذنب على ذنبه أو أن يعفو عنه
    فليس من الحكمة أن يترك المذنب ويعاقب البار بدلا منه
    فعندما أخطأ
    آدم عليه السلام
    كان باستطاعة الله أن يعاقبه أو أن يعفو عنه
    بل كان باستطاعته أن يمنعه من الوقوع في الخطأ
    ولو فعل ذلك
    لوفر على نفسه الكثير من الخوف والهروب والآلام والإستهزاء والصفع والبصق والشوك
    والبكاء والتعرية وآلام الصلب وسيلان الدم والماء والطعن بالحربة والموت والأكفان والقبر والحنوط
    والهروب من القبر دون أن يراه أحد قبل أن يكمل ثلاثة أيام وثلاث ليالي
    وكذلك تقتضي الحكمة أن لا يترك تلك الأجيال من الناس تمضي إلى الجحيم دون خطيئة اقترفوها
    وإنما بسبب خطيئة إقترفها
    الأب الأول الذي تفصلهم عنه القرون الطوال
    فذلك الأب
    البعيد البعيد البعيد عنهم جدا جدا جدا لم يكونوا يعرفوه ولم يكونوا حاضرين عندما أخطأ
    ولم يشاهدوه وهو يخطأ ولم يشاركوه في خطئه ولم يستشيرهم هو عندما أخطأ
    فلا يعقل أن يعاقبوا هم وهو يفلت من العقاب
    ولكن إن كانت خطيئة
    آدم عليه السلام لا تغتفر إلا بصلب الإله وقتله كما تزعم المسيحية
    فإن الحكمة تستدعي أن يصلب الإله ويقتل بعد خطيئة آدم عليه السلام مباشرة
    حتى يستفيد الجميع من الصلب والفداء وتغفر خطايا الجميع
    إلا إذا كان الإله حاطط عينه على العذراء وينتظرها حتى يلدها أبويها
    أو
    أن يكون الإله
    خائفا من الشيطان
    أن يفسد عليه تلك الخطة كما زعم شنودة
    فانتظر حتى ينشغل الشيطان ويتناسى الأمر
    فمثل هذه الأمور لا تليق بعظمة وقدرة وحكمة الإله

    فسبحان الله وتعالى عما يصفون
    وسلام على المرسلين
    والحمد لله رب العالمين

    التعديل الأخير تم بواسطة ابو طارق ; 16-12-2013 الساعة 02:59 AM

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Sep 2012
    المشاركات
    639
    الدين
    الإسلام
    الجنس
    ذكر
    آخر نشاط
    02-09-2022
    على الساعة
    10:28 PM

    افتراضي

    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو طارق مشاهدة المشاركة


    نعم وبكل تأكيد
    هناك مانع عقلي يمنعني من الإيمان بكل ذلك
    وسأبينه لك
    بداية
    من أنا حتى يقتل الإله نفسه من أجلي ؟
    أو
    من أنا حتى يقتل الإله إبنه الوحيد من أجلي ؟
    وما الفائدة أن يقتل الإله نفسه من أجلي ولا أعترف له أنا بذلك الجميل ؟
    أليس هذا دليل على سوء التقدير وعلى الفشل الذريع لخطة الصلب والفداء ؟
    ولست أنا الوحيد الذي يرى فشل الخطة وإنما هناك المليارات من البشر ترى فشلها
    وهناك المليارات أيضا لم يسمعوا أن الإله صلب وقتل ومات من أجلهم
    كذلك فإنني لم أستشر ولم أوافق على قتل الإله لنفسه من أجلي
    ولو استشارني لما وافقت على قتل إبنه البار الوحيد من أجلي
    فهذا ظلم للوليد المسكين أترفع أن أشارك فيها
    ثم
    إذا ما تم غفران خطاياي وخطايا غيري
    بقتل الإله على الصليب أو قتل إبنه فقد انتهى الأمر
    وغفرت الخطايا لأن القتل والموت والصلب قد تم كما يقولون
    وبذلك تكون خطاياي قد انتهت شئت أنا أم أبيت وكذلك غيرية شاؤوا أم أبوا
    فبعد الصلب والقتل والموت يجب أن تكون الجحيم قد أغلقت كما أغلق اللمبوس
    أضرب مثالا
    أليست الأمطار رحمة من عند الله ينزلها حتى لا يهلك الناس والدواب ؟
    فعندما تتنزل تلك الرحمة نجدها
    تعم البلاد ويستفيد منها المؤمن والكافر
    يستفيد منها المزارعون أصحاب الأراضي الذين يستغيثن بالله ويدعوه ليل نهار أن ينزل الأمطار لترتوي مزارعهم
    وتعم كذلك من يرى أن الأمطار تعطل عمله وتقلل دخله كأصحاب الملاهي والمنتزهات
    ولذلك ترى بعضهم يسب المطر ويكفر بالذي أرسله
    وبالرغم من ذلك يعم المطر على الجميع
    كذلك الصلب والفداء كان عاما كما يزعمون
    فإن كان كذلك فقد استفاد منه الجميع بلا استثناء
    ثم تخيل معي أيها الأخ الكريم
    لو أن مزارعا إستغاث بالله في سنوات القحط والجفاف قديما ولكن الأمطار لم تنزل
    فهلك حرثه وهلكت أبقاره وأغنامه وجميع ماشيته وبعد ذلك هلك هو وأسرته
    أتظن أن ذلك المزارع يستفيد من غزارة أمطار هذا الأيام وثلوجها ؟
    بالطبع ستضحك وستقول لا يستفيد
    ولكن
    هذا هو حال من مات من البشر قبل الصلب والفداء
    فما هو ذنب أولئك البشر الذين كان مصيرهم الجحيم وبحيرة النار والكبريت ؟
    هل ذنبهم أنهم عاشوا وماتوا قبل عملية الفداء والصلب ؟
    هل هم الذين إختاروا أن يعيشوا في تلك الحقبة من الزمن ؟
    وهل كان لنا نحن الخيار ؟
    لذلك أقول
    الإله الذي خلق هذا الكون بسماءه وأرضه وما فيهما من خلقه لابد أن يكون
    حكيما عظيما كبيرا قويا قادرا عليما لا يخفى عليه شيء في الأرض ولا في السماء وعادلا أيضا
    وإن من أبسط أنواع
    الحكمة والعدل أن يعاقب الله المذنب على ذنبه أو أن يعفو عنه
    فليس من الحكمة أن يترك المذنب ويعاقب البار بدلا منه
    فعندما أخطأ
    آدم عليه السلام
    كان باستطاعة الله أن يعاقبه أو أن يعفو عنه
    بل كان باستطاعته أن يمنعه من الوقوع في الخطأ
    ولو فعل ذلك
    لوفر على نفسه الكثير من الخوف والهروب والآلام والإستهزاء والصفع والبصق والشوك
    والبكاء والتعرية وآلام الصلب وسيلان الدم والماء والطعن بالحربة والموت والأكفان والقبر والحنوط
    والهروب من القبر دون أن يراه أحد قبل أن يكمل ثلاثة أيام وثلاث ليالي
    وكذلك تقتضي الحكمة أن لا يترك تلك الأجيال من الناس تمضي إلى الجحيم دون خطيئة اقترفوها
    وإنما بسبب خطيئة إقترفها
    الأب الأول الذي تفصلهم عنه القرون الطوال
    فذلك الأب
    البعيد البعيد البعيد عنهم جدا جدا جدا لم يكونوا يعرفوه ولم يكونوا حاضرين عندما أخطأ
    ولم يشاهدوه وهو يخطأ ولم يشاركوه في خطئه ولم يستشيرهم هو عندما أخطأ
    فلا يعقل أن يعاقبوا هم وهو يفلت من العقاب
    ولكن إن كانت خطيئة
    آدم عليه السلام لا تغتفر إلا بصلب الإله وقتله كما تزعم المسيحية
    فإن الحكمة تستدعي أن يصلب الإله ويقتل بعد خطيئة آدم عليه السلام مباشرة
    حتى يستفيد الجميع من الصلب والفداء وتغفر خطايا الجميع
    إلا إذا كان الإله حاطط عينه على العذراء وينتظرها حتى يلدها أبويها
    أو
    أن يكون الإله
    خائفا من الشيطان
    أن يفسد عليه تلك الخطة كما زعم شنودة
    فانتظر حتى ينشغل الشيطان ويتناسى الأمر
    فمثل هذه الأمور لا تليق بعظمة وقدرة وحكمة الإله

    فسبحان الله وتعالى عما يصفون
    وسلام على المرسلين
    والحمد لله رب العالمين

    اخونا ابو طارق بهدا الفكر الاعتراضي وقمة الجحود التي تعلنها بدون وداعة وخوف انت الان تضع نهاية مأساوية لمسيرتك الانسانية ومصيرك بحيرات الكبريت المتوهجة


    يسوع كان خايف عليك ولم بعلن أنه الله لاجلك حتى لا يرجموه اليهود ويقتلوه قبل الفداء المزعوم وأخفى عن الشيطان حقيقته الألوهية

    لان لوعرف الشيطان حقيقة الاله وما هدفه الحقيقي من التجسد كان سيقف حائلاً ويسعى الى ابطال عملية الصلب ويكشف سره الدي جاء لان الشيطان يريد اهلاك الناس


    كما قال الأنبا غريغوريوس الأسقف العام للدراسات العليا اللاهوتية والبحث العلمي في كتابه انت المسيح بن الله الحي
    ملف مرفق 13162

    صراحة قصة مملة الأحداث ومسرحية في زمن غابت فيه فنون المسرح وكان بطلها الفشل
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

ما المانع للوصول الى درجة الألوهية

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. هل المعجزات مقياس الألوهية
    بواسطة mdt_سفيان صدوقي في المنتدى منتدى نصرانيات
    مشاركات: 7
    آخر مشاركة: 25-01-2014, 08:11 PM
  2. الألوهية لله والعبودية للمسيح
    بواسطة ali9 في المنتدى منتدى نصرانيات
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 25-05-2013, 07:07 AM
  3. توحيد الربوبية حجة لتوحيد الألوهية
    بواسطة فريد عبد العليم في المنتدى المنتدى الإسلامي العام
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 13-01-2010, 02:00 AM
  4. مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 06-05-2008, 12:03 PM
  5. الرد المانع على اسئلة النصارى
    بواسطة o0 MoNoThEiSm 0o في المنتدى منتدى المناظرات
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 14-11-2006, 04:49 PM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

ما المانع للوصول الى درجة الألوهية

ما المانع للوصول الى درجة الألوهية