اقتباسالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة الشهاب الثاقب.
تسمع بالسرقات الأدبية؟
الكل بيسرق من الكل
بس دي سرقات ايمانية سرقات روحانية سرقات مقدسة
المصيبة ان أبوهم شنودة كمان كان بيستخدم القص واللصق بدون ما يتأكد
كان همة ان يظهر أمام الخراف انه بابا فهمان وبيألف كتب
يعني لو كان البابا فهمان بجد وكتب ان رقم المز 48 لاعتبرناه خطأ مطبعي
وباقي السرقة إعتبرناها من باب توافق الأفكار بين الكثلكة والأقباط
أو اعتبرنا ذلك دليل على نشاط الروح القدس
لكن الغريب أن البابا بحالة بيقص وبيلصق عامل زيهم ولم يكن يعلم
أن المزمور الذي يستشهد به يتحدث عن راعوث المؤابية وليس عن العدرا
وراعوث أيضا هي التي سجدت وليس العدرا
هذا ما يقوله موقع كنيستهم موقع الأنبا تكلا
اقتباس+راعوث الموآبية تمثل الكنيسة التي تشبع بمسيحها :
1 - كانت راعوث جائعة إلى البر (2: 2)، إذ قالت لحماتها:" دعيني أذهب إلى الحقل وألتقط سنابل وراء من أجد نعمة في عينية" (2: 2) حقا إن الله يهب ذاته للجياع إليه، رمز المسيح يشبع الكنيسة الجائعة إليه.
2 - ذهابها إلى بيت لحم أو"بيت الخبز" (2: 4).. هناك نجد "المسيح مولود بيت لحم" بكونه خبزنا السماوي. فيليق بنا أن نتمثل براعوث التي تركت عشيرتها وبيت أبيها
وذهبت إلى بيت لحم لتجد من يشبع نفسها ، عريسها الذي يشتهى حسنها (مز45).
(إقرأ بموقع كنيسة الأنبا تكلا نص السفر كاملًا).
أيها الأخ الحبيب
تقول
اقتباسفقلت مش معقول الإقنوم الثالث هيروح لأستاذ أبو طارق ويسيب أبوهم شنوده فتأكدت مِن كلامك
طلع كلامك صح
الحمد لله
طيب أقلك على حاجة تفضل سر بيني وبينك ؟
من يوم ما المحروس إبن إبني جاب الحمام فوق السطوح وربنا فتاح علي
مش متأكد لكن ممكن تكون فيهم حمامة من نسل الحمامة إياها
ولو تأكدت إنهي حمامة حبعتلك من خلفتها والسلام
ربنا أشهد أنك حق وأن رسولك حق وأن المسيح حق وأن كتابك حق وأن وعدك حق
أسألك ربنا في هذا اليوم الفضيل أن تبدل حالنا وحال المسلمين إلى أحسن حال
وأسألك أن ترزقنا حسن الخاتمة ومرافقة المصطفى صلى الله عليه وسلم
رد مع اقتباس
المفضلات