سؤال اخر اذا صح الحديث فهل هذا معناه عدم امكانيه توسع الكون؟؟؟؟ اليس من الممكن تاويله علي صغر الكون الشديد بالنسبه للكرسي ومهما اتسع فانه يظل مثل حلقه في ارض فلاه؟؟؟ فتظل نسبه الكون صعيره ايضا مثل حلقه؟؟؟ جزاكم الله خيرا
سؤال اخر اذا صح الحديث فهل هذا معناه عدم امكانيه توسع الكون؟؟؟؟ اليس من الممكن تاويله علي صغر الكون الشديد بالنسبه للكرسي ومهما اتسع فانه يظل مثل حلقه في ارض فلاه؟؟؟ فتظل نسبه الكون صعيره ايضا مثل حلقه؟؟؟ جزاكم الله خيرا
اخي الكريم لا نستطيع تاويل شيء الا بعد التاكد من الحديث
لكن مع ذلك فالقران الكريم يؤكد التمدد في كثير من الايات
(وَالسَّمَاءَ بَنَيْنَاهَا بِأَيْيدٍ وَإِنَّا لَمُوسِعُونَ * وَالأرْضَ فَرَشْنَاهَا فَنِعْمَ الْمَاهِدُونَ) ] 48-47 الذّاريات[.
(ءأنتم أشدُّ خلقاً أم السماء بناها * رفع سمكها فسوّاها * وأغطش ليلها وأخرج ضحاها) [النّازعات 27- 29].
إنّ التّفسير الفلكي لظلمة اللّيل (وأغطش ليلها) هو التّوسّع الّذي ينتج عنه تبرُّد الكون ومجانبته لحالة الاتزان الحراري الثيرموديناميكي
العمري، حسين، بناء السّماء والمادّة المظلمة الباردة دراسة مقارنة بين الفلك والقرآن. مؤتة للبحوث
وهناك احاديث نبوية تتحدث عن العرش وخلق الكون
في رواية مسلم (إن الله قدّر مقادير الخلق قبل أن يخلق السماوات والأرض بخمسين ألف سنة وكان عرشه على الماء)
وفي حديث آخر: (فرغ الله من المقادير وأمور الدنيا قبل أن يخلق السموات والأرض وعرشه على الماء بخمسين ألف سنة )
(الراوي: عبدالله بن عمرو بن العاص المحدث: ابن تيمية - المصدر: بغية المرتاد - الصفحة أو الرقم: 294، خلاصة حكم المحدث: صحيح).
تحمَّلتُ وحديَ مـا لا أُطيـقْ من الإغترابِ وهَـمِّ الطريـقْ
اللهم اني اسالك في هذه الساعة ان كانت جوليان في سرور فزدها في سرورها ومن نعيمك عليها . وان كانت جوليان في عذاب فنجها من عذابك وانت الغني الحميد برحمتك يا ارحم الراحمين
( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات