ما شاء الله تبارك الله والله اُكبر.
والله ما بدءت تلك الدعوة الجميلة الكريمة
ألا ببسمة ذلك الشخص الجميل .
عبدالله السودانى .
فلولا أبتسامته وجمال روحه
ما تقبل منه الفلبينى أى شىء .
مما فعله معه .
ولكن تلك الروح الجميلة فى الدعوة
تفتح مغاليق القلوب وتذيب الحديد وجمود الصخور.
بارك الله فيكم جميعأ.
وجعلنا ممن يستمعون القول فيتبعون أحسنه .
جليبيب 22
.
المفضلات