هذه التعاليم كتبت فى القرن الثالث الميلادى بحسب دارسو النص و هى غير موحى بها و فيها أخطاء تاريخية و دينية معروفة لنا و لكل دارس. و نحن كمسيحيين نعتبرها مجرّد نتاج ثقافى لا أكثر و لا أقل. و من غير المعقول الإشارة إليها على أنها ملزمة لنا و بها ذلك الكم الهائل من الأخطاء الفلسفية و التاريخية المثبتة و الدينية. و كل من يروّج لهذه التعاليم الباطلة هو غير دارس و يفتقر إلى الكثير من النزاهة و الأمانة فى النقل. دمتم فى رعاية الله.