السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
فى الحقيقة لم أقرأ إلا الصفحتين الأولى والثانية، ومن جمال ردود أخى السيف البتار، حاك شىء فى صدرى، جعلنى أقول إن جوزيف فى طريقه إلى الإسلام، إنه باحث عن الحق، فحولت إلى الصفحة الأخيرة ورأيت أن الكل يهنئه، وقرأت فى الصفحة الرابعة أو الخامسة إسلامه، واغرورقت عيناى بالدموع، وقررت أن أهنئه وأهنىء أسرته على الإسلام وأهنىء أخى السيف البتار، وكل من شارك معهما.

تقبل الله منكم
علاء أبو بكر