اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة (†Cittal†)
شكرا أخواني الكرام على أجوبتكم أما بالنسبة للأخ ميدو المسلم
روابط الشبهات التي وضعتها هي شبهات قديمة تم الرد عليها
وهنا أنا أتكلم من العقيدة الإسلامية وأسال حول رأي القرآن
ولم أطلب منك إحضار روابط شبهات
ما لدينا حول المسيحية ليس بشبهات
وانما هي حقائق لا يستطيع احد ردها
ومصدر هذه الحقائق ليس المسلمين أنفسهم
بل علماء المسيحية هم من أقروا بها
فنحن ما نفعله هو فقط اقتباس قول علماء المسيحية من مختلف المراجع
كمثال بسيط لا للحصر و انما فقط للذكر
من ترجمة الكتاب المقدس النسخة الكاثوليكية اليسوعية
الصفحة رقم 13 من العهد الجديد
اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة (†Cittal†)
عزيزي دكتور أكس
اولاً أشكرك لكن أنا سؤالي
كان حول هل أنكر القرآن الفداء بالصليب
ولم أجد أي اجابة على سؤالي هذا
لقد وضعنا لك شواهد كثيرة تبين ان الخلاص في الاسلام يكون فقط عبر عمل الصالحات
ولا يحتاج لا الى فداء المسيح و لا أي أمر آخر
فقط عمل الصالحات يكفي لدخول الجنة
[النساء.57][وَالَّذِينَ آمَنُواْ وَعَمِلُواْ الصَّالِحَاتِ سَنُدْخِلُهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا لَّهُمْ فِيهَا أَزْوَاجٌ مُّطَهَّرَةٌ وَنُدْخِلُهُمْ ظِـلاًّ ظَلِيلاً ]
[الزمر.20][لَكِنِ الَّذِينَ اتَّقَوْا رَبَّهُمْ لَهُمْ غُرَفٌ مِّن فَوْقِهَا غُرَفٌ مَّبْنِيَّةٌ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ وَعْدَ اللَّهِ لَا يُخْلِفُ اللَّهُ الْمِيعَادَ ]
اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة (†Cittal†)
بما أنك تطرقت إلى موضوع أن القرآن نفى صلب المسيح
فما رأيك في هذا الحديث الصحيح
في أحاديث البخاري (ثاني أصح كتاب بعد القرآن)
كأني أنظر إلى النبي صلى الله عليه وسلم يحكي نبيا من الأنبياء ، ضربه قومه فأدموه ، وهو يمسح الدم عن وجهه ويقولاللهم اغفر لقومي فإنهم لا يعلمون] )
الراوي: بدالله بن مسعود - المحدث:البخاري
hلمصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 3477
خلاصة حكم المحدث: صحيح
ومن يكون هذا النبي يا ترى ؟؟
المسيح هو من قال هذا الكلام على الصليب
يا أبتاه اغفر لهم لأنهم لا يعلمون ماذ يفعلون (لوقا34:23)
أولا الحديث يقول أن الكلام على نبي من الأنبياء
فهل تؤمنون ان المسيح نبي من الأنبياء فقط ؟؟؟
ثانيا معروف أن اليهود كانوا يؤذون جميع الأنبياء و يقتلون كثيرهم
[فــــانـــدايك][Mt.23.37][يا اورشليم يا اورشليم يا قاتلة الانبياء وراجمة المرسلين اليها كم مرة اردت ان اجمع اولادك كما تجمع الدجاجة فراخها تحت جناحيها ولم تريدوا.]
كما أن جميع الأنبياء كانوا يستغفرون لقومهم وما جاؤوا الا لذلك و لدعوتهم الى الطريق المستقيم
رابعا لماذ لم تورد شرح الحديث الوارد في فتح الباري ؟
2725- حَدَّثَنَا عُمَرُ بْنُ حَفْصٍ حَدَّثَنَا أَبِى حَدَّثَنَا الْأَعْمَشُ قَالَ حَدَّثَنِى شَقِيقٌ قَالَ عَبْدُ اللَّهِ كَأَنِّى أَنْظُرُ إِلَى النَّبِى صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَحْكِى نَبِيًّا مِنْ الْأَنْبِيَاءِ ضَرَبَهُ قَوْمُهُ فَأَدْمَوْهُ وَهُوَ يَمْسَحُ الدَّمَ عَنْ وَجْهِهِ وَيَقُولُ اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِقَوْمِى فَإِنَّهُمْ لَا يَعْلَمُونَ الشرح: حديث عبد الله وهو ابن مسعود، وشقيق هو أبو وائل. قوله: (كأنى أنظر إلى النبى صلى الله عليه وسلم يحكى نبيا من الأنبياء ضربه قومه فأدموه) لم أقف على اسم هذا النبى صريحا، ويحتمل أن يكون هو نوح عليه السلام .
وَأَخْرَجَهُ اِبْن أَبِي حَاتِم فِي تَفْسِير الشُّعَرَاء مِنْ طَرِيق إِسْحَاق قَالَ " حَدَّثَنِي مَنْ لَا أَتَّهِمُ عَنْ عُبَيْد بْن عُمَيْر اللَّيْثِيّ أَنَّهُ بَلَغَهُ أَنَّ قَوْم نُوح كَانُوا يَبْطِشُونَ بِهِ فَيَخْنُقُونَهُ حَتَّى يُغْشَى عَلَيْهِ فَإِذَا أَفَاقَ قَالَ : اللَّهُمَّ اِغْفِرْ لِقَوْمِي فَإِنَّهُمْ لَا يَعْلَمُونَ " . قُلْت : وَإِنْ صَحَّ ذَلِكَ فَكَأَنَّ ذَلِكَ كَانَ فِي اِبْتِدَاء الْأَمْر ، ثُمَّ لَمَّا يَئِسَ مِنْهُمْ قَالَ ( رَبّ لَا تَذَر عَلَى الْأَرْض مِنْ الْكَافِرِينَ دَيَّارًا ) وَقَدْ ذَكَرَ مُسْلِم بَعْد تَخْرِيج هَذَا الْحَدِيث حَدِيث أَنَّهُ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ فِي قِصَّة أُحُد " كَيْف يُفْلِح قَوْم دَمَّوْا وَجْه نَبِيّهمْ " فَأَنْزَلَ اللَّه ( لَيْسَ لَك مِنْ الْأَمْر شَيْءٌ ) وَمِنْ ثَمَّ قَالَ الْقُرْطُبِيّ : إِنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ هُوَ الْحَاكِي وَالْمَحْكِيّ مَا سَيَأْتِي . وَأَمَّا النَّوَوِيّ فَقَالَ : هَذَا النَّبِيّ الَّذِي جَرَى لَهُ مَا حَكَاهُ النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنْ الْمُتَقَدِّمِينَ ، وَقَدْ جَرَى لِنَبِيِّنَا نَحْو ذَلِكَ يَوْم أُحُد .
قَوْله : ( وَهُوَ يَمْسَح الدَّم عَنْ وَجْهه )
يَحْتَمِل أَنَّ ذَلِكَ لَمَّا وَقَعَ لِلنَّبِيِّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ذَكَرَ لِأَصْحَابِهِ أَنَّهُ وَقَعَ لِشَيْء آخَر قَبْله ، وَذَلِكَ فِيمَا وَقَعَ لَهُ يَوْم أُحُد لَمَّا شُجَّ وَجْهه وَجَرَى الدَّم مِنْهُ . فَاسْتَحْضَرَ فِي تِلْكَ الْحَالَة قِصَّة ذَلِكَ النَّبِيّ الَّذِي كَانَ قَبْله فَذَكَرَ قِصَّته لِأَصْحَابِهِ تَطْيِيبًا لِقُلُوبِهِمْ . وَأَغْرَبَ الْقُرْطُبِيّ فَقَالَ : إِنَّ النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ هُوَ الْحَاكِي وَهُوَ الْمَحْكِيّ عَنْهُ ، قَالَ وَكَأَنَّهُ أُوحِيَ إِلَيْهِ بِذَلِكَ قَبْل وُقُوع الْقِصَّة ، وَلَمْ يُسَمِّ ذَلِكَ النَّبِيّ ، فَلَمَّا وَقَعَ لَهُ ذَلِكَ تَعَيَّنَ أَنَّهُ هُوَ الْمَعْنِيّ بِذَلِكَ . قُلْت : وَيُعَكِّر عَلَيْهِ أَنَّ التَّرْجَمَة لِبَنِي إِسْرَائِيل فَيَتَعَيَّن الْحَمْل عَلَى بَعْض أَنْبِيَائِهِمْ ، وَفِي " صَحِيح اِبْن حِبَّانَ " مِنْ حَدِيث سَهْل بْن سَعْد
" أَنَّ النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : اللَّهُمَّ اِغْفِرْ لِقَوْمِي فَإِنَّهُمْ لَا يَعْلَمُونَ "
( فتح الباري شرح صحيح البخاري )
اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة (†Cittal†)
أخواني الكرام ها أنا أكرر وأعيد أين دليل التحريف من القرآن
هذه الآيات التي وضعتوها هي تخص أحدى مواقف رسول الاسلام مع اليهود
تم الرد بما يكفي عن هذه النقطة
والتحريف فيه أنواع كثيرة
منها الاضافات ومنها الحذف ومنها تحريف التأويلات والتفسيرات
وكلها تؤدي الى نفس النتيجة وهي التحريف
المفضلات