صفحة التعليقات على حوار الأخ مجدى فوزى / الضيفة كاتى

[مهاجر إلى الله]

خطرت على بالي نقطه اخرى اود سردها قبل ذهابي للعمل.
انتم تدعو ان كبر وعظم الخطأ بالمقارنه مع اي خطأ ثاني ان ادم كان يكلم الله ويراه ومع ذلك عصى الله وتحداه.
ولكن في نفس الوقت يمتلئ كتابكم بان عيسى(عليه افضل الصلوات والتسليم) كان يقول للناس انه هو الله(حاشاه وتعالى الله عما يصفون)
اذا من هذا المنظور فان الناس الذين تحدو و بصقو وضربو واهانو وعَرو الاله الذي تتكلمون عنه (حاشى ان يذكر اسم الله العظيم) كانو يكلمونه ويروه ويعرفوه انه (الرب).
اذا لماذا غضب "الرب" كل هذا الغضب الذي لا يغفره الا بصلب ابنه الوحيد من فقط (عصيان ادم لكلامه) ولم يغضب للبصق والاهانات؟(خدها بروح رياضيه)؟

يا ضيفتنا الكريمه كل هذه الحقائق والتفنيدات التي زادت عن 460 مشاركه و اولهن مشاركات معلمي مجدي فوزي ولازلتي تكابري على نفسك؟
اقسم بالله العلي العظيم ان الجميع يتمنوا لك الهدايه ولكن لو كانت الهدايه بالتمني لامن ابو طالب عم الرسول صلوات الله وسلامه عليه اكثر الاشخاص الذين احبهم الرسول (طبعيا) حتى نزلت الايه الكريمه:

(إنك لا تهدي من أحببت ولكن الله يهدي من يشاء وهو أعلم بالمهتدين)

قلتها لكي من قبل لو كنتي تريدين الحق فصفي قلبك من كل شيء وانوي الحق واسألي الله تعالى الهدايه.

(وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُواْ لِي وَلْيُؤْمِنُواْ بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ)

اللهم يا حي يا قيوم ان كانت عبدتك بنت عبيدك "كاتي" ارادت الهدايه لنفسها فلا تحرمها منها ويسر لها طريقها
اللهم امين

[djamel reghaia]

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلّ وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه اجمعين

الضيفة كاتي

أدعوك لمشاهدة فيلم "آلام المسيح" The Passion Of The Christ. و جاوبي عن نفسك هل يليق هذا بإله.

تقولون الآلام (في نظركم مقبولة) وهل تقبلون الإهانات في حق إلاهكم وهل يقبلها لنفسه، يعني لا يقبل أن يعصوه في أمره ويقبل ما هو أسوأ من ذلك. في رأيكم عندما تنقص تفاحة من شجرة أمر عظيم وعند البصق والشتم والضرب الخ فهو أمر فداء ويحكم كيف تحكمون.

تذكرت قصة يرويها الشيخ كشك رحمة الله عليه عن شاب يضرب أمه بالحذاء فكانت حجته أن الله قال لا تقل لهما "أف" فإذا كانت مجرد كلمة أف نقولها للوالدين تعتبر عقوق فما بالك أن تضربها.

والسلام عليكم.

[عمر الفاروق 1]

اقتباس

خطرت على بالي نقطه اخرى اود سردها قبل ذهابي للعمل.
انتم تدعو ان كبر وعظم الخطأ بالمقارنه مع اي خطأ ثاني ان ادم كان يكلم الله ويراه ومع ذلك عصى الله وتحداه.
ولكن في نفس الوقت يمتلئ كتابكم بان عيسى(عليه افضل الصلوات والتسليم) كان يقول للناس انه هو الله(حاشاه وتعالى الله عما يصفون)
اذا من هذا المنظور فان الناس الذين تحدو و بصقو وضربو واهانو وعَرو الاله الذي تتكلمون عنه (حاشى ان يذكر اسم الله العظيم) كانو يكلمونه ويروه ويعرفوه انه (الرب).
اذا لماذا غضب "الرب" كل هذا الغضب الذي لا يغفره الا بصلب ابنه الوحيد من فقط (عصيان ادم لكلامه) ولم يغضب للبصق والاهانات؟(خدها بروح رياضيه)؟

أخى الحبيب / مهاجر إلى الله
بارك الله فيك ولكنهم سيقولون إنها المحبة إنها إرادته إنها ... ( والحقيقة يجب أن نفهم بدون أن يتكلموا إنها .. ) إنها الشماعة التى يضعون عليها أى شيئ .. إنها الخدعة التى سيفيقون منها يوم الدينونة .. إنها الصاعقة عندما يلقون فى الجحيم ( إلا من تاب وأمن بالله وحده لا شريك له )

نتمنى أن تهتم الضيفة كاتي ( وصديقتها ) بالتفكير فى كل ما يقال لها فجميع الاخوة يبذلون كل ما بوسعهم من أجل إنارة الطريق أمامها فمنهم من بذل الجهد والسعى لاحضار الحقائق من أجلها ومنهم من يبذل الوقت أيضاً .. حتى كاد أن يتأخر عن العمل .. جزاهم الله من الخير كله وكفاهم الشر كله

اقتباس

اللهم يا حي يا قيوم ان كانت عبدتك بنت عبيدك "كاتي" ارادت الهدايه لنفسها فلا تحرمها منها ويسر لها طريقها
اللهم امين

آآآآآآآآآآآآآآآميييييييييييين