و عليكم السلام ورحمة الله وبركاته
طيب من فضل حضرتك
ممكن الكلام السابق لهذا الرد
علشان توضح الصورة بشكل أفضل
لأن في كلام , يبدو عكس بعضه
فهل في هذا الكلام ردود متداخلة
زي الجملة دي
ممكن حضرتك توضح أكتراقتباسان اول كذبة للحية هي كلمة "لن تموتا"!!! ولكننا نرى بالفعل انهما ماتا وفي نفس اليوم الالهي الذي نطق به السيد الخالق - اذن هل الحية ابليس كاذبة ام صادقة في الكلمة التي قالتها "لن تموتا"!!!
هل الجملة دي لشخص واحد
أم ردين متداخلين لشخصين
لأن بصرف النظر عن مناقشة محتواها
كلمة لكن للإستدراك
و تتقال بين جملتين متناقضتيين
و الجملة الأولى فيها إستنكار وصف الحية بالكذب بدليل معمول علامات تعجب
يعني معناها أن المتحدث يساند أن الحية صادقة
و أيضاً في الجملة الثانية الواقعة بعد كلمة لكن
يقول أحداث يريد أن يظهر بها صدق الحية
فإين هو التناقض الذي يريد أن يظهره أصلاً بين الجملتين ؟
الأمر محتاج توضيح
و بخصوص قول صاحب التعليق
أن العقيدة المسيحية الحالية , كان فيها تدرج إختلاف للعقوبة بين سيدنا آدم عليه السلام و إبليس
يعني هل وفقا لهذة العقيدة هل غفر الإله خطيئة آدم و قبل توبته في نفس الوقت الذي ندم فيه آدم و أستغفر ؟
لو كان نعم غفر , لماذا إذن القول بالفداء من الأصل ؟
و لو كان لا , لم يغفر الإله لآدم مثلما لم يغفر لإبليس , فإين التدرج في العقوبة ؟
الأتنيين , ظل الإله - وفقا للعقيدة المسيحية الحالية - الأتنيين ظل الإله حاكم عليهم بالموت
سواء موت روحي ( بالإنفصال الروحي عن الإله ) أو موت جسدي ( بالموت المتعارف عليه ) أو موت أدبي ( بالإهانة ) أو موت أبدي ( بالهلاك الأبدي في الجحيم )
الأتنيين أتحكم عليهم بكل أنواع الموت هذة
و حسب العقيدة المسيحية الحالية - بعد ندم آدم و توبته و إستغفاره , أيضاً لم يسامحه الإله
إين مراعاة التدرج في العقوبة , التي يذكرها صاحب الرد ؟
لو هو موجود هنا في المنتدى
فرجاءاً بمناسبة هذا الكلام أريد أن أستفسر عن شيء
مش بيقال أن - حسب العقيدة المسيحية الحالية - ألا يقال أن المسيح فدى بني آدم من كل أنواع الموت
و أنهم بذلك لن يتعرضوا للموت بكل أنواعه الأربعة
الجسدي - الروحي - الأدبي - الأبدي
و أن منتظرهم وعد بعدم الموت الأبدي في الآخرة
طيب ليه المؤمنيين بألوهيته , ما زالوا بيموتوا موت جسدي , زي غير المؤمنيين به الذين مازالوا متحملين بالخطايا ؟
د.سلمان العودة : لم يكن في سيرته عليه الصلاة والسلام سر من الأسرار، بل كانت سيرته كتابا مفتوحا مكشوفا ، وتعجب أشد العجب من أموره الخاصة في البيت حين تُعلَن في القرآن الكريم ( وتخفي في نفسك ما الله مبديه وتخشى الناس والله أحق أن تخشاه ) , هذه الآيات تتلى ويصلى بها وتدوَّن في المصاحف ، ويسمعها المنافقون والمشركون واليهود الذين يتآمرون عليه ، ومع ذلك لم يأبه النبي أن يستغل الأعداء هذا المعنى أو يشهروا به أو يسيؤوا إلى صفحته البيضاء
يقول صاحب الرد
هل تختلف معي في ان الشيطان اغوى حواء بالاكل من الثمرة المحرمة؟؟ وهل تختلف معي في ان حواء اغوت ادم ليأكل من نفس الثمرة؟؟؟ وهل تختلف معي في ان الشيطان ابليس نهايته الهلاك الابدي؟؟؟ - فاذا كنت لا تختلف معي في هذه النقاط الثلاث فمن اين استقيت ايمانك بان ادم وحواء ماتا؟؟؟ ومن اين استقيت ايمانك بان ادم وحواء اغويا واكلا من الثمرة المحرمة؟؟؟ - واخيراً ...
هل تؤمن بان الشيطان ابليس سيظل حيا الى الابد ام ان مصيره الهلاك الابدي في جهنم - فان كنت تؤمن بذلك - فمن اين استقيت ايمانك بهذا ايضا اليس من القرآن؟؟؟ فلماذا تطالبني بأحضار الايات الدالة على ما سبق وانت متفق معي سلفا بان القرآن قد اقر بان ادم وحواء اغويا من الحية وانهما طردا من الجنة وانهما ماتا بالفعل.
اعلم انك ستسألني اين هي الاية في القران التي تقول ان ادم وحواء ماتا نتيجة لخطيتهما بالاكل من الثمرة؟؟؟
حسنا سأجيبك - اذا فرضنا ان ادم وحواء لم يجري اغوائهما ولم يرتكبا خطية الاكل من الشجرة المحرمة - فهل كانا سيموتا؟؟؟ وهل كان قصد الله لهما عند خلقهما ان يعيشا فترة مؤقتة في جنة عدن ثم يموتا ام انه خلقهما ليعيشا الى الابد!!! بالتأكيد ان الله خلقهما ليعيشا الى الابد في جنة عدن - حسنا - لماذا ماتا اذن؟؟ اليس لارتكابهما الخطية بالتعدي على امر الله بعدم الاكل من الشجرة المحرمة وبالتالي يصبح تعديهما لامر الخالق بمثابة التحدي لاوامره؟؟؟
ربما يقصد شيء معين
لم أستطع فهم ما يقصده
لكن
فرقت إية أن آدم مات بعد يوم واحد أو بعد ألف سنة
ما هو - حسب العقيدة المسيحية - ظل ميت بنوعين من الموت ( الروحي و الأدبي ) طول فترة حياته
و بعدين توفي , يعنى أيضاً موت جسدي
و ظل محكوم عليه - قبل الفداء - بالهلاك في الجحيم ( الأبدي )
يعني أقصد
أتحكم عليه بكل أنواع الموت
مثل إبليس بالظبط
--
كمان في شيء آخر
إية الفلسفة
طالما يقال أن خطة الإله من الأزل , أن يقوم بالفداء
طيب ما هو أيضاً من الأزل وضع قانون العقوبة , و أن كل خطيئة لازم أمامها عقوبة , لا يمكن أن تمحيها توبة
يعنى القانونيين أتحطوا في نفس الوقت من الأزل
وطالما قانون الغفران موجود , و أن الإله بيغفر في أمر يخصه
طيب ليه أتحط قانون أن أمام كل خطيئة لابد من الموت و العذاب , مهما تم الإستغفار
طالما اللي بيضع القوانيين واحد , و القانونيين أتوضعوا من الأزل ؟
د.سلمان العودة : لم يكن في سيرته عليه الصلاة والسلام سر من الأسرار، بل كانت سيرته كتابا مفتوحا مكشوفا ، وتعجب أشد العجب من أموره الخاصة في البيت حين تُعلَن في القرآن الكريم ( وتخفي في نفسك ما الله مبديه وتخشى الناس والله أحق أن تخشاه ) , هذه الآيات تتلى ويصلى بها وتدوَّن في المصاحف ، ويسمعها المنافقون والمشركون واليهود الذين يتآمرون عليه ، ومع ذلك لم يأبه النبي أن يستغل الأعداء هذا المعنى أو يشهروا به أو يسيؤوا إلى صفحته البيضاء
الاخت الكريمة . شكراً على اهتمامك بالموضوع ..
هذا ردي (( حسناً ان كان الاكل حقيقي فلما لم يكن الموت حقيقي ايضاً . و انت تقول هنا ان موتهم حقيقي و هو انفصالهم عن الله .
اذاً ان الحية كانت صادقة عندما قالت لحواء فقالت الحية للمرأة: لن تموتا، بل الله عالم أنه يوم تأكلان منه تنفتح أعينكما وتكونان كالله عارفين الخير والشر، فرأت المرأة أن الشجرة جيدة للأكل، وأنها بهجة للعيون، وأن الشجرة شهية للنظر، فأخذت من ثمرها، وأكلت، وأعطت رجلها أيضاً معها، فأكل فانفتحت أعينهما، وعلما أنهما عريانان. فخاطا أوراق تين، وصنعا لأنفسهما مآزر.
النص يجعل الحية أصدق مقالاً من الله، لقد قال لآدم: " فلا تأكل منها، لأنك يوم تأكل منها موتاً تموت "، ولم يمت حين آكل منها، فيما صدقت الحية حين قالت مكذبة الله "لن تموتا، بل الله عالم أنه يوم تأكلان منه تنفتح أعينكما وتكونان كالله عارفين الخير والشر" وكان كما أخبرت . اذاً يا الحية صدقت عندما قالت لحواء لن تموتا .. )) تعالى الله عما يصفون ..
للملاحظة قد دخل طرف ثاني النقاش و كان ردة الذي اوردة بالبداية اختي الكريمة .
التعديل الأخير تم بواسطة MOHMMED Z ; 06-10-2012 الساعة 10:58 PM
من قول الله تعالى فى كتابه العزيز :اقتباسفمن اين استقيت ايمانك بان ادم وحواء ماتا ؟؟؟
1- (كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ ثُمَّ إِلَيْنَا تُرْجَعُونَ)
2- (كُلُّ مَنْ عَلَيْهَا فانٍ * وَيَبْقَى وَجْهُ رَبِّكَ ذُو الْجَلالِ وَالإكْرَامِ)
من قول الله تعالى فى كتابه العزيز :اقتباسومن اين استقيت ايمانك بان ادم وحواء اغويا واكلا من الثمرة المحرمة؟؟؟
1- (فَأَزَلَّهُمَا الشَّيْطَانُ عَنْهَا فَأَخْرَجَهُمَا مِمَّا كَانَا فِيهِ وَقُلْنَا اهْبِطُواْ بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ وَلَكُمْ فِي الأَرْضِ مُسْتَقَرٌّ وَمَتَاعٌ إِلَى حِينٍ)
2- (وَيَا آدَمُ اسْكُنْ أَنتَ وَزَوْجُكَ الْجَنَّةَ فَكُلاَ مِنْ حَيْثُ شِئْتُمَا وَلاَ تَقْرَبَا هَذِهِ الشَّجَرَةَ فَتَكُونَا مِنَ الظَّالِمِينَ * فَوَسْوَسَ لَهُمَا الشَّيْطَانُ لِيُبْدِيَ لَهُمَا مَا وُورِيَ عَنْهُمَا مِن سَوْآتِهِمَا وَقَالَ مَا نَهَاكُمَا رَبُّكُمَا عَنْ هَذِهِ الشَّجَرَةِ إِلاَّ أَن تَكُونَا مَلَكَيْنِ أَوْ تَكُونَا مِنَ الْخَالِدِينَ * وَقَاسَمَهُمَا إِنِّي لَكُمَا لَمِنَ النَّاصِحِينَ * فَدَلاَّهُمَا بِغُرُورٍ فَلَمَّا ذَاقَا الشَّجَرَةَ بَدَتْ لَهُمَا سَوْآتُهُمَا وَطَفِقَا يَخْصِفَانِ عَلَيْهِمَا مِن وَرَقِ الْجَنَّةِ وَنَادَاهُمَا رَبُّهُمَا أَلَمْ أَنْهَكُمَا عَن تِلْكُمَا الشَّجَرَةِ وَأَقُل لَّكُمَا إِنَّ الشَّيْطَانَ لَكُمَا عَدُوٌّ مُّبِينٌ)
من قول الله تعالى فى كتابه العزيز :اقتباسهل تؤمن بان الشيطان ابليس سيظل حيا الى الابد ام ان مصيره الهلاك الابدي في جهنم فان كنت تؤمن بذلك - فمن اين استقيت ايمانك بهذا ايضا اليس من القرآن؟؟؟
1- (قَالَ مَا مَنَعَكَ أَلاَّ تَسْجُدَ إِذْ أَمَرْتُكَ قَالَ أَنَاْ خَيْرٌ مِّنْهُ خَلَقْتَنِي مِن نَّارٍ وَخَلَقْتَهُ مِن طِينٍ * قَالَ فَاهْبِطْ مِنْهَا فَمَا يَكُونُ لَكَ أَن تَتَكَبَّرَ فِيهَا فَاخْرُجْ إِنَّكَ مِنَ الصَّاغِرِينَ * قَالَ أَنظِرْنِي إِلَى يَوْمِ يُبْعَثُونَ * قَالَ إِنَّكَ مِنَ الْمُنظَرِينَ)
2- (كَمَثَلِ الشَّيْطَانِ إِذْ قَالَ لِلْإِنسَانِ اكْفُرْ فَلَمَّا كَفَرَ قَالَ إِنِّي بَرِيءٌ مِّنكَ إِنِّي أَخَافُ اللَّهَ رَبَّ الْعَالَمِينَ * فَكَانَ عَاقِبَتَهُمَا أَنَّهُمَا فِي النَّارِ خَالِدَيْنِ فِيهَا وَذَلِكَ جَزَاء الظَّالِمِينَ)
لأننى أتيت لك بالآيات الصريحة الدالة على إيمانىاقتباسفلماذا تطالبني بأحضار الايات الدالة على ما سبق
وأنت تزعم أن القرآن يذكر أشياء محددة بحسب ادعائك (إغواء حواء أولا / ثم إغواءها لآدم / ورضوخ آدم لأمر زوجته / وتحدى آدم لربه ..... إلخ)
فلتأتنا بهذه الآيات الصريحة كما أتيتك انا !!!!!!
نعم نسألك ....اقتباساعلم انك ستسألني اين هي الاية في القران التي تقول ان ادم وحواء ماتا نتيجة لخطيتهما بالاكل من الثمرة؟؟؟
فأنت من (تدعى ذلك)
والبينة على من ادعى !!!!!
أما نحن فنؤمن بأن الله تعالى قد علم آدم كلمات ليقولها فيغفر له خطيئته فقالها آدم واستغفر ربه فتاب عليه وهدى ... ومات آدم وحواء عليهما السلام كما يموت جميع البشر (لا بسبب الخطية) .... وهذا مذكور بالصريح فى القرآن الكريم :
1- (قَالاَ رَبَّنَا ظَلَمْنَا أَنفُسَنَا وَإِن لَّمْ تَغْفِرْ لَنَا وَتَرْحَمْنَا لَنَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَ * قَالَ اهْبِطُواْ بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ وَلَكُمْ فِي الأَرْضِ مُسْتَقَرٌّ وَمَتَاعٌ إِلَى حِينٍ * قَالَ فِيهَا تَحْيَوْنَ وَفِيهَا تَمُوتُونَ وَمِنْهَا تُخْرَجُونَ)
2- (وَقُلْنَا يَا آَدَمُ اسْكُنْ أَنْتَ وَزَوْجُكَ الْجَنَّةَ وَكُلَا مِنْهَا رَغَدًا حَيْثُ شِئْتُمَا وَلَا تَقْرَبَا هَذِهِ الشَّجَرَةَ فَتَكُونَا مِنَ الظَّالِمِينَ * فَأَزَلَّهُمَا الشَّيْطَانُ عَنْهَا فَأَخْرَجَهُمَا مِمَّا كَانَا فِيهِ وَقُلْنَا اهْبِطُوا بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ وَلَكُمْ فِي الْأَرْضِ مُسْتَقَرٌّ وَمَتَاعٌ إِلَى حِينٍ * فَتَلَقَّى آَدَمُ مِنْ رَبِّهِ كَلِمَاتٍ فَتَابَ عَلَيْهِ إِنَّهُ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ * قُلْنَا اهْبِطُوا مِنْهَا جَمِيعًا فَإِمَّا يَأْتِيَنَّكُمْ مِنِّي هُدًى فَمَنْ تَبِعَ هُدَايَ فَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ)
كما أتيتك بآيات صريحة لإيمانىاقتباسحسنا سأجيبك - اذا فرضنا ان ادم وحواء لم يجري اغوائهما ولم يرتكبا خطية الاكل من الشجرة المحرمة - فهل كانا سيموتا؟؟؟ وهل كان قصد الله لهما عند خلقهما ان يعيشا فترة مؤقتة في جنة عدن ثم يموتا ام انه خلقهما ليعيشا الى الابد!!! بالتأكيد ان الله خلقهما ليعيشا الى الابد في جنة عدن - حسنا - لماذا ماتا اذن؟؟ اليس لارتكابهما الخطية بالتعدي على امر الله بعدم الاكل من الشجرة المحرمة وبالتالي يصبح تعديهما لامر الخالق بمثابة التحدي لاوامره؟؟؟
آتنى بآيات صريحة لما تدعيه :
1- أن الله خلق آدم وحواء ليعيشا إلى الأبد في جنة عدن
2- أن معصية آدم كانت (تحديا لله) وليس ضعفا بشريا ونسيانا
3- أن الشيطان وسوس لحواء أولا
4- أن حواء هى من أغوت آدم بالأكل من الشجرة
5- أن الله تعالى حكم على آدم وحواء بالموت فى نفس اليوم نتيجة هذا الخطأ
عاوز آيات صريحة من القرآن .... صريحة
شد حيلك أيها النصرانى !!!!!!!!!!!
التعديل الأخير تم بواسطة Doctor X ; 06-10-2012 الساعة 11:29 PM
جزاك الله كل الخير DR اتمنى ان تبقى على تواصل معي ادامك الله ذخراً للدين
و الله قد اثلجت صدري DR
د.سلمان العودة : لم يكن في سيرته عليه الصلاة والسلام سر من الأسرار، بل كانت سيرته كتابا مفتوحا مكشوفا ، وتعجب أشد العجب من أموره الخاصة في البيت حين تُعلَن في القرآن الكريم ( وتخفي في نفسك ما الله مبديه وتخشى الناس والله أحق أن تخشاه ) , هذه الآيات تتلى ويصلى بها وتدوَّن في المصاحف ، ويسمعها المنافقون والمشركون واليهود الذين يتآمرون عليه ، ومع ذلك لم يأبه النبي أن يستغل الأعداء هذا المعنى أو يشهروا به أو يسيؤوا إلى صفحته البيضاء
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات