اقتباس
طيب هشرح لحضرتك تانى ليس هنا ليست بمعنى النفى او لتشرح لى مفهوم الصفه التى تقصدها ؟ وعندما قال انها كائنات الهيه هو هنا يعطي كل اقنوم على حد صفه الحياة ولا يقصد التعدد او الاختلاف انما يضفى عليها صفه الكائن الحى بمعنى انهم كلهم مدموجين داخل كائن واحد حى ولا يقصد التعدد او الاختلاف .
فمثلاالنار يوجد بها لهب؛ واللهب يخرج منه نور وحرارة. فاللهب يسمى نار، والنور يسمى نار، والحرارة تسمى نار، والدليل على ذلك من الممكن أن نقول إننا نوقد النار، أو إننا نوقد اللهب، أحياناً نقول نحن نستنير بالنار أو نحن نستدفئ على الحرارة أو نحن نستدفئ على النار. فاللهب والنور والحرارة الخارجة منه شئ واحد أى نار واحدة وليسوا ثلاثة نيران. ولكن اللهب غير النور غير الحرارة. ومع أن اللهب غير النور غير الحرارة ولكن اللهب إن لم يلد نوراً ويشع حرارة لا يكون ناراً على الإطلاق. فاللهب بنوره وحرارته يكون ناراً حقيقية.
لا يوجد اختلاف ابدا فى العقيده المسيحيه او تعرف الرب عندنا فنحن لا نقول ان الله مثلا رحيم ثم نقول انه منتقم كما فى الاسلام هذا هو الاختلاف الحقيقى .
ولم تكتشف البشريه كل هذه العبقريه الا بعد الصلب؟
متخيله انك فى مدرسه إبتدائى؟
تريدين أن نتبع هذا الكلام ونعلق عليه حياتنا الابديه ومصيرنا يوم القيامه؟
ما هذا الهراء؟
التعديل الأخير تم بواسطة صلاح عبد المقصود ; 12-09-2012 الساعة 06:02 AM
يقول الله تعالى:
" مَّا الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ إِلاَّ رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِهِ الرُّسُلُ وَأُمُّهُ صِدِّيقَةٌ كَانَا يَأْكُلاَنِ الطَّعَامَ انظُرْ كَيْفَ نُبَيِّنُ لَهُمُ الآيَاتِ ثُمَّ انظُرْ أَنَّى يُؤْفَكُونَ ﴿75﴾"/المائدة.
............................................................ ........................
﴿ إِنَّ مَثَلَ عِيسَى عِنْدَ اللَّهِ كَمَثَلِ آَدَمَ خَلَقَهُ مِنْ تُرَابٍ ثُمَّ قَالَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ ﴾أل عمران 59
............................................................ ...........................
المفضلات