لم أفهم سؤالك جيدا أختنا الكريمة ..
أعني ان الإنسان إذا كان متوافق مع نفسه راضي بما قدر الله له لم يتكبر ولم يخدع نفسه
ترضى كل جوارحه عنه وبالتالي لايكون الشيطان له مدخل عليه فيكون القرين عون له
بدل أن يكون عدو له...فكل منهما يتأثر بالآخر.
لأن سيدنا آدم لم يخرج من الجنه الا بسبب الكبر كذلك الشيطان بسبب الكبر
فكلما كان الكبر هو السائد كان العداء بينهما كبيرا..هذا والله أعلم.
نعم هو كذلك ولله العلماقتباسخذي الأمر ببساطة دون تعقيد المسائل على نفسك : الكفر وأهله أعداء للإيمان وأهله .. والإيمان وأهله أعداء للكفر وأهله .
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات