للعلم : أنا لاأنتظر أن تصدقي أوتكذبي فهذا شأنك وليس من شأني بل لم أكُن أنتظر من يأتي سواء أنتِ أو غيرك ليصدق أو ليكذب فهذا الأمر لايهمني ولايعني لي شيئاً ولاينقص مني شيئاً ...
{وَلَن تَرْضَى عَنكَ الْيَهُودُ وَلاَ النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ قُلْ إِنَّ هُدَى اللّهِ هُوَ الْهُدَى وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءهُم بَعْدَ الَّذِي جَاءكَ مِنَ الْعِلْمِ مَا لَكَ مِنَ اللّهِ مِن وَلِيٍّ وَلاَ نَصِيرٍ }البقرة120
ربنا يهديكِ
تحياتي
المفضلات