إن ضمنتي دخولها كما تقولين فإن الرب غير عادل إذ أنه يُدخل الخاطئين الملكوت بمعني إن ارتكبتي خطيئة على سبيل المثال في إنساناً " بالشتيمة" فكيف يدخلك الملكوت ويظلم من أخطأتي في حقة ؟
فأين عدل الله ؟
كذلك من لم يقبل المسيحية فهي خطيئة ويدخله الهلكوت (بحيرة النار والكبريت) فأين عدله؟ ثم أن الرب بإدخاله للخاطئين للملكوت وكأنه يقول لهم إفعلوا ماشئتم من خطايا في الدنيا مهما كانت وسأدخلكم الملكوت ... وبهذا يسقط كلام الرب أرضاً لأنه القائل "الشتامون لايرثون الملكوت " فهل الرب يناقض نفسه أم جزمتي بدخولك للملكوت وضمنتية من عَندِياتك ؟
إن كان لديكي دليل من الانجيل بأنكي تضمنين دخول الملكوت حتى إن كنتي خاطئة كما تقولين فقدميه لنا ..
تحياتي
المفضلات