( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)
بارك الله فيك أخي الفاضل على التصحيح ، و في كلا الحالتين فسفر ياشر يعتبر مرجعا ، فقد كتبه اليهود بعد الإسلام بكثير و مع هذا كتبوا هذه المعلومات مما يدل على أن اليهود من المتقدمين و المتأخرين يوافقون على ما يقول الإسلام حول إسماعيل-عليه السلام- وبنيه.
هذه بعض النقاط التي أخذتها من موسوعة ويكيبيديا ولست متأكدا من صحتها:
1-مجموعة لأقوال حكماء العموريين في القرنين الأول والثاني ميلادي كما ذكرها سيمور كوهين في مقدمة "سفر ياشر" الذي ألفه الحاخام زراهية. لا يعلم عن وجود نسخة له.
2-تفسير لكتب التوراة الحمسة الأولى كتبه إبراهيم بن عزرا في القرن الثاني عشر.
3-الكتاب الذي كتبه القبالي أبراهام أبولافية.
4-أبحاث مشهورة كتبها رابين تام نشرت في القرن الثاني عشر حول تقوس وقيم اليهود.
5-عنوان لبحث حول ألأخلاق كتبه الحاخام شباطاي كرموز لفيتا في عام 1391 وموجود حاليا في مكتبة الفاتيكان.
6-أبحاث هن اخلافيات القن الثالث عشر بعنوان "كتاب ياشر عن الفضيلة".
7-سفر ياشر (مدراش) وهو كتاب يتناول أساطير اليهود منذ خلق الإنسان وحتى أول موجة من غزو بلاد كنعان. لا يوجد أي دليل انها كتبت قبل عام 1625.
8-كتاب سفر ياشر المزيف وهو كتاب نشر في القرن الثامن عشر يدعي أنه ترجمة للكتاب الذي ألفه الوشن.
9-كتاب قام بتأليفه بنيمين روزنبوم على أنه ترجمة خيالية لسفر هوشر المذكور في سفر صموئيل 2 التوراتي.
بارك الله فيك أخي الفاضل على التصحيح ، و في كلا الحالتين فسفر ياشر يعتبر مرجعا ، فقد كتبه اليهود بعد الإسلام بكثير و مع هذا كتبوا هذه المعلومات مما يدل على أن اليهود من المتقدمين و المتأخرين يوافقون على ما يقول الإسلام حول إسماعيل-عليه السلام- وبنيه.
هذه بعض النقاط التي أخذتها من موسوعة ويكيبيديا ولست متأكدا من صحتها ، وهي أبحاث حاخاماية حول سفر ياشر:
1-مجموعة لأقوال حكماء العموريين في القرنين الأول والثاني ميلادي كما ذكرها سيمور كوهين في مقدمة "سفر ياشر" الذي ألفه الحاخام زراهية. لا يعلم عن وجود نسخة له.
2-تفسير لكتب التوراة الحمسة الأولى كتبه إبراهيم بن عزرا في القرن الثاني عشر.
3-الكتاب الذي كتبه القبالي أبراهام أبولافية.
4-أبحاث مشهورة كتبها رابين تام نشرت في القرن الثاني عشر حول تقوس وقيم اليهود.
5-عنوان لبحث حول ألأخلاق كتبه الحاخام شباطاي كرموز لفيتا في عام 1391 وموجود حاليا في مكتبة الفاتيكان.
6-أبحاث هن اخلافيات القن الثالث عشر بعنوان "كتاب ياشر عن الفضيلة".
7-سفر ياشر (مدراش) وهو كتاب يتناول أساطير اليهود منذ خلق الإنسان وحتى أول موجة من غزو بلاد كنعان. لا يوجد أي دليل انها كتبت قبل عام 1625.
8-كتاب سفر ياشر المزيف وهو كتاب نشر في القرن الثامن عشر يدعي أنه ترجمة للكتاب الذي ألفه الوشن.
9-كتاب قام بتأليفه بنيمين روزنبوم على أنه ترجمة خيالية لسفر هوشر المذكور في سفر صموئيل 2 التوراتي.
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على أشرف المرسلين
سؤال بسيط إلى كل المشككين واصحاب الشبهات من النصارى واليهود:
لماذا سكن اليهود وبعض النصارى المدينة المنورة وأطرافها.
وقوله تعالى ( ولئن أتيت الذين أوتوا الكتاب بكل آية ما تبعوا قبلتك وما أنت بتابع قبلتهم
وما بعضهم بتابع قبلة بعض ولئن اتبعت أهواءهم من بعد ما جاءك من العلم
إنك إذا لمن الظالمين ) [ البقرة : 145 ]
وقوله تعالى ( إن الذين حقت عليهم كلمة ربك لا يؤمنون
ولو جاءتهم كل آية حتى يروا العذاب الأليم ) [ يونس : 96 ، 97 ]
صدق الله العظيم
منهم من يؤمن ومنهم من يكفر ويجادل ويعاجز
والسلام عليكم.
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات