سأختصر لكِ أول نقطة ولن أطيل فيها واضح اخر المشاركة سؤالي عن أول نقطة.
تقول النبؤة :
حِينَئِذٍ أَجَابَ قَوْمٌ مِنَ الْكَتَبَةِ وَالْفَرِّيسِيِّينَ قَائِلِينَ: «يَا مُعَلِّمُ، نُرِيدُ أَنْ نَرَى مِنْكَ آيَةً». فَأَجابَ وَقَالَ لَهُمْ: «جِيلٌ شِرِّيرٌ وَفَاسِقٌ يَطْلُبُ آيَةً، وَلاَ تُعْطَى لَهُ آيَةٌ إِلاَّ آيَةَ يُونَانَ النَّبِيِّ. لأَنَّهُ كَمَا كَانَ يُونَانُ فِي بَطْنِ الْحُوتِ ثَلاَثَةَ أَيَّامٍ وَثَلاَثَ لَيَال، هكَذَا يَكُونُ ابْنُ الإِنْسَانِ فِي قَلْب الأَرْضِ ثَلاَثَةَ أَيَّامٍ وَثَلاَثَ لَيَال"( مت 12 38-40).
يسوع يفتتح نبؤته بكاف التشبيه " كما كان يونان ( أي يكون شبه يونان في قيره وأيامه وكل مايتعلق بهِ.
ونقراء في سفر يونان الآتي :
1 : 17 " وأما الرب فأعد حوتا عظيما ليبتلع يونان. فكان يونان في جوف الحوت ثلاثة أيام وثلاث ليال "
وفي الإصحاح الذي يليه نقراء:
1 : 2 "فصلى يونان إلى الرب إلهه من جوف الحوت "
يتضح لنا الأمر أن يونان حينما ابتلعه الحوت كان على قيد الحياة وكان يصلي ولكن لو نظرنا في يسوع نجد بأن يسوع كان جثه هامدة لاحراك فيه ( ميت ) ومن المفنرض هنا أن يكون يسوع حياً على قيد الحياة داخل قبره.علماً بأن النبؤة لابد وان تنطبق مع يونان النبي .ولايكون ميتاً في قبره.
وسؤالي لكِ:
هل كان يسوع ميتاً في القبر أم كان على قيد الحياة أم حالة إغماء ؟
أنتظر ردك.
تقبلي تحياتي.
المفضلات