أحسنت مرة أخرى. جزاك الله خيراً.
أظن أن الفضيحة الأكبر هي أنك لو حذفت سفر صفنيا من كتابهم المقدس أو أضفت شبيهاً له إليه فإن المسيحيين (و اليهود) لن يدركوا هذا.
لما كنت مسيحياً لم أسمع يوماً بصفنيا أو هوشع أو حبقوق أو حجّاي أو غيرهم بل لم أسمع برسالة يهوذا في العهد الجديد. وغيري من المسيحيين كانت حالهم أتعس بكثير.
المسيحي يمتاز بأنه لا يعي ما هي المسيحية. في الحقيقة شيء مقزز.
المفضلات