شكرًا لحسن ظنك ..
مع ان وضع الزوجة الثانية لم يختلف
حتى وان جملنا الألفاظ . فالحال واحد .
لكن نفرض ان به مصلحة و نقول نعم ..
شكرًا لحسن ظنك ..
مع ان وضع الزوجة الثانية لم يختلف
حتى وان جملنا الألفاظ . فالحال واحد .
لكن نفرض ان به مصلحة و نقول نعم ..
من العجيب أن كل ردود حضرتك هى نفرض و قد يكون
لكن نكتفى بقولك نعم
طيب رجل يعيش فى بلد و زوجته فى بلد أخرى بسبب ظروف عمله مثلا
و لا يري زوجته إلا شهر فى السنة
و لنفرض أن الرجل يعمل فى مكان قد تكثر فيه الفتنة بالنساء كما رأيت حالة بنفسي
و ظروفه لا تسمح بأن يحضر زوجته و أبناؤه إلى مكان عمله
و الرجل شعر فى أنه يرغب فى الزواج إعفافا لنفسه فى الحلال
و وجد امرأة وجدت فيه زوج طيب ينفق عليها و يرعاها
أليس التعدد هنا فى مصلحة الزوج و الزوجة الثانية بل و ربما الزوجة الأولى بدلا من أن تفاجأ أن زوجها زان ؟ بل و ربما يزنى ثم ينقل لها مرض سئ كالإيدز و خلافه ؟
نعم أم لا
( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات