اقتباس

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د.سعود
للأسف لم يُجب أي من الزملاء المداخلين ..
مسألة الشر والألم لم يستطع فطاحل علماء الإسلام وأكابر قساوسة النصارى وأحبار اليهود ، ولا فلاسفتهم ؛ إذ كل أدلى بدلوه فاقتنع من اقتنع واعترض من اعترض ..
المسألة عندي ليس لها إجابة ألبتة ؛ فلو قلنا : إنه ابتلاء . يقال : ماذنب طفلة لقيطة ، تئن الليل والنهار جراء أورام خبيثة ، تنتهي بالموت البطيء المؤلم . إذ الابتلاء للمكلفين ، وهي غير مكلفة ، ويكون الابتلاء لوالديها ، ولكنها لقيطة ليس لها والدين معروفين .. هذا ما جعل الملحدين يقولون ما يقولون .
قلوبهم يائسه من رحمة الله
سبحانه وتعالى عما يقولون علوا كبيرا.
أخى إنهم يحتاجون إلى العلاج النفسى صدقنى.
يقول الله تعالى:
" مَّا الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ إِلاَّ رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِهِ الرُّسُلُ وَأُمُّهُ صِدِّيقَةٌ كَانَا يَأْكُلاَنِ الطَّعَامَ انظُرْ كَيْفَ نُبَيِّنُ لَهُمُ الآيَاتِ ثُمَّ انظُرْ أَنَّى يُؤْفَكُونَ ﴿75﴾"/المائدة.
............................................................ ........................
﴿ إِنَّ مَثَلَ عِيسَى عِنْدَ اللَّهِ كَمَثَلِ آَدَمَ خَلَقَهُ مِنْ تُرَابٍ ثُمَّ قَالَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ ﴾أل عمران 59
............................................................ ...........................
المفضلات