تقييدي باجابات معينة تعنى مصادرة حقي في الرد
الصادق و إلزامي بأقوال لا أومن بها ..
لكن يمكنني التقيد به مع تعديل بسيط على نفس الخيار
الاجابة هي الفقرة الثالثة بتعديل :
ليس حلا و احب لو انه حرم او اقتصر على اثنتين لا اكثر
تقييدي باجابات معينة تعنى مصادرة حقي في الرد
الصادق و إلزامي بأقوال لا أومن بها ..
لكن يمكنني التقيد به مع تعديل بسيط على نفس الخيار
الاجابة هي الفقرة الثالثة بتعديل :
ليس حلا و احب لو انه حرم او اقتصر على اثنتين لا اكثر
للأسف أنت لم تتركى لنا حلا سوي تلك الطريقة
و نحن لن نمضى قدما فى الحوار إلا بتلك الطريقة
للأسف إجابة غير منطقيةاقتباسلكن يمكنني التقيد به مع تعديل بسيط على نفس الخيار
الاجابة هي الفقرة الثالثة بتعديل :
ليس حلا و احب لو انه حرم او اقتصر على اثنتين لا اكثر
أما أنه ليس حلا فكلامك غلط بنسبة 100 % و مبنى على الأهواء الشخصية فحسب
فهو طبعا حل
ففى حالة نقص الرجال بعد الحروب يصبح التعدد حلا بديهيا لتوفير الأزواج للنساء
فإجابتك للأسف إجابة غير موضوعية كما اعتدنا منك دوما
و عموما أقل شئ لو زعمت و ادعيت باطلا أن التعدد ليس حلا فى تلك الحالات أن تطرحى الحل البديل
فإما أن تطرحى لنا حلا بديلا للتعدد فى تلك الحالات
و إما أن تعترفى أن التعدد هو الحل الوحيد
فإن اعترفت أنه الحل الوحيد فإما أن تسلمى أنه شرع بحكمة الله تعالى و إما أن تقولى أنه على الرغم من أنه الحل الوحيد إلا أنك لا ترضين به
أنتظر منك فى مشاركتك القادمة إن شاء الله
طرح حل بديل للتعدد فى حالة نقص الرجال بعد الحروب
أو
اعترافا منك بأنه الحل الوحيد
أما أن تقولى أنه ليس حلا فده كلام ليس له أى نصيب من الصحة
و فى حالة تكراره فى المشاركة القادمة أو طرح أى شئ غير ما قلته لك :
سأقوم بحذف المشاركة إن شاء اللهاقتباسأنتظر منك فى مشاركتك القادمة إن شاء الله
طرح حل بديل للتعدد فى حالة نقص الرجال بعد الحروب
أو
اعترافا منك بأنه الحل الوحيد
فلا تضيعى وقتك و وقتنا و وفرى مجهودك
( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات