جزاك الله خيراً
أسجل متابعتي للموضوع بإذن الله
و خيرا جزاكِ أختنا الفاضلة ،
نتابع بحمد الله ،
ورد في العهد القديم النص التالي :
8 اذكر يوم السبت لتقدسه
9 ستة أيام تعمل وتصنع جميع عملك
10 وأما اليوم السابع ففيه سبت للرب إلهك. لا تصنع عملا ما أنت وابنك وابنتك وعبدك وأمتك وبهيمتك ونزيلك الذي داخل أبوابك
11 لأن في ستة أيام صنع الرب السماء والأرض والبحر وكل ما فيها، واستراح في اليوم السابع . لذلك بارك الرب يوم السبت وقدسه. خروج 20
القاصي والداني يعرف أن النصارى يقدّسون يوم الأحد ... وهم مطالبون الآن بأن يقدّموا لنا نصا صريحا غير قابل للتأويل يأمرهم فيه اله العهد الجديد يسوع الناصري( يَهوه سابقا ) بترك وصية تقديس السبت واستبداله بيوم آخر ( الأحد ) ...وكلّي ثقة بأنهم لم ولن يجدوا .
وأذكّر الزملاء النصارى هنا بقول مصلوبهم في متى 5 :
17 لا تظنوا أني جئت لأنقض الناموس أو الأنبياء. ما جئت لأنقض بل لأكمّل.
يوحنا 14/15 ( ترجمة سميث وفاندايك ) :
((( إِنْ حَفِظْتُمْ وَصَايَايَ تَثْبُتُونَ فِي مَحَبَّتِي كَمَا أَنِّي أَنَا قَدْ حَفِظْتُ وَصَايَا أَبِي وَأَثْبُتُ فِي مَحَبَّتِهِ))))
النّصارى خانوا العهد ، و ضيّعوا الوصايا .
فهل أثبتوا بذلك محبّتهم لمصلوبهم أم العكس ؟؟؟؟
والحمدُ لله ربّ العالمين .
أنقر(ي) فضلاً أدناه :
سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
وكلّ بلاء حسن أبلانا ،
الحمدُ لله حمداً حمداً ،
الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ،
الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات