مقارنة بين جنة المسيحي و جنة المسلم - تحليل و تقديم أخيكم نجم ثاقب

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات


مـواقـع شـقــيـقـة
شبكة الفرقان الإسلامية شبكة سبيل الإسلام شبكة كلمة سواء الدعوية منتديات حراس العقيدة
البشارة الإسلامية منتديات طريق الإيمان منتدى التوحيد مكتبة المهتدون
موقع الشيخ احمد ديدات تليفزيون الحقيقة شبكة برسوميات شبكة المسيح كلمة الله
غرفة الحوار الإسلامي المسيحي مكافح الشبهات شبكة الحقيقة الإسلامية موقع بشارة المسيح
شبكة البهائية فى الميزان شبكة الأحمدية فى الميزان مركز براهين شبكة ضد الإلحاد

يرجى عدم تناول موضوعات سياسية حتى لا تتعرض العضوية للحظر

 

       

         

 

 

 

    

 

مقارنة بين جنة المسيحي و جنة المسلم - تحليل و تقديم أخيكم نجم ثاقب

النتائج 1 إلى 10 من 18

الموضوع: مقارنة بين جنة المسيحي و جنة المسلم - تحليل و تقديم أخيكم نجم ثاقب

مشاهدة المواضيع

  1. #6
    تاريخ التسجيل
    Jan 2007
    المشاركات
    5,025
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    21-07-2016
    على الساعة
    11:53 PM

    افتراضي

    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نسمات الياسمين مشاهدة المشاركة
    مايتزوجون مع بعض يعني يعيشون مثل الاخوه؟ وانا دائما محتاره لماذا المسيحين ينتقدون حور العين والزواج في الجنه واضح سبب حقدهم الآن

    أختي الفاضلة ....
    عندهم ....
    عندما خلقهم الله بلا خطيئة ....
    أوجدهم للمتعة و النعمة .....
    هذا مكانهم الأصلي ....
    الذي يليق بأناس طاهرين بلا خطيئة ....
    فهل الله أكرمهم أم أهانهم و هم ما زالوا بعد في قدسيتهم ؟؟؟؟؟
    دائما أدعوهم ليتأملوا البدايات حيث كان الانسان بلا خطيئة ....
    لأن تعامل الله مع الأطهار لا يعيبه أن يرزقه النعمة و المتعة ....
    لم يوضح لهم الله في كتابهم أن هناك حياة أبدية ....
    بل أنهم يعتقدون أن الخطيئة هي التي سببت موتهم .... !!!!!
    بينما نحن الموت علينا حق .....
    و هذا ما عرفه آدم منذ البدء ....
    و حسبنا كدليل على ذلك :

    بسم الله الرحمن الرحيم

    ( ويا آدم اسكن أنت وزوجك الجنة فكلا من حيث شئتما ولا تقربا هذه الشجرة فتكونا من الظالمين ( 19 ) فوسوس لهما الشيطان ليبدي لهما ما ووري عنهما من سوآتهما وقال ما نهاكما ربكما عن هذه الشجرة إلا أن تكونا ملكين أو تكونا من الخالدين ( 20 ) وقاسمهما إني لكما لمن الناصحين ( 21 ) ) .

    صدق الله العظيم



    مما يعني أن الله لم يطلق لآدم و زوجه النعم بل قيدها بأن نهاهما عن معصية ....
    فهما في دار نعيم و أيضا في داراختبار ....
    و لا شك أنهما يدركان أنهما ليس خالدان ....
    و الا ما كان أغراهما الشيطان بالخلد ....

    و ان المخلوق من الله اذ يخلق الله النفس لتكون انسانا فانه ملهم تلك النفس .... فهو جابلها .... أى خالقها و هو الذي كون طبيعتها ....
    ليس الخلق للجسد فقط بل للنفس البشرية .....
    و تلك النفس هي مصدر كل شعور انساني ....
    فيها تتشكل مشاعر الانسان ....
    و الله ملهمها ....
    أنه الخلق ....
    لذا فنفس البشر تتوق الى التنعم .....
    هذه طبيعة النفس البشرية ....
    و لا نتكلم الآن عن أجزاء الجسد بعد .... فهو دليل آخر على عظمة الخالق ....
    لذا فالكلام بالنفس لا ينبغي الا بما علمناه من الله تعالى ....
    لكن النفس مخلوقة ....
    و النفس البشرية خلق الله بها طبيعة مميزة كما أسلفنا ....
    و لنتأمل ذلك من قول الله تعالى :


    ========================
    ( ( ونفس وما سواها ( 7 ) فألهمها فجورها وتقواها ( 8 ) )

    ( ونفس وما سواها ) عدل خلقها وسوى أعضاءها . قال عطاء : يريد جميع ما خلق من الجن والإنس . ( فألهمها فجورها وتقواها ) قال ابن عباس في رواية علي بن أبي طلحة : بين لها الخير والشر . وقال في رواية عطية : علمها الطاعة والمعصية ، وروى الكلبي عن أبي صالح عنه : عرفها ما تأتي من الخير وما تتقي [ من الشر ] .

    وقال سعيد بن جبير : ألزمها فجورها وتقواها . قال ابن زيد : جعل فيها ذلك ، يعني بتوفيقه إياها للتقوى ، وخذلانه إياها للفجور . واختار الزجاج هذا ، وحمل الإلهام على التوفيق والخذلان ، وهذا يبين أن الله - عز وجل - خلق في المؤمن التقوى وفي الكافر الفجور .

    أخبرنا أحمد بن إبراهيم الشريحي ، أنا [ أحمد بن ] محمد بن إبراهيم الثعلبي ، أخبرني الحسين بن محمد بن الحسين بن عبد الله ، حدثنا موسى بن محمد بن علي بن عبد الله أخبرنا عبد الله بن محمد بن سفيان ، حدثنا مسلم بن إبراهيم ، أخبرنا عروة بن ثابت الأنصاري ، حدثنا يحيى بن عقيل ، عن يحيى بن يعمر ، عن الأسود الديلي قال : قال لي عمران بن حصين : أرأيت ما يعمل الناس [ ويتكادحون ] فيه أشيء قضي عليهم ومضى فيهم من قدر سبق ؟ أو فيما يستقبلون به مما آتاهم به نبيهم وأكدت عليهم الحجة ؟ قلت : بل شيء قد قضي عليهم ، قال : فهل يكون ذلك ظلما ؟ قال : ففزعت منه فزعا شديدا ، وقلت : إنه ليس شيء إلا وهو خلقه وملك يده لا يسأل عما يفعل وهم يسألون ، فقال لي : سددك الله ، إنما سألتك لأختبر عقلك [ إن رجلا من جهينة أو مزينة ] أتى النبي - صلى الله عليه وسلم - فقال : يا رسول الله أرأيت ما يعمل الناس ويتكادحون فيه أشيء قضي عليهم ومضى فيهم من قدر سبق ؟ أو فيما يستقبلون به مما أتاهم نبيهم وأكدت به عليهم الحجة ؟ فقال : " لا بل شيء قد قضي عليهم ومضى فيهم " ، قال قلت : ففيم العمل إذا ؟ قال : " من كان الله خلقه لإحدى المنزلتين يهيئه الله لها ، وتصديق ذلك في كتاب الله - عز وجل - : " ونفس وما سواها فألهمها فجورها وتقواها " [ ص: 439 ]

    أخبرنا عبد الواحد بن أحمد المليحي ، أخبرنا أبو محمد عبد الرحمن بن أبي شريح ، أخبرنا أبو القاسم عبد الله بن محمد بن عبد العزيز البغوي ، حدثنا علي بن الجعد ، حدثنا زهير بن معاوية عن أبي الزبير ، عن جابر قال : جاء سراقة بن مالك بن جعشم فقال : يا رسول الله بين لنا ديننا كأنا خلقنا الآن ، أرأيت عمرتنا هذه ألعامنا هذا أم للأبد ؟ قال : بل للأبد ، قال : يا رسول الله بين لنا ديننا كأننا خلقنا الآن فيم العمل اليوم ، فيما جفت به الأقلام وجرت به المقادير ؟ أو فيما يستقبل ؟ قال : " لا بل فيما جفت به الأقلام وجرت به المقادير " ، قال : ففيم العمل ؟ فقالزهير : فقال كلمة خفيت علي ، فسألت عنها نسبتي بعد ، فذكر أنه سمعها ، فقال : " اعملوا فإن كلا ميسر لما خلق له " .




    قوله تعالى : فألهمها أي عرفها كذا روى ابن أبي نجيح عن مجاهد . أي عرفها طريق الفجور والتقوى وقاله ابن عباس . وعن مجاهد أيضا : عرفها الطاعة والمعصية . وعن محمد بن كعب قال : إذا أراد الله - عز وجل - بعبده خيرا ، ألهمه الخير فعمل به ، وإذا أراد به [ ص: 68 ] السوء ، ألهمه الشر فعمل به . وقال الفراء : فألهمها قال : عرفها طريق الخير وطريق الشر كما قال : وهديناه النجدين . وروى الضحاك عن ابن عباس قال : ألهم المؤمن المتقي تقواه ، وألهم الفاجر فجوره . وعن سعيد عن قتادة قال : بين لها فجورها وتقواها . والمعنى متقارب . وروي عن أبي هريرة قال : قرأ رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فألهمها فجورها وتقواها قال : " اللهم آت نفسي تقواها ، وزكها أنت خير من زكاها ، أنت وليها ومولاها " . ورواه جويبر عن الضحاك عن ابن عباس : أن النبي - صلى الله عليه وسلم - كان إذا قرأ هذه الآية : فألهمها فجورها وتقواها رفع صوته بها ، وقال : " اللهم آت نفسي تقواها ، أنت وليها ومولاها ، وأنت خير من زكاها " .

    وفي صحيح مسلم ، عن أبي الأسود الدؤلي قال : قال لي عمران بن حصين : أرأيت ما يعمل الناس اليوم ، ويكدحون فيه ، أشيء قضي ومضى عليهم من قدر سبق ، أو فيما يستقبلون مما أتاهم به نبيهم ، وثبتت الحجة عليهم ؟ فقلت : بل شيء قضي عليهم ، ومضى عليهم . قال فقال : أفلا يكون ظلما ؟ قال : ففزعت من ذلك فزعا شديدا ، وقلت : كل شيء خلق الله وملك يده ، فلا يسأل عما يفعل وهم يسألون . فقال لي : يرحمك الله إني لم أرد بما سألتك إلا لأحزر عقلك ، إن رجلين من مزينة أتيا رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فقالا : يا رسول الله ، أرأيت ما يعمل الناس اليوم ويكدحون فيه : أشيء قضي عليهم ومضى فيهم من قدر قد سبق ، أو فيما يستقبلون به مما أتاهم به نبيهم . وثبتت الحجة عليهم ؟ فقال : " لا بل شيء قضي عليهم ومضى فيهم . وتصديق ذلك في كتاب الله - عز وجل - : ونفس وما سواها فألهمها فجورها وتقواها " . والفجور والتقوى : مصدران في موضع المفعول به .

    =================

    ان الله اذ خلق الانسان غير معصوم عن الخطأ ....
    يتضح معناها مما سبق ....
    فالانسان يعصي الله لأن الله خلقه قادرا على ذلك ..... بعكس الملائكة المقربين مثلا ....
    فلا يأتي المخلوق امرا لم يتهيأ له من الأصل ....
    لكن الله اذ جعله حرا مخيرا .....
    زوده بما يقابله من نعمة ينجو بها من شر نفسه ....
    و له أن يختار الانسان ما يريد .....

    ان ما سبق .... أريد أن أوضح به أن النفس البشرية ....
    بطبيعتها مخلوقة تميل الى التنعم ....
    و هي النفس الملهمة من الله كخالق لها ....
    لذا يقول الله تعالى :

    بسم الله الرحمن الرحيم

    يا أيتها النفس المطمئنة 27 ارجعي إلى ربك راضية مرضية 28 فادخلي في عبادي 29 وادخلي جنتي 30

    صدق الله العظيم


    ينادي الله النفس التي اطمأنت بالطاعات و أحسنت الظن في الله ....
    ووعدها أن تكون مرضية اذ تدخل جنة الخلد ....
    فالانسان اذا عمل ما أراد الله منه و نهى نفسه عن هواها ....
    فان الله يرضيه بما هوت نفسه في دار الخلد ثوابا من عادل كريم ....

    لذا قال الله تعالى في محكم كتابه :


    بسم الله الرحمن الرحيم

    فأما من طغى 37 وآثر الحياة الدنيا 38 فإن الجحيم هي المأوى 39 وأما من خاف مقام ربه ونهى النفس عن الهوى 40 فإن الجنة هي المأوى 41

    صدق الله العظيم



    فهل هوى النفس هو أمر شرير ؟؟؟؟؟؟

    ان القارىء للقرآن الكريم لا يجد الهوى مذكورا الا في موضع ذم ....
    لأن هوى الانسان اذا أصبح هو اله الانسان أهلكه ....
    لأن الانسان يترك نفسه لميوله فينقاد كانقياده الى اله ....
    فيجعل الهه هواه ....
    لكن الهوى من الطبيعة البشرية قبل أن تبدأ الاختيار ....
    فان المؤمن العابد ....
    اذا ما وقعت نظرته الاولى على امرأة جميلة جدا ....
    قد يميل هواه لينظر مرة أخرى ....
    لكن ايمانه يردعه أن لا يتبع هواه ....
    فيستغفر الله و يقيد نفسه أن تتبع هواه .....
    لذا الهوى في حد ذاته هو من الطبيعة البشرية التي خلقها الله ....
    فليس الهوى مذموما بقدر أن اتباعه في الدنيا مدعاة للبعد عن طريق الله و مرضاته .....
    لكن في الجنة ....
    لن يقيدك الله عما تهوى نفسك المخلوقة .....
    فقد أطعته في الدنيا حيث صاحبك الشيطان في دار اختبار ....
    لذا فأنت في نعمة الله لا يقيدك شىء ....
    لأنك في نعمته ....
    كما لا يقيدك شىء في خلوتك مع زوجتك لأنك تطيع في زواجك الله ....
    و هنا النفس تميل الى تمتع كل انسان بزوجه ....
    و ان النظر الى الوجه الحسن و فهم الجمال عبر البصر ....
    هي متعة للنفس ....
    بعيدة عن معاني الجنس و الشهوة ....
    حيث أن النفس البشرية مخلوقة لاستحسان الجمال و التمتع بالمشاهدة ....

    ان ما أريد أن أخلص اليه ....

    أن الله خلق النفس البشرية تميل الى التمتع بالنعمة ....
    بينما خلق الملائكة على نمط آخر تماما ....
    و انه اذ يجازي الانسان المؤمن بأن يكرم مقامه في الجنة ....
    فانه يكرمه على جنس النمط الذي خلقه عليه .....

    و لمن يحب المحاججة بالمنطق بعيدا عن الكتاب ....
    أقول : -

    هل ترى من العدل أن يخلق الله ملائكة و يخلق البشر ....
    ثم يجعل الانسان يجاهد ليصبح ملاكا ؟؟؟؟؟؟؟؟


    لكن الله اذ أنعم على الانسان بالشهوة و التمتع بالأكل و الجنس مثلا ....
    فقد شعر الانسان بنعيم تذوق الأكل فيما لم تعرفه الملائكة ....
    لذا مقام الملائكة هو أعظم منذ البدء .....
    بينما من صارع الشهوة مع ميله لها حتى لا يقع بما لا يرضي الله ....
    فان الله يكرمه بجنس ما يهوى ....
    و لا يرقيه ليصبح كالملائكة فقط .....
    بل ان الجهاد بنفس تميل الى المتعة يلزمها من رب عادل أن يكرمها الله كرما من جنس ما هوت و امتنعت من أجل الله ....
    لذا متعها الله برضاه و ثوابه بما هوت النفس بطبيعتها المخلوقة ....


    أرجو أن تكون الصورة قد وضحت الى أن جنة الاسلام هي عدل الله ....
    لأن المسيحية لا تنسب العدل الى الله ....
    اذ يؤمن المسيحي أن الله خلق مخلوقاته ....
    واختار للملائكة مقاما عظيما بلا حساب و بدون مصارعة مع الشهوات في دار شقاء و اختبار ....
    بينما البشر خلقهم بمقام أقل ليجاهدوا بعكس هواهم .....
    فهل اكرامهم فقط يكون بأن يجعلهم مثل الملائكة تماما ؟؟؟؟؟
    أم يمتعهم بأقصى ما هوت أنفسهم كثواب لأنهم امتنعوا عن هواهم في معصية الله ؟؟؟؟؟؟


    فليجيبنا المنطقيون و المؤمنون بعدل الله القدوس .....


    شكرا لمرورك أختي الكريمة ....


    و احمدي الله على نعمة الاسلام دائما لأنه الحق عن اله عادل ....


    أطيب الأمنيات من نجم ثاقب .
    التعديل الأخير تم بواسطة نجم ثاقب ; 18-03-2012 الساعة 12:34 PM
    الى كل قائل : أنا مسيحي ، والى كل قائلة : أنا مسيحية
    ندعوك للتعارف كأخ أو كأخت في الانسانية تحت مظلة الترحيب والتهذيب
    لا يتم التطرق الى العقائد وحوار الاديان الا برغبة الضيف وفي أقسام متخصصة لأن الأولوية للأمور الانسانية التي توحدنا جميعا
    اذا أحببت أن تعرفنا بنفسك
    اذا كنت تحب أن تكتب لنا شعورك وملاحظاتك
    اذا كان لديك مشكلة تريد أن تسمع فيها رأيا أو حلا منا
    ما عليك الا الدخول الى هذا الرابط :
    http://www.ebnmaryam.com/vb/showthre...774#post233774
    فأهلا وسهلا بكل ضيوفنا الأفاضل .

مقارنة بين جنة المسيحي و جنة المسلم - تحليل و تقديم أخيكم نجم ثاقب

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. مشاركات: 435
    آخر مشاركة: 24-04-2014, 09:40 PM
  2. مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 04-01-2012, 06:05 PM
  3. مشاركات: 7
    آخر مشاركة: 31-12-2011, 12:56 AM
  4. مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 02-12-2011, 11:19 PM
  5. مشاركات: 512
    آخر مشاركة: 28-05-2010, 12:04 PM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

مقارنة بين جنة المسيحي و جنة المسلم - تحليل و تقديم أخيكم نجم ثاقب

مقارنة بين جنة المسيحي و جنة المسلم - تحليل و تقديم أخيكم نجم ثاقب