السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قاتل الله من تجنى على الحبيب أخو الحبيب عبد الله ورسوله وكلمته التي ألقاها إلى مريم وروح منه
السيد الجليل المسيح عيسى ابن البتول الطاهرة القانتة الساجدة الراكعة مريم ابنة عمران عليها وعليهم جميعا أفضل صلاة وأتم سلام
حسبنا الله ونعم الوكيل عليهم وعلى إفكهم
ليتهم اكتفوا بتشويه أخلاقه بما نسبوه إليه زورا وبهتانا بل وصفه شيطانهم شاؤل الطرسوسي بأنه ملعونا
لعنه الله وغضب عليه وأعد له جهنم وساءت مصيرا وعلى من وافق على ذلك وأقر به
يقول رافس المناخس في غلاطيتة 3/13
( المسيح افتدانا من لعنة الناموس اذ صار لعنة لاجلنا لانه مكتوب ملعون كل من علّق على خشبة )
فإن كان الإنسان المعلق على الخشبة ملعون
فهل يليق بنبي كريم أن يكون ملعونا ؟
فضلا عن زعمهم أنه ( رب واله وابن إله )
(ما لهم به من علم ولا لابائهم كبرت كلمه تخرج من افواههم ان يقولون الا كذبا ) الكهف آية 5
تقبل مروري أيها الأخ الحبيب
المفضلات