ما شاء الله عليكي ضيفتنااقتباس
أخى المهذب /عمر الفاروق1
أشكرك لتقبل مشاركاتى بصدر رحب
وبالفعل أود الحوار بينى وبين من ترجحوه أنتم فأنا أتوقع أن كل منكم على قدر من العلم والمعرفة والاحترام ولا يقل شأنا عن غيره
فى انتظار قراركم
تحياتى
بجد انتي كتير محترمة
وحتى لو رفضتي وبقيتي على دينك
فانتي انسانة مهذبة
وبعيدة جدا عن العناد
فالعناد يعمي عن الحق
فاهلا وسهلا
لا الة الا الله محمد رسول الله
محمد صل الله علية وسلم
أخى المحترم/السيف البتار
أتفق معك فى رفض الخضوع لأى رمز دينى مهما كان لأنه فى النهاية انسان غير معصوم مثلنا والخضوع لله وحده كما أرفض أن يكون هناك وسيط بينى وبين الهى خالقنى لأنى أثق أنه يسمعنى ويستجيب لى
لاأعرف كيف اضيف تعليقا على أجزاء من مشاركة بشكل متقطع لذا سأكتب ما كتبته لأعلق عليه
فد قلت أيضا فى مشاركتك
"فوقوع التحريف في حرف لا يختلف عن تحريف المحتوى بأكمله "
وأتفق معك فى هذه النقطة أيضا ولكن لسؤالى مغزى أخر سوف اوضحه لك لاحقا فى الصفحة التى دعوت لها من قبلكم كى لا اشتت الهدف من الموضوع المطروح
وأخيرا فى مشاركتك :
في انتظار تفاعلك ونحن جميعا في خدمتك والرد على أي سؤال أو استفسار بشكل علمي ومنهجي محترم بدون إسفاف أو سفسطة أو تشتيت أو تضلل لأننا نؤمن دائماً بأن الله رقيب علينا ولا نبتغي إلا وجهه الكريم .
وهذا تعليقى ,
أشكرك بشدة وأنتظر أستكمال حديثنا فى أسرع وقت
الرب معك
التعديل الأخير تم بواسطة sama7 ; 12-02-2012 الساعة 02:29 AM
مرحبا أخى /السيف البتار
كنت أقصد بسؤالى امر بعينه
أن التوراة متمثلا فى " العهد القديم" ملىء بنبؤات عن مجىء مسيا حامل لخطايا العالم
والانجيل متمثلا فى "العهد الجديد" برسائل الرسل ملىء أيضا بالشهادة عن صلب وموت وقيامة المسيح
ماذا أقصد بذلك ؟؟
ان الكتاب المقدس اذا تم تحريفه فى بعض الكلمات أو الارقام فهذا لم يمس مضمونه الذى يتحدث عن يسوع المصلوب
أما اذا كان قد بدل من الأساس بكتاب اخر فمعنى ذلك ان ما بين ايدينا الان هو من بدايته لنهايته صناعة بشرية ولا يمت للكتب السماوية بصلة
أرجو ان اكون استطعت توضيح ما اقصده
وانتظر رأيك ولك جزيل الشكر واعتذر عما اذا كنت سبب لتعطيلك
بداية انا لا اعرف اذا كان مسموح لي ان اضع مشاركة
حيث لا اعلم هل بدا الحوار ثنائي ام لا
هل يمكن أن تعطيني نبؤة واحدة مضبوطة في العهد القديم , حيث ذكر اسم المسيح حرفياً ؟ إن التعبير المسيا المترجم بالمسيح ليس باسم إنما هو لقب. هل توجد نبوءة واحدة تقول أن اسم المسيا سيكون عيسى وان اسم أمه مريم ؟.اقتباس
كنت أقصد بسؤالى امر بعينه
أن التوراة متمثلا فى " العهد القديم" ملىء بنبؤات عن مجىء مسيا حامل لخطايا العالم
والانجيل متمثلا فى "العهد الجديد" برسائل الرسل ملىء أيضا بالشهادة عن صلب وموت وقيامة المسيح
ملاحظة لضيفتنا
اذا تم الاتفاق بينكي وبين احد من الاخوة
فلا تشغلي نفسك بالرد علي
تابعي الحوار
واذا فتحت الادارة صفحة للتعليقات فسيتم نقل مشاركتي هناك
الله يهديكي
لا الة الا الله محمد رسول الله
محمد صل الله علية وسلم
طبقاً للقانون وطبقا للشرع وطبقا للعقل وطبقا للمنطق نقول أن أي مستند مُثبت تزويره وتحريفه باعتراف صاحبه وموثق هو مستند لا يٌعتد به وغير مُعترف به ولا يُنظر إليه ولا قيمة له ... فهل يمكن لبنك صرف شيك مزور لمجرد أن كاتب الشيك يدعي بأن هذا التزوير لا يمس مضمون الشيك بشيء !؟
كما أن الكتاب المقدس مهما تحدث عنه شعبه بعاطفة وقيل بأن ما وقع عليه من تحريف أو تزوير لا يمس مضمونه بضرر إذن فما هو مرادف "التحريف" في نظرك ؟
رجل كهنوتي (نيافة الأنبا بيشوي) يؤكد بأن الخطأ في حرف أو نقطة يُبدل معنى الكلمة بالكامل وعلى جانب أخر يقر قاموس الكتاب المقدس ويعترف ( خادم الرب الأخ يوسف رياض) بسقوط أخطاء إملائية في نسخ الكتاب المقدس ثم نقول بأن كل هذه الوقائع لا تمس المضمون بضرر!... دا كلام !
أولاً توصيف التوراة بالعهد القديم هو توصيف مسيحي بحت .. كما أن الطوائف اليهودية مازالت في حالة إختلاف حول ضمون كتابهم المقدس ، وقد فرض هذا الإختلاف ظلاله على المسيحية حيث أن طوائف الأرثوذكس والكاثوليك يؤمنوا بـ 73 سفرا ، والبروتستانت تؤمن بـ 66 سفراً .. وكنيسة الأحباش تؤمن بـ 81 سفرا ، هذا بخلاف رفض الكنيسة الأرثوذكسية الإعتراف بكتب الكنيسة الكاثوليكية والعكس ايضا صحيح .اقتباسكنت أقصد بسؤالى امر بعينه
أن التوراة متمثلا فى " العهد القديم" ملىء بنبؤات عن مجىء مسيا حامل لخطايا العالم
والانجيل متمثلا فى "العهد الجديد" برسائل الرسل ملىء أيضا بالشهادة عن صلب وموت وقيامة المسيح
فإذا كان هذا هو حال الكتاب المقدس بعهدية بين الطوائف اليهودية والطوائف المسيحية فكيف يمكن أن نستند على جملة في هذا الكتاب ونلصقه بعقيدة ثم ندعي بأنها عقيدة سماوية علماً بأن الديانة المسيحية صناعة بشرية تأسست في القرن الرابع والمسيح عليه السلام لا يعرف عنها شيء حيث أنه كان يعتنق العقيدة اليهودية .
أما القول أن هناك من العهد القديم بشارات فأظن بأن اليهود هم الأولى بالحديث عن هذا الأمر وليس للكنيسة حق في ذلك .. كما أن للكنيسة حق في أن تتحدث بأسم العهد الجديد ولا يحق لليهود أن تتكلم عن العهد الجديد .
إذن لو وجدنا لليهود إعترافات حول العقيدة المسيحية مذكورة بالعهد القديم لا يحق لنا النقض لأنهم الأحق بالحديث عن كتابهم وليس للكنيسة الحق بذلك .
أما الحديث عن العهد الجديد وأنه ملىء أيضا بالشهادة عن صلب وموت وقيامة المسيح فهذا أمر طبيعي جدا .. فنحن كمتعلمين ومُثقفين نقول أن العهد الجديد كُتب بعد رفع المسيح بعشرات الأعوام وبالطبع النبوءة للمستقبل وليست للماضي ... إن العهد الجديد يسرد الأحادث السابقة كأن كاتبه مؤرخ وليس نبي .
كلنا نعلم ومعنا الكنيسة أن الكتاب المقدس هو صناعة بشرية بحتة .. لأن الكنيسة تؤمن فقط بأن الكتاب المقدس موحى به .. أي أن الوحي في المفهوم المسيحي يؤكد بأن الكاتب يوحى له بكتابة كتاب ثم يُترك هذا الكاتب بأن يكتب هذا الكتاب طبقا لثقافته وطبقا لتعليمه وطبقا لأسلوبه وطبقا لتفكريه .. وهذا يعني بأنه كتاب من صناعة بشرية .اقتباسأما اذا كان قد بدل من الأساس بكتاب اخر فمعنى ذلك ان ما بين ايدينا الان هو من بدايته لنهايته صناعة بشرية ولا يمت للكتب السماوية بصلة
أما موضوع أنه كتاب (موحى به) .. فالنحات ينحت من خلال وحي ، والشاعر يكتب شعره من خلال وحي ، والرسام يرسم من خلال وحي .. كما ان داود عليه السلام كاتب المزامير زنى بجارته وقتل زوجها ليتزوجها وكتب المزامير ... فهل حل عليه الوحي في الحالتين رغم أن سفر أعمال الرسل أكد بأن كل ما فعله داود كان بمشيئة الرب (أعمال الرسل 13:22)..وأكد سفر صموئيل الأول (13:16) أن روح الرب حلت على داود ولم تفارقه وقصة الزنى والقتل حدثت في صموئيل الثاني .
إذن الحديث حول أن الكتاب المقدس موحى به لا ينصفه .
الكنيسة تقول بأن العهد القديم والعهد الجديد هو مضمون الكتاب المقدس ولا أعرف من الذي أطلق عليهما الكتاب "المقدس" !! يقول أحد رجال الكهنوت أن الرسول بولس هو الذي أطلق على الكتاب لفظ (مقدس) وعليه أصبح أسمه "الكتاب المقدس" والمصيبة ان المسيحيين صدقوا هذا علماً بأن الرسول بولس أطلق هذا اللفظ على العهد القديم ولم يطلقه على العهد الجديد وهذا ما أكده القمص صموئيل يوسف في كتابه “المدخل إلى العهد القديم” بأن بولس حين تحدث عن الكتب المقدسة فكان يتكلم عن العهد القديم وليس العهد الجديد لأن العهد الجديد في ذلك الوقت ما اكتملت كتابته بعد .. فمات بولس ومات بطرس ومات يوحنا ومات مرقس ومات لوقا والعهد الجديد لم يجد تلميذ واحد ليسوع قدس العهد الجديد كما فعل بولس بالعهد القديم .... (الدليل)
أنهي كلامي بما جاء به الرسول بولس وهو يصف لنا رسول وتلاميذ يسوع فيقول :-
كورنثوس 1: 27
بَلِ اخْتَارَ اللهُ جُهَّالَ الْعَالَمِ لِيُخْزِيَ الْحُكَمَاءَ.
فبولس أكد بأنهم جهال العالم (1 كور1: 27)، وسفر أعمال الرسل أكدت بأنهم عديمي العلم ولا يعرفون القراءة والكتابة (أعمال الرسل 4: 13) .. فما هي الثقافة وما هو العلم وما هو التفكير وما هي الحكمة التي يمكن أن نستمدها من أناس بهذا الشكل؟
فتحريف الكتاب المقدس فى بعض الكلمات أو الارقام أو بدل بكتاب أخر كلها تخضع تحت بند التحريف ... ولا نتناسى بأن كتاب الرهبانية اليسوعية أكد بأن مؤلف هرماس وعنوانه “الراعي” وللديداكي ورسالة اقليمضس الأولى ورسالة برنابا ورؤيا بطرس كانوا ضمن العهد الجديد في المسيحية الأولى إلا أن الأهواء تدخلت بعد ذلك واعتبروهم كتب غير قانونية… (الدليل)
.
تحياتي
.
الفاضل /سلام من فلسطين
كنت أرجو الرد عليك فى هذه النقطة ولكن
بعد قراءة مشاركات الاخ القدير /السيف البتار
رأيت أنكم كمسلمون لا ولن تعترفوا بأدلتى من الكتاب المقدس لسبب أخر مختلف عن كونه منطقى أو لا
ألا وهو أنكم لا تؤمنون بانه هذا الذى بين ايدينا هو الكتاب السماوى الذى اعطاه الله لنا وأنما قد تغير وتبدل والاصل منه أختفى والى الابد
فما الجدوى من النقاش الان ؟؟ وما سيعود علينا من نفع ؟؟
مادامت الخطوط متوازية فتاكد انها ابدا لن تلتقى !!!
شكرا أخى لك تقديرى واحترامى
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات