ان كانت اعين البعض نامت يانور القلوب
فمعظمنا لم ينم وقلوبنا ادماها القهر مما يحصل
وانما العزاء في دعاء الضعيف والمقهور
والبعيد ومن لا يملك بيده الا اللجوء الى الله
لان قوة الشر قد تمكنت وخنقت المستضعفين
ولم يبق الا الله الذي يقهر كل الطغاة
فلا تياسي وثقي ان الله يقبل دعاء الغائب
ودعاء النصرة
فالله ينصركم ياشعب سوريا
والله يفك كربكم يا شعب سوريا
والله يرفع عنكم فرعون هذا الزمان يا شعب سوريا