للتصحيح فقط أيوب وليس يعقوب وتفضل بقبول وافر الإحترام والتقدير
أنا متأسفه جدا لحضرتك وربنا يجزيكم خيرا الأخ الفاضل :أيوب.
اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو طارق
تأكيدا على ما تفضلت به أم عبد الله
حفظها الله ورعاها وسدد على الحق قلمها وخطاها
فإن الكنيسة لم تعتمد إلا على نذر يسير من تعاليم السيد المسيح عليه السلام وأن العقيدة والتعاليم المسيحية المعتمدة لدى جميع الكنائس تعود بمعظمها إلى أفكار وشطحات ابولص ( شاؤل ) ومن ثم تطورت تعاليم المسيحية على أيدي الاباء من تلاميذ شاؤل وقد كان بولص أو ( شاؤل الطرسوسي ) يتمتع بمستوى عال من الخبث والكذب والخداع قلما يدانيه أو يصل إليه أحد فقد أعلن أنه يستخدم الكذب ليزداد مجد الله وصدقه ( كما مر سابقا )
يعلن بولص ( شاؤل ) أيضا أنه قد خدع الجميع بكذبه وتلونه فقد خدع اليهود حيث جعل نفسه كأنه يهودي وخدع الذين تحت الناموس حيث جعل نفسه كأنه مثلهم وخدع الذين بلا ناموس ( أي الملحدين ) حيث جعل نفسه كأنه منهم حتى الضعفاء والمساكين خدعهم فجعل نفسه كأنه ضعيف مثلهم وفي النهاية أظهر أنه اتخذ ألوان الكذب قاعدة له يسير عليها حيث يصطبغ أمام أي مجموعة بلونها ليخدع في كل حين فرقة أو جماعة وليصبح شريك في الإنجيل وقد أظهر ذلك جليا حيث قال في رسالته الأولى إلى كورنثس ( 9/20 ) ما يلي :
( فصرت لليهود كيهودي لاربح اليهود.وللذين تحت الناموس كاني تحت الناموس لاربح الذينتحت الناموس. 21 وللذين بلا ناموس كانيبلا ناموس.مع اني لست بلا ناموس الله بل تحت ناموس للمسيح.لاربح الذين بلا ناموس.22 صرت للضعفاء كضعيف لاربح الضعفاء.صرت للكل كلشيء لاخلص على كل حال قوما. 23 وهذا انا افعلهلاجل الانجيل لاكون شريكا فيه )
ولا تزال الكنيسة تمارس الكذب حتى يومنا يكفي أن نتحدث عن حيلة النور المقدس المبنية على الكذب والخداع
فقد كشف لنا التلفزيون اليوناني على الهواء مباشرة كيف أن الكنيسة تخدع أتباعها وتكذب عليهم وأنها تستخدم الفسفور الأبيض حيث يغمس رأس الشمعة بتلك المادة وتترك لتجف وأن من طبيعة الفسفور أنه إذا جف يشتعل تلقائيا دون أي تدخل من الروح القدس وأن النار المتولدة منه تكون غير حارقة وتستطيع أن تلمسها بأصابعك
وهذا هو رابط الحلقة تستطيع مشاهدتها
اللهم آمين ولكم بمثل ما دعوتم وجزاكم خيرا وجعله الله في
موازين حسناتكم جميعا وجعلنا الله جميعا مفاتيح للخير مغاليق
للشر اللهم آمين.
قال تعالى:{ لا يتخذ المؤمنون الكافرين أولياء من دون المؤمنين ومن يفعل ذلك فليس من الله في شيء إلا أن تتقوا منهم تقاة ويحذركم الله نفسه وإلى الله المصير } (آل عمران:28)
قال تعالى : { لا تجد قوما يؤمنون بالله واليوم الآخر يوادّون من حاد الله ورسوله ولو كانوا آباءهم أو أبناءهم أو إخوانهم أو عشيرتهم أولئك كتب في قلوبهم الإيمان وأيدهم بروح منه ويدخلهم جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها رضي الله عنهم ورضوا عنه أولئك حزب الله ألا إن حزب الله هم المفلحون { (المجادلة:22) .
قال تعالى:{ لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين ولم يخرجوكم من دياركم أن تبروهم وتقسطوا إليهم إن الله يحب المقسطين }(الممتحنة:8 ).
المفضلات