أكرمك الله وأعزك أختي الفاضلة نضال
أسعدني مرورك ومتابعتك بارك الله فيكِ
وجزاكِ خيرا.
أختي الفاضلة جاردينا حضرتك أعيدي قرأت الفتاوى
ولا حظي ما تحته خط في الاقتباس :
كفران النعمة إن كان يؤدي إلى امتهان النعمة -مثل وضعه الأطعمةاقتباس
والمحذور في استعمال الأطعمة التي هي في أصلها أطعمة ، مثل الفواكه والخضروات ومُشتقّات الألبان ( كالزبادي ونحوه ) هذه لا يجوز استعمالها في دورات المياه ، ويُكره استعمالها في البشرة لأنه خلاف شُكر النّعم .
بل رأيت في بعض الوصفات امتهان للنِّعمة ، وهذا لا شك أنه من كُفران النِّعَم لا مِن شُكرِها .
وفي بعض تلك الوصفات توضَع الأطعمة في اسفل القدمين مما يُؤدِّي إلى امتهانها ، وهو مِن كُفران النِّعمة ، وهذا الفِعل مًحرَّم لا يَجوز .
والله تعالى أعلم .
المجيب الشيخ / عبد الرحمن بن عبد الله السحيم
عضو مكتب الدعوة والإرشاد
أسفل القدمين ،اتضح الآن .
قال تعالى:{ لا يتخذ المؤمنون الكافرين أولياء من دون المؤمنين ومن يفعل ذلك فليس من الله في شيء إلا أن تتقوا منهم تقاة ويحذركم الله نفسه وإلى الله المصير } (آل عمران:28)
قال تعالى : { لا تجد قوما يؤمنون بالله واليوم الآخر يوادّون من حاد الله ورسوله ولو كانوا آباءهم أو أبناءهم أو إخوانهم أو عشيرتهم أولئك كتب في قلوبهم الإيمان وأيدهم بروح منه ويدخلهم جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها رضي الله عنهم ورضوا عنه أولئك حزب الله ألا إن حزب الله هم المفلحون { (المجادلة:22) .
قال تعالى:{ لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين ولم يخرجوكم من دياركم أن تبروهم وتقسطوا إليهم إن الله يحب المقسطين }(الممتحنة:8 ).
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات