إخوتى وأخواتى هذه قصتى وأنا صغيرة لكن هذه القصة إلى الآن وهى مستمره وأحكيها لكم حتى لاتكون فى مجتمعنا المسلم:فى أواخر الستينات أدخلنى أبى سامحه الله وغفرله مدرسة الفرنسيسكان للرهبات وكان البكوات من المسلمين هم إللى يدخلوا أولادهم هذه المدرسه اللعينة قضيت فى هذه المدرسة سبع سنين وتعالوا معى إلى هذه الرحلة أولا وهو الأهم عندهم طابور الصباح وما أدراك فى طابور الصباح من صلواتهم ونحنالمسلمون نقف معهم لنشاهدهم والذين يدرسون لنا المسير والمامير وكانوا راهبات ومرة دخلت على واحده منهن وجدتها صلعاء الرأس حليقه والعياذ بالله وكان يدرسنا الدين شيخ وبعد حصة الين كان يمشى على عجل أى بسرعه مأدرى ليه كده وعندما كانت خادمتنا تشكو لهم أنى لاأسمع كلامها كان العقاب الحبس فى غرفة الفيران كنت صغيره ولكنى إلى الآن وأنا لاأنسى نظراتهم الغيبه لنا المسامون هم خبثاء لكن هذا جهل بعض المسلمون هداهم الله والله العظيم إلى الآن وفى بعض المسلمون يدخلون فلذات أكبادهم هذه الزرايب حتى ومع كثرة المدارس الدينيه وحجتهم أن التعليم فيها أحس ؟هذه من أكبر خطط التبشير.وعفانا الله وعفاكم وغفر لوالدى .