

-
الحمد لله علي نعمة الاسلام وكفى بها نعمة
والصلاة والسلام على خاتم النبيين وإمام المرسلين وسيد المتقين وعلى آله واصحابه والتابعين له إلي يوم الدين
يبدو أن الاخت نور متأثرة جدا بطرق التأثير العاطفي التي تستخدم معهم في الكنيسة ، ويبدو انها افلست من الحجة والبرهان والدليل فأرادت ان تزين معتقدها بتلك الطرق التي تستخدم معها دون ركون للعقل والحق ،
الاخت نور إذا سألتك عن الشيطان (انس أو جن) ماذا يريد من الانسان اظن ان جوابك سيتفق مع جوابي ، وهو إضلال الانسان ، ولكن كيف يضله ؟ هذا هو السؤال والاجابه ليست عندك أو عندي الاجابة عند الله سبحانه وتعالي الذي خلقه قال تعالي :
{وَإِذْ زَيَّنَ لَهُمُ الشَّيْطَانُ أَعْمَالَهُمْ وَقَالَ لاَ غَالِبَ لَكُمُ.......، الاية} (48) سورة الأنفال
وقال {تَاللّهِ لَقَدْ أَرْسَلْنَا إِلَى أُمَمٍ مِّن قَبْلِكَ فَزَيَّنَ لَهُمُ الشَّيْطَانُ أَعْمَالَهُمْ فَهُوَ وَلِيُّهُمُ الْيَوْمَ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ} (63) سورة النحل
وقال {وَجَدتُّهَا وَقَوْمَهَا يَسْجُدُونَ لِلشَّمْسِ مِن دُونِ اللَّهِ وَزَيَّنَ لَهُمُ الشَّيْطَانُ أَعْمَالَهُمْ فَصَدَّهُمْ عَنِ السَّبِيلِ فَهُمْ لَا يَهْتَدُونَ} (24) سورة النمل
{وَعَادًا وَثَمُودَ وَقَد تَّبَيَّنَ لَكُم مِّن مَّسَاكِنِهِمْ وَزَيَّنَ لَهُمُ الشَّيْطَانُ أَعْمَالَهُمْ فَصَدَّهُمْ عَنِ السَّبِيلِ وَكَانُوا مُسْتَبْصِرِينَ} (38) سورة العنكبوت
{وَقَيَّضْنَا لَهُمْ قُرَنَاء فَزَيَّنُوا لَهُم مَّا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَحَقَّ عَلَيْهِمُ الْقَوْلُ فِي أُمَمٍ قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِهِم مِّنَ الْجِنِّ وَالْإِنسِ إِنَّهُمْ كَانُوا خَاسِرِينَ} (25) سورة فصلت
من الكتاب المقدس قال بولس11/14(و لا عجب لان الشيطان نفسه يغير شكله الى شبه ملاك نور)
ما اقصده ليس كل من يزين لك معتقدك وعملك بالعاطفة ليس ملاك نور بل شيطان اراد هلاكك، وها نحن بيننا وبينك الدليل والبرهان والعقل
وانظري الي ما قاله العلامة / احمد ديدات عن مقدمة يوحنا(فِي الْبَدْءِ كَانَ الْكَلِمَةُ وَالْكَلِمَةُ كَانَ عِنْدَ اللَّهِ ..الخ) ( ولا تفزعي من ذكر ديدات بل انظري الى حجته ودليله فربما كان علي حق)
ا- ينبه العلامة ديدات في كتابه الماتع " المسيح في الإسلام " إلى أن هذا النص قد انتحله كاتب إنجيل يوحنا من فيلون الإسكندراني ( ت40م ( ، وأنه بتركيباته الفلسفية غريب عن بيئة المسيح وبساطة أقواله وعامية تلاميذه ، وخاصة يوحنا الذي يصفه سفر أعمال الرسل بأنه عامي عديم العلم ، فيقول:
Act 4:13 (فَلَمَّا رَأَوْا مُجَاهَرَةَ بُطْرُسَ وَيُوحَنَّا وَوَجَدُوا أَنَّهُمَا إِنْسَانَانِ عَدِيمَا الْعِلْمِ وَعَامِّيَّانِ تَعَجَّبُوا. فَعَرَفُوهُمَا أَنَّهُمَا كَانَا مَعَ يَسُوعَ.(
وقد أقر بهذا أيضًا علماء الكتاب المقدس في تعليقاتهم على النص في الترجمة الكاثوليكية , إذ يقولون :
(يسمى المسيح " لوغوس " . قد يُترجم هذا اللفظ بـ " كلام " , ولكن يـبدو أننا أمام كلمة تأثرت بطرق تعبير الأدب الحكمي والدين الهلنستي)
) الترجمة الكاثوليكية ص 289(
ويقول القس إبراهيم سعيد رئيس الطائفة الإنجيلية بمصر سابقًا في شرحه لإنجيل يوحنا : ( في البدء كان الكلمة . الكلمة .. ما أعمق هذا الوصف العجيب الذي وصف به المسيح هنا , إذ وصف بـ " الكلمة " وفي اليونانية " لوجوس " لقد هيأت العناية أفكار البشر لفهم هذه اللفظة " الكلمة " قبل أن نطق بها يوحنا . فالعقلية اليهودية كانت قد ألفتها من كتابات " أنقليوس " اليهودي , الذي ترجم التوراة من العبرية إلى الآرامية في القرن الثاني قبل الميلاد , وفي ترجمته استعاض عن اسم الجلالة بلفظ " ممرا " وتقابلها في العربية " الكلمة " .... أما العقلية اليونانية فقد كانت مشبعة بلفظ " لوجوس " من كتابات " فيلو " الفيلسوف الإسكندري ) .
فكيف يُستدل بنص مقتبس من كتابات الفلاسفة على ألوهية نبي من أنبياء الله ؟!
إن الناظر إلى مقدمة إنجيل يوحنا يجد الأمر لا يخرج عن علم الله الأزلي بالخلق , فمن المعلوم أن الله وحده هو الخالق . وقبل أن يخلق وحده سبحانه قدَّر في علمه ما سيوجده إلى الأبد. قدَّر أن يخلق كذا في يوم كذا , وكذا في يوم كذا . كل شيء في زمانه الذي عينه له , لكن كل ما سيوجده كان عنده معلومًا . وهذا هو معنى " في البدء كان الكلمة " أي في علم الله الأزلي إيجاد المسيح في الزمن المعين له . فيكون في البدء موجودًا في علم الله لا بجسمه بل بتقدير أنه سيوجد بكلمة الله وأوامره .
وقوله : " وكان الكلمة عند الله " معناه : أن المسيح كان عند الله في علمه الأزلي لا بالجسم بل بالفكر , كقول الكتاب المقدس : " والكلام الأصلي يوجد عندي " ( أي 19 : 28 ) وكقول المسيح في إنجيل يوحنا : " بالمجد الذي كان لي عندك " ( يو 17 : 5 ) أي كان في علمك الإزلي .
وقوله : " وكان الكلمة الله " معناه : أن الله واحد , ورسوله المسيح الذي خلق بكلمته وأوامره ينوب عنه في تبليغ رسالته للناس , فيكون الله وكلمته واحد في الهدف وسيأتي تفصيل ذلك فيما بعد . فلو كان الكلمة هو الله من حيث الجوهر كما يعني النصارى فليفسروا لنا هذا اللوغارتم إذا ما وضعنا لفظ الجلالة محل " الكلمة " :
" في البدء كان الله، وكان الله عند الله, وكان الله هو الله، الله كان في البدء عند الله"!!
2- كما ينبه ديدات في كتابه " المسيح في الإسلام " إلى أن ثمة تلاعباً في الترجمة اليونانية، وهي الأصل الذي عنه ترجم الكتاب المقدس إلى لغات العالم.
ولفهم النص على حقيقته نرجع إلى الأصل اليوناني .
)Greek New Testament(
(John)(Jn-1-1)
(en arch hn o logov kai o logov hn prov ton yeon kai yeov hn o logov)
( )
)King James Version(
(John)(Jn-1-1)
(In the beginning was the Word, and the Word was with God, and the Word was God.)
فالنص في الترجمة اليونانية تعريبه هكذا :
" في البدء كان الكلمة، والكلمة كان عند الله" .
وهنا يستخدم النص اليوناني بدلاً من كلمة (الله) كلمة ( hotheos )، وفي الترجمة الإنجليزية تترجم ( God ) للدلالة على أن الألوهية حقيقة.
ثم يمضي النص فيقول :
"وكان الكلمة الله"
وهنا يستخدم النص اليوناني كلمة ( tontheos ) وكان ينبغي أن يستخدم في الترجمة الإنجليزية كلمة ( god ) بحرف صغير للدلالة على أن الألوهية مجازية،
)New World Translation of the Holy Scriptures(
(John)(Jn-1-1)
(In [the] beginning the Word was, and the Word was with God, and the Word was a god.)
كما وقع في نص سفر الخروج :
Exo 7:1 فَقَالَ الرَّبُّ لِمُوسَى: «انْظُرْ! انَا جَعَلْتُكَ الَها لِفِرْعَوْنَ. وَهَارُونُ اخُوكَ يَكُونُ نَبِيَّكَ.
)الترجمة السبعينية(
(Exodus)(Ex-7-1)
( )
فاستخدم النص اليوناني كلمة ( tontheos ) وترجمت في النص الإنجليزي ( god ) مع وضع أداة التنكير( a ).
لكن الترجمة الإنجليزية حرفت النص اليوناني لمقدمة يوحنا فاستخدمت لفظة ( God ) التي تفيد ألوهية حقيقة بدلاً من ( god ) التي تفيد ألوهية معنوية أو مجازية، فوقع اللبس في النص، وهذا ولا ريب نوع من التحريف.
ولو غض المحققون الطرف عن ذلك كله فإن في النص أموراً ملبسة تمنع استدلال النصارى به على ألوهية المسيح.
* أولها: ما معنى كلمة " البدء " ؟ ويجيب النصارى أي الأزل.
لكن ذلك لا يسلم لهم ، فإن الكلمة وردت في الدلالة على معانٍ منها :
- وقت بداية الخلق والتكوين كما جاء في بداية سفر التكوين :
Gen 1:1 فِي الْبَدْءِ خَلَقَ اللهُ السَّمَاوَاتِ وَالارْضَ.
- وترد بمعنى وقت نزول الوحي ، كما في قول كاتب إنجيل متَّى :
Mat 19:8 قَالَ لَهُمْ: «إِنَّ مُوسَى مِنْ أَجْلِ قَسَاوَةِ قُلُوبِكُمْ أَذِنَ لَكُمْ أَنْ تُطَلِّقُوا نِسَاءَكُمْ. وَلَكِنْ مِنَ الْبَدْءِ لَمْ يَكُنْ هَكَذَا.
- وقد تطلق على فترة معهودة من الزمن كما في قول لوقا :
Luk 1:2 كَمَا سَلَّمَهَا إِلَيْنَا الَّذِينَ كَانُوا مُنْذُ الْبَدْءِ مُعَايِنِينَ وَخُدَّاماً لِلْكَلِمَةِ
أي في أول رسالة المسيح.
ومثله
1Jn 2:7 أَيُّهَا الإِخْوَةُ، لَسْتُ أَكْتُبُ إِلَيْكُمْ وَصِيَّةً جَدِيدَةً، بَلْ وَصِيَّةً قَدِيمَةً كَانَتْ عِنْدَكُمْ مِنَ الْبَدْءِ. الْوَصِيَّةُ الْقَدِيمَةُ هِيَ الْكَلِمَةُ الَّتِي سَمِعْتُمُوهَا مِنَ الْبَدْءِ.
ومثله أيضاً
Joh 6:64 وَلَكِنْ مِنْكُمْ قَوْمٌ لاَ يُؤْمِنُونَ. لأَنَّ يَسُوعَ مِنَ الْبَدْءِ عَلِمَ مَنْ هُمُ الَّذِينَ لاَ يُؤْمِنُونَ وَمَنْ هُوَ الَّذِي يُسَلِّمُهُ.
ومثله
Joh 8:44 أَنْتُمْ مِنْ أَبٍ هُوَ إِبْلِيسُ وَشَهَوَاتِ أَبِيكُمْ تُرِيدُونَ أَنْ تَعْمَلُوا. ذَاكَ كَانَ قَتَّالاً لِلنَّاسِ مِنَ الْبَدْءِ وَلَمْ يَثْبُتْ فِي الْحَقِّ لأَنَّهُ لَيْسَ فِيهِ حَقٌّ. مَتَى تَكَلَّمَ بِالْكَذِبِ فَإِنَّمَا يَتَكَلَّمُ مِمَّا لَهُ لأَنَّهُ كَذَّابٌ وَأَبُو الْكَذَّابِ.
ومثله
Joh 8:25 فَقَالُوا لَهُ: «مَنْ أَنْتَ؟» فَقَالَ لَهُمْ يَسُوعُ: «أَنَا مِنَ الْبَدْءِ مَا أُكَلِّمُكُمْ أَيْضاً بِهِ.
وعليه فلا يجوز قول النصارى بأن المراد بالبدء هنا الأزل إلا بدليل مرجح.
ويرجح الشيخ " العلمي " في كتابه الفريد "سلاسل المناظرات" بأن المعنى هنا هو بدء تنـزل الوحي على الأنبياء أي أنه كان بشارة صالحة عرفها الأنبياء كما في (إرميا 33/14). Jer 33:14 [هَا أَيَّامٌ تَأْتِي يَقُولُ الرَّبُّ وَأُقِيمُ الْكَلِمَةَ الصَّالِحَةَ الَّتِي تَكَلَّمْتُ بِهَا إِلَى بَيْتِ إِسْرَائِيلَ وَإِلَى بَيْتِ يَهُوذَا.
* ثانيها: ما المقصود بالكلمة؟ هل هو المسيح؟ أم أن اللفظ يحتمل أموراً أخرى، وهو الصحيح. فلفظة " الكلمة " لها إطلاقات في الكتاب المقدس، منها الأمر الإلهي الذي به صنعت المخلوقات، كما جاء في سفر التكوين :
Gen 1:3 وَقَالَ اللهُ: لِيَكُنْ نُورفَكَانَ نُورٌ.
ومنه سُمي المسيح كلمة لأنه خلق بأمر الله من غير سبب قريب، أو لأنه أظهر كلمة الله، أو أنه الكلمة الموعودة على لسان الأنبياء.وأما المعنى الذي يريده النصارى بالكلمة، وهو الأقنوم الثاني من الثالوث، فلم يرد في كتب الأنبياء البتة.
* ثالثها: " وكان الكلمة الله " فإن كان النصارى يظنون أن المسيح أُطلق عليه : الله، فهو قول ساقط كما بَـيَّنا , ولقد أُطلق على القضاة في التوراة ما يظنون أنه أُطلق على المسيح:
Psa 82:1 مَزْمُورٌ لآسَافَ اَللهُ قَائِمٌ فِي مَجْمَعِ اللهِ. فِي وَسَطِ الآلِهَةِ يَقْضِي.
Psa 82:2 حَتَّى مَتَى تَقْضُونَ جَوْراً وَتَرْفَعُونَ وُجُوهَ الأَشْرَارِ؟ سِلاَهْ.
، والشرفاء في قول داود:
Psa 138:1 لِدَاوُدَ أَحْمَدُكَ مِنْ كُلِّ قَلْبِي. قُدَّامَ الآلِهَةِ أُرَنِّمُ لَكَ.
وقد قال الله لموسى عن هارون:
Exo 4:16 وَهُوَ يُكَلِّمُ الشَّعْبَ عَنْكَ. وَهُوَ يَكُونُ لَكَ فَما وَانْتَ تَكُونُ لَهُ الَها.
* رابعها: "والكلمة كان عند الله"، والعندية لا تعني المثلية ولا المساواة. إنما تعني أن الكلمة خُلقت من الله كما في قول حواء:
Gen 4:1 وَعَرَفَ ادَمُ حَوَّاءَ امْرَاتَهُ فَحَبِلَتْ وَوَلَدَتْ قَايِينَ. وَقَالَتِ: "اقْتَنَيْتُ رَجُلا مِنْ عِنْدِ الرَّبِّ".
فقايين ليس مساوياً للرب، ولا مثله وإن جاءها من عنده، وجاء في موضع آخر:
Gen 19:24 فَامْطَرَ الرَّبُّ عَلَى سَدُومَ وَعَمُورَةَ كِبْرِيتا وَنَارا مِنْ عِنْدِ الرَّبِّ مِنَ السَّمَاءِ.
واخيرا
قال تعالي {إِذْ قالَتِ الْمَلائِكَةُ يا مَرْيَمُ إِنَّ اللَّهَ يُبَشِّرُكِ بِكَلِمَةٍ مِنْهُ اسْمُهُ الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ وَجِيهاً فِي الدُّنْيا وَالْآخِرَةِ وَمِنَ الْمُقَرَّبِينَ (45) وَيُكَلِّمُ النَّاسَ فِي الْمَهْدِ وَكَهْلاً وَمِنَ الصَّالِحِينَ (46) قالَتْ رَبِّ أَنَّى يَكُونُ لِي وَلَدٌ وَلَمْ يَمْسَسْنِي بَشَرٌ قالَ كَذلِكِ اللَّهُ يَخْلُقُ ما يَشاءُ إِذا قَضى أَمْراً فَإِنَّما يَقُولُ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ (47) وَيُعَلِّمُهُ الْكِتابَ وَالْحِكْمَةَ وَالتَّوْراةَ وَالْإِنْجِيلَ (48) وَرَسُولاً إِلى بَنِي إِسْرائِيلَ أَنِّي قَدْ جِئْتُكُمْ بِآيَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ أَنِّي أَخْلُقُ لَكُمْ مِنَ الطِّينِ كَهَيْئَةِ الطَّيْرِ فَأَنْفُخُ فِيهِ فَيَكُونُ طَيْراً بِإِذْنِ اللَّهِ وَأُبْرِئُ الْأَكْمَهَ وَالْأَبْرَصَ وَأُحْيِ الْمَوْتى بِإِذْنِ اللَّهِ وَأُنَبِّئُكُمْ بِما تَأْكُلُونَ وَما تَدَّخِرُونَ فِي بُيُوتِكُمْ إِنَّ فِي ذلِكَ لَآيَةً لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ (49)وَمُصَدِّقاً لِما بَيْنَ يَدَيَّ مِنَ التَّوْراةِ وَلِأُحِلَّ لَكُمْ بَعْضَ الَّذِي حُرِّمَ عَلَيْكُمْ وَجِئْتُكُمْ بِآيَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ فَاتَّقُوا اللَّهَ وَأَطِيعُونِ (50) إِنَّ اللَّهَ رَبِّي وَرَبُّكُمْ فَاعْبُدُوهُ هذا صِراطٌ مُسْتَقِيمٌ (51)} ال عمران
معلومات الموضوع
الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المواضيع المتشابهه
-
بواسطة elida في المنتدى منتدى المناظرات
مشاركات: 16
آخر مشاركة: 09-06-2018, 09:42 AM
-
بواسطة ayoop2 في المنتدى منتدى المناظرات
مشاركات: 72
آخر مشاركة: 02-09-2015, 07:33 AM
-
بواسطة محمديم في المنتدى منتدى المناظرات
مشاركات: 68
آخر مشاركة: 25-03-2014, 10:15 AM
-
بواسطة Eng.Con في المنتدى منتدى المناظرات
مشاركات: 92
آخر مشاركة: 28-09-2012, 10:08 PM
-
بواسطة عبدالحليم عون في المنتدى شبهات حول المرأة في الإسلام
مشاركات: 137
آخر مشاركة: 30-03-2012, 12:35 AM
الكلمات الدلالية لهذا الموضوع
ضوابط المشاركة
- لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
- لا تستطيع الرد على المواضيع
- لا تستطيع إرفاق ملفات
- لا تستطيع تعديل مشاركاتك
-
قوانين المنتدى

المفضلات