الزميل بيلانور
فضلا هل قمت بتصغير حجم الخط قليلا فأنا أشعر وكأني أطالع عناوين جريدة يومية
الأمر الثاني يازميل نصوص كتابك هي التي تقول بمسألة اللعنة وليس نحن وبغض النظر عن كون اللعنة مركزة أم لا ما لا أستطيع استساغته وهضمه كيف يقبل إلهك بأن يكون ملعونا (بنص كتابك) فمجرد التعليق علي الصليب يحقق هذه اللعنة ،وصراحة أصاب بالحيرة كثيرا في فهم تصرفات هذا الإله وتثور علامات استفهام كثيرة حول ما لا يليق بصفاته ، فأنت مثلا تخشي علي كرامتك وترفض بأن تكون ملعونا برغم ضعفك( أم لك رأيا آخر) وإلهك خلقك علي صورته وصفاته فماذا أصاب الكرامة والعزة بالنفس وطلاقة القدرة يا بيلانور!!
المفضلات