السلام عليكم استاذه محبه
اقتباس
حضرتك طبعا تعلم إنه يوجد طريقه بأن تستخف و تستهذاء بإلى قدامك عن طريق السوأل فقط واضعا على رأسك هاله الملائكه و الجناحين.
والله العظيم لا اعرف هذه الطريقه
ولا يمكن ان استهزىء بإجاباتك فقد اتفقنا على ذلك منذ بداية الحديث ان يكون الحوار مؤسس على الاحترام المتبادل
أسأل فقط للاستفسار ولا شىء اخر صدقينى
اقتباس
لك حق الإختلاف طبعا..بس ممكن اشرح لحضرتك... صفه القاضى هى العداله... لو كان فى قاضى ظالم و مرتشى حضرتك بتقول عليه إه؟؟
بنقول عليه قاضى فهو يعمل بهذه المهنه و لكن نضع له الصفه اللتى إتصف بها التى تتعارض مع صفات القاضى .. و لهذا بنقول :"هذا قاضى ظالم."
نفسه نفس النبى..فهو يدعى إنه نبى و يقف و يدعو الناس إنهم يصلو إلى الله و يتركو كفرهم و لكن يعلمهم تعاليم تخالف مشيئه الله..فقد يضل البعض بأخلاقه الكريمه و كلامه الحلو فى حق الله و لكنه يأتى فى مناطق و يضل الناس ..فصفه النبى هى الصدق الصدق فى قول كلام الله و شريعته.. فعندما يكون هذا الشخص مضل نضع الصفه اللتى تتعارض مع صفه النبى و نقول نبى كذاب.
و لا ارى فيها شىء محرج او مهين للأنبياء فمجرد وجود كلمه كذاب تنفى صفه النبى...
ممكن نقول عليه مدعى نبوه كذاب وليس نبى كذاب
مثال القاضى لا اتفق معك فيه لانه لو كان قاضيا ومعينا من الدوله فهو قاضى فعلا
وكونه ظالم او مرتشى لاينفى عنه صفة القاضى
اقتباس
ونقول المسيح الدجال هل هذا القول يهين المسيح لا فكلمه دجال تتناقد مع صفات المسيح.فوضعت بعد كلمه المسيح حتى تنقد او تلغى او تنفى إنه المسيح الحق.(هتقول لى ما هى صفات المسيح .... صح؟؟)
انا ممن يقولون المسيخ الدجال وليس المسيح الدجال لأنى عندما قلتها مره شعرت بالقلق من قولها ففضلت القول الاخر لأن السيد المسيح عيسى إبن مريم ليس بدجال
صفات السيد المسيح عليه السلام فى القرأن الكريم فلن أسألك عنها
أريد حضرتك أن تعرفى أننى أؤمن بالسيد المسيح
وأحبه كما أحب أنبياء الله جميعا عليهم أفضل الصلاة والسلام ولاأفرق بينهم
يقول الله تعالى:
" مَّا الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ إِلاَّ رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِهِ الرُّسُلُ وَأُمُّهُ صِدِّيقَةٌ كَانَا يَأْكُلاَنِ الطَّعَامَ انظُرْ كَيْفَ نُبَيِّنُ لَهُمُ الآيَاتِ ثُمَّ انظُرْ أَنَّى يُؤْفَكُونَ ﴿75﴾"/المائدة.
............................................................ ........................
﴿ إِنَّ مَثَلَ عِيسَى عِنْدَ اللَّهِ كَمَثَلِ آَدَمَ خَلَقَهُ مِنْ تُرَابٍ ثُمَّ قَالَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ ﴾أل عمران 59
............................................................ ...........................
المفضلات