وانا بعتذر لحضرتك انى بنيت كلامى على معتقد الكنيسة ... وأعذرينى لأنى بكلم مسيحى فى الأول والأخر ... ومتعود ان أعتقاده مبنى على كلام الكنيسة ... على العموم انا اسفاقتباساستاذ Eng Con و لكن مرجعى انا هو الإنجيل- الإنجيل فقط- و قلت لحضرتك إنى بستعين فى فهمه بالله... و لا استعين بكتب تفسيرات - لإنها تفسيرات الشخص يمكن تكون صح او غلط. فاخاف منهم لذالك لا ارجع إلا للإنجيل و ما يوضحه لى ربى عند القرائه و قد يستعجب المسيحيون فى كثير من ما افهمه.
تمام ... هذكر لحضرتك كام مثال ... وياريت حضرتك تجهزى أى أسئلة أخرى بخصوص الإسلاماقتباسنعم اعلم فقد ذكر أستاذ من الاساتزه لى فى صفحه التعليق بعضهم و لكنى اسعد إن اكملتلى.
موفقة ان شاء الله
1- [ فى مرض موت النبىأخبر أبنته فاطمة أنه سيموت قبلها .... و أنها أول من سيموت بعده من أهله ... وقد كان فعلا ]
أقبلت فاطمة تمشي كأن مشيتها مشي النبي صلى الله عليه وسلم ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : ( مرحبا بابنتي ) . ثم أجلسها عن يمينه أو عن شماله ، ثم أسر إليها حديثا فبكت ، فقلت لها : لم تبكين ؟ ثم أسر إليها حديثا فضحكت ، فقلت : ما رأيت كاليوم فرحا أقرب من حزن ، فسألتها عما قال ، فقالت : ما كنت لأفشي سر رسول الله صلى الله عليه وسلم ، حتى قبض النبي صلى الله عليه وسلم فسألتها ، فقالت : أسر إلي : ( إن جبريل كان يعارضني القرآن كل سنة مرة ، وإنه عارضني العام مرتين ، ولا أراه إلا حضر أجلي ، وإنك أول أهل بيتي لحاقا بي ) . فبكيت ، فقال : ( أما ترضين أن تكوني سيدة أهل الجنة ، أو نساء المؤمنين ) . فضحكت لذلك .
الراوي: عائشة المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 3623
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
قال الأمام النووي هذه معجزة ظاهرة له بل معجزتان ... فأخبر ببقائها بعده .... وبأنها أول أهله لحاقاً به
2- [ النبىقام وصلى الجنازة وهو فى المدينة على شخص اخر مات فى الحبشة ... فكيف علم أنه مات ؟؟؟]
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم نعى النجاشي في اليوم الذي مات فيه ، وخرج بهم إلى المصلى ، فصف بهم ، وكبر عليه أربع تكبيرات .
الراوي: أبو هريرة المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 1333
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
قال الأمام قال المباركفوري وفيه عَلمٌ من أعلام النبوة لأنه أعلمهم بموته في اليوم الذي مات فيه مع بُعدِ ما بين أرض الحبشة والمدينة
3- [ وصفه الدقيق لمعركة تدور فى الشام وهو جالس بين أصحابه فى المدينه .!! ]
أن النبي صلى الله عليه وسلم نعى زيدا وجعفرا وابن رواحة للناس قبل أن يأتيهم خبرهم ، فقال : ( أخذ الراية زيد فأصيب ، ثم أخذها جعفر فأصيب ، ثم أخذ بن رواحة فأصيب ) . وعيناه تذرفان : ( حتى أخذها سيف من سيوف الله ، حتى فتح الله عليهم )
الراوي: أنس بن مالك المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 3757
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
هنا تنبأ النبى بموت أصحابة الثلاثة ... بل وبشر المسلمين بالنصر عندما مسك الراية القائد الرابع ( خالد ابن الوليد ) ... وقد كان فعلا
نقول كمان ؟؟
فى إنتظارى باقى كلام حضرتك استاذEng Con و سأوتابعه غدا
فقد بكيت اليوم بما فيه الكفايه حتى افرغ شحنت الغضب....
و ارفغت الشحنه الحمد لله و مش شايله من حد خالص الحمد لله.
لاكن اشعر بضعف قوتى الذهنيه و عينى على المتابعه..ده غير إن النت بطيء و طلع عينى علشان يحمل الصفحه.
اراكم كلكم غدا أن شاء الله اترككم فى رعايه الله.
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات