هههههههههه المسلمة بتحسد المسيحية عشان مفيش طلاق فى المسيحية .!!اقتباسالمسيحيه تعطى المراه الامان الكامل بتوصيه الزوج عليها المسيحيه تقول
( أيها الرجال احبوا نساءكم كما احب المسيح ايضا الكنيسة واسلم نفسه لاجلها. لكي يقدسها مطهرا اياها بغسل الماء بالكلمة. لكي يحضرها لنفسه كنيسة مجيدة لا دنس فيها ولا غضن او شيء من مثل ذلك بل تكون مقدسة وبلا عيب. كذلك يجب على الرجال ان يحبوا نساءهم كاجسادهم. من يحب امرأته يحب نفسه. فانه لم يبغض احد جسده قط بل يقوته ويربيه كما الرب ايضا للكنيسة.لاننا اعضاء جسمه من لحمه ومن عظامه. من اجل هذا يترك الرجل اباه وامه ويلتصق بامرأته ويكون الاثنان جسدا واحدا. هذا السر عظيم ولكنني انا اقول من نحو المسيح والكنيسة. واما انتم الافراد فليحب كل واحد امرأته هكذا كنفسه) [ أفسس 5 : 25 – 32 ].
فالمرأة في المسيحية هي إنسان له كامل الحقوق ، وليس مجرد متاع للرجل ، يطلقها أينما شاء ، أو يتزوج عليها كيفما شاء ، لذلك فالمرأة المسلمة تحسد اختها المسيحية على كل هذه الحقوق التي تتمتع بها .
تعالى نرى المراه المسلمه كيف تاخذ حقوقها ساتكام عن فان المراه المسلمه اكيد بتتمنى ان زوجها يكون لها لوحها لو وجدت نص واحد فى القارن يطمئنها ان زوجها سيعاملها كنفسه وانها ستكون نفس جسده لن يكون لها حاجه للطلاق دعونا نرى المراه فى الاسلام
مكانة المرأة في الإسلام، فالأمر شديد الاختلاف ، وأنا هنا سوف أتحدث من مصادر الإسلام نفسه :
(الرجال قوامون عن النساء بما فضل الله بعضهم على بعض ) [ سورة النساء 34 ].
أي إنها غير متساوية معه في الحقوق ، ولذلك فنصيبها من الميراث هو نصف نصيبه ،كقول القرآن :
( للذكر مثل حظ الأنثى ين ) [ سورة النساء 11 ] ويقول الإمام الرازي في تفسيره لهذه الآية :
( إن الرجل أكمل حالاً من المرأة في الخليقة وفي العقل وفي المناصب الدينية ، مثل صلاحية القضاء والإمامة ، وأيضاً شهادة المرأة نصف شهادة الرجل، ومن كان كذلك وجب أن يكون الأنعام عليه أزيد وأيضاً فأن المرأة قليلة العقل كثيرة الشهوة ، فإذا انضاف إليها المال الكثير عظم الفساد)!
[التفسير الكبير للإمام الرازي ، تفسير العدد 11 من سورة النساء ].
وعلى هذا الأساس فالإسلام يجعل من الرجل متفوقاً على المرأة بدرجة :
( وللرجال عليهن درجة )[ سورة البقرة 228 ].
ولهذا ، فالإسلام يجعل شهادة امرأتين أمام القضاء ، تساوي شهادة رجل واحد! حتى لو كانتا المرأتان وزيرتان في الحكومة ، والرجل بواب عمارة !
ومثل سماحه للرجال بمضاجعة النساء لقاء الأموال ،وهو إجراء يحط من آدمية وكرامة المرأة ، إذ يجعلها مجرد سلعة تُباع وتشترى ، في ذلك يقول القرآن :
( أن تبتغوا بأموالكم .. فما استمتعتم به منهن فأتوهن أجورهن ) [ سورة النساء 24 ].
ويقول الإمام الرازي في تفسيره لهذه الآية : ( أتفق أكثر علماء الأمة على أن قوله :
" تبتغوا بأموالكم" المراد منه هو ابتغاء النساء بالأموال عن طريق النكاح )!!!
وقال ابن المكني : ( فأتوهن أجورهن ) هذا نص على أنه أجرة ودليل هذا أنه في مقابلة المنفعة البضعية "أي استعمال فرج المرأة " لأن مقابل المنفعة يسمى أجرة ") !!!
[ أبي بكر محمد بن عبد الله المكني بابن العزبي " أحكام القرآن " ج 1 ص 401 ] .
وتوكيداً لذلك إليكم هذه الروايات الإسلامية المعتمدة :
( كنا نغزو مع رسول الله وليس لنا نساء فقلنا ألا نستخصي؟ فنهانا ( النبي ) عن ذلك ورخص لنا أن ننكح المرأة بثوب إلى أجل ) [حديث رواه مسلم ].
( وعن جابر و سلمة قالا خرج علينا منادي رسول الله فقال : إن رسول الله قد أذن لكم أن تستمتعوا .
يعني متعة النساء ) [ المرجع السابق ].
( وعن جابر قال : كنا نستمتع بالقبضة من التمر والدقيق على عهد رسول الله ..)[ المرجع السابق ] .
وعن عمران بن الحصين قال :
( نزلت آية المتعة في كتاب الله ففعلناها مع رسول الله ولم ينزل قرآن يحرمها ولم ينه عنها حتى مات )
[ حديث رواه البخاري].
ويقول الإمام فخر الدين الرازي عن آية المتعة :
( إن المراد بهذه الآية حكم المتعة وهي عبارة عن أن يستأجر الرجل المرأة بمال معلوم إلى أجل معلوم فيجامعها)!!
وروي أن النبي لما قدم مكة في عمرته تزينت نساء مكة ( البغايا ) .
فشكا أصحاب الرسول طول العزوبة . فقال : استمتعوا من هذه النساء )
[ التفسير الكبير & حوار صريح حول الإسلام ص 126 للاخ صموئيل ].
ومثل السماح للرجل بممارسة الشذوذ الجنسي مع المرأة في ذلك يقول القرآن :
( نساؤكم حرث لكم فأتوا حرثكم أني شئتم ) [ سورة البقرة 223 ].
وتفسيراً لهذه الآية القرآنية يروي لنا الشيخان [1][1] ، وأبو داود والترمذي ، عن جابر قال :
( كانت اليهود تقول للمسلمين الذين كانوا يجامعوا زوجاتهم على خلاف الطبيعة ، أن هذه الطريقة تأتي بالولد أحول ! فنزلت الآية القرآنية :( نساؤكم حرث لكم فأتوا حرثكم أنى شئتم ) .
ويورد الإمام السيوطي [2][2] حديث عن النبي أخرجه أحمد، والترمذي ، عن أبن عباس قال :
( جاء عمر ابن الخطاب إلى رسول الله فقال :يا رسول الله ، هلكت (!) فقال له محمد : وما أهلكك ؟! قال عمر : حولت رجلي الليلة ( ؟) فلم يرد عليه شيئاً ، فأنزل الله [3][3] هذه الآية :
( نساؤكم حرث لكم فأتوا حرثكم أني شئتم ).
ثم قال له الرسول : ( أقبل ) و ( أدبر) ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
والمعنى واضح ولا يحتاج إلى شرح .
وأخرج ابن جرير ، وأبو يعلي وابن مرد ويه ، من طريق زيد بن أسلم عن عطاء بن يسار ، عن أبي سعيد الخدري هذا الحديث :
( أن رجلاً من المسلمون أصاب زوجته في" دبرها " [4][4]، فأستنكر الناس ذلك [5][5] فنزلت الآية :
( نساؤكم حرث لكم فأتوا حرثكم أني شئتم )[6][6] وأخرج البخاري عن ابن عمر قال :
( أنزلت هذه الآية في إتيان النساء في ادبارهن
وأخرج الطبراني في الأوسط بسند جيد عنه قال [7][7]:
( إنما أنزلت على الرسول رخصة في إتيانه الدبر [8][8]
ومثل سماح القرآن للرجل بأن يضرب زوجته :( واهجروهن في المضاجع واضربوهن ..) [ سورة النساء 34 ].
ومثل السماح له بحبسها في البيت حتى الموت في حالة خيانتها له:
( واللواتي يأتين الفاحشة من نساؤكم فاستشهدوا عليهن أربعة منكم فإن شهدوا فامسكوهن واحبسوهن في البيوت حتى يوافهن الموت ) [ سورة النساء 15 ] .
ويواصل القرآن احتقاره للمرأة ، فيقدمها على أنها مجرد أداة لإمتاع الرجل ، وليس لها أدنى حقوق في التمتع ، وهذا ما أجمعت عليه المذاهب الإسلامية ، فالمذهب المالكي يقول :
( أن عقد النكاح هو عقد تمليك انتفاع بالبضع أي " فرج المرأة " وسائر بدن الزوجة ) !!!
والمذهب الشافعي يقول :
( إن الراجح هو أن المعقود عليه بالمرأة أي الانتفاع ب " بضعها " ! )
والمذهب الحنفي يقول :
( أن الحق في التمتع للرجل لا للمرأة بمعنى أن للرجل أن يجبر المرأة على الاستمتاع بها ) .
( أنظر : كتاب الفقه على المذاهب الأربعة ، عبد الرحمن الجزيري ، دار الكتب العلمية ، 1990 ج 4 ص 9]. ويقول نبي الإسلام :
( من حق الزوج على الزوجة إذا أرادها فراودها عن نفسها وهى على ظهر بعير لا تمنعه ).
[حديث ذكره البهيقي : الأحباء ج 3 ص 259 ] .
وقوله أيضاً :
( إذا دعا الرجل امرأته إلى فراشه فأبت عليه لعنتها الملائكة حتى الصباح ) !!![ المصدر السابق ] .
كما يعطى القرآن الحق للرجل في أن يطلق زوجته بالإرادة المنفردة ، في أي وقت ،يقول القرآن
[ سورة الواقعة 55 ] :
( عسى ربه أن يطلقكن أن يبدله أزواجاً خيراً منكن).
كما إن القرآن يعطي الحق للرجل أن يتزوج على زوجته بثلاث زوجات ، لأن الشرع يبيح له الجمع بين أربعة نسوة دفعة واحدة !! ليس ذلك فحسب ، بل ويعطيه الحق أيضاً في مضاجعة الجاريات من ملكات الأيمان ، في ذلك يقول : ( فأنكحوا ما طاب لكم من النساء مثني وثلاث ورباع وإن خفتم أن لا تعدلوا فواحدة أو ما ملكت أيمانكم ) [ سورة النساء 3] .
علماً بأن كل المسلمين في العصور الأولى ، وعلى رأسهم نبي الإسلام نفسه ، وصحابته من بعده ، لم يخافوا أن لا يعدلوا فجمعوا بين النساء الكثيرات من الزوجات ومن الجاريات .
رغم إن نبي الإسلام نفسه لم يستطيع أن يعدل بين نسائه ، وقد أعفاه القرآن عن ذلك :
( ترجى إليك من تشاء منهن ن وتأوي إليك من تشاء ومن أبتغيت ممن عزلت فلا جناح عليك )
[ سورة الأحزاب 51].
فاقول لكم اخوانى اعضاء المنتدى فان المراه فى المسيحيه لها مكانه اعلى واثمى من المراه فى الاسلام بمراحل
وتحياتى لكم
شوفتها فين دى بقى .... فى كوكب الزهرة ولا كوكب المشترى
لا والله ... هو دة أجابة سؤالى عن كيفية حفظ حق المرأة المسيحية من زوجها المكتبر المتجبر ؟؟!!
عرفت احنا مكناش بنعتمد ليك مشاركات لية ؟؟؟
لأنك لما مش بيبقى عندك أجابة ... مش بتقول مفيش أجابة
ولكن بتتهرب للإسلاميات وتفضل تلت وتعجن وتدخل كل حاجة فى بعض
واحنا بصراحة ومخبيش عليك مش فاضيين للأسلوب دة على الأقل فى الوقت الحالى ... عشان فى مسيحيين كتير تانيين محتاجين وقتنا ... بس مسيحيين بيفكروا والحوار معاهم تفاعلى ...والأجابة بتكون على قد سؤال .... ومش ماشيين بمبدأ لا تعايرنى ولا أعايرك
فأستنى بقى شوية وأكتفى بالقراءة لحد ما ربنا يفرجها ... ولا تتعب نفسك فى كتابة مشاركات أخرى .. لأنها لن تُعتمد
المفضلات