بكى رسول اللّه يوماً......فقالـوا : ما يبكيك يارسول اللّه ؟!
قـال: إشتقت لأحبابي !!
قالـوا : أولسنا أحبابك يارسول اللـّہ ؟!
....قـآل : لا ..... أنتم أصحابي
أما أحبابي فقوم يأتون من بعدي يؤمنون بي ولم يـروني !!
.♥. • || اللهم || •.♥.
اجعلنـا ممن اشتاق لهم نبينـا محمّد صلى اللّه عليـه وسلم وبلغنـا شفاعته.
لا تنفكون عن إسقاط ما عندكم علينا فليس هناك مسلم حقيقي يقدس الكعبة و يعبدها لأن هذا بسهولة من الشرك بالله .
ما عندنا في الإسلام رموزا مقدسة و الوثنيات هي التي ترتبط بالرموز
و إن شئنا أن يكون الأمر جليا واضحا فدعينا نتحداك أن تأتينا بنصوص تبين صدق ما قلت في الوقت الذي توجد فيه نصوص في كتابك تمجد الصليب و هو أداة إعدام ربكم !!!!
اقتباسماشى سنعتمد لك مشاركاتك ... بعد اذن أخونا الحبيب دكتور اكس
شكرآ لك اخى العزيز Eng.Con
يا استاذى الفاضل انا كتبت فى هذه الصفحه لانى كنت عارف ان مشاركتى لن تعتمد كما قال الدكتور اكس يعنى كنت عارف ان اللى هيشوف المشاركه حضرات المشرفين الافاضل فقط وليس المتابعين ولذلك كان غير مهم انى اتكلم فى نفس موضوع الصفحهاقتباسبس ياريت يكون كلامك فى صلب الموضوع ...
دى صفحة تعليقات على مناظرة .. ملهاش علاقة بكلامك خالص
روح قسم استفسارات غير المسلمين ... واكتب الـ أنت عاوزه ... عشان منخرجش عن الموضوع لو سمحت
اما فيما بعد فلن اتكلم الا فى صلب الموضوع ان شاء الله
اقتباسوبنعتذر ليك على اى اساءة غير مقصودة ... ونرجو قبول الأعتذار
لا داعى للاعتذار عزيزى لكنى حبيت اقول رايى لكم حتى بعد منع اعتماد مشاركاتى
وعموما اعتذار مقبول وتقبل منى هذه
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــ
اقتباسان كنت راغبا في المعرفة حقا فستجدنا خداما لتساؤلاتك واستفساراتك
شكرآ لك عزيزى kholio5
بسم الله الرحمن الرحيم
تفضل عزيزي على قسم استفسارات غير المسلمين و اطرح تساؤلاتك به
وستجدنا نجيبك عما تسأله
شرط أن يتسم استفسارك وسؤالك بالأدب و الاحترام و الابتعاد عن اسلوب الاستفزاز
https://www.ebnmaryam.com/vb/f129
القمص قال كلمه عنفاء هذا كلامه
لكن هذا ليس كلامه وانما تفسير خاص بك انت هذا هو
اقتباسلاحظ بأن هناك فارق كبير بين الضرب والأعتداء ... لذلك نجد القمص أنطونيوس فكري ذكر كلمة (عنفاء) .. وهذا اللفظ يُنسب للإعتداء أكثر ما يُنسب للضرب .
هل هذا كلامك ولا كلام القمص ؟
فلا تفسر من خيالك وبعدين تلصقه بالقمص
تحياتى
يقول القمص أنطوتيوس فكري :- هذا الكلام موجه لزوجات، أزواجهن عنفاء معهن ولكن مع هذا يطلب الرسول أن يخضعن لرجالهن العنفاء.
وهوا الزوج لما يعتدي على زوجته بالجزمة والكرباج .. هل يمكن للزوجة أن تطلب الطلاق ؟
أنت حتخترع لينا ناموس على مزاجك ؟
طالما ان القمص ذكر لفظ (عنفاء) وسكت .. فإذن هي كلمة مطلقة وعليه تطلق على أي حدث كان .. كلمة أو إعتداء .
وهية الزوجة تقدر تعمل إيه لزوجها لو عنفها بالكلام أو عنفها بالضرب ؟
فطالما أنه لا طلاق إلا لعلة الزني فالزوجة تاخد بالجزمة ولا يحق لها طلب الطلاق علشان يسوع منع الطلاق إلا لعلة الزنى .. يعني الزوجة لما تعوز تطلق من زوجها تروح تزني علشان مفيش حل غير كدا أو أن تعيش مثل الكلبة تاخد بالجزمة وتسكت .. فهمت يعني إيه عنفاء ؟
أعتز بدينك يا زميل وبلاش تنكر أشياء محسومة فى دينكاقتباس
هل هذا كلامك ولا كلام القمص ؟
فلا تفسر من خيالك وبعدين تلصقه بالقمص
تحياتى
البنت المسيحية لو أتعلقت من رجليها كل يوم من زوجها ... مش هتطلق ... دة شئ مش محتاج أدلة وأعداد وكلام اباء ... لأن احنا جيران وعايشين مع بعض ... وعارفين المعاناه الـ بتشوفها اى بنت مسيحية لو أتجوزت راجل مش محترم .... وعارفين أن الغرب ريح دماغه من الليلة دى خالص وشغال بقوانين مدنية وضرب بكلام يسوع عرض الحائط ..... وعارفين ان فى أرثوذكس كتير فى مصر نفسهم فى قانون مدنى يريحهم من سلطة الكنيسة ... وياريتها حتى لو أطلقت منه تعرف تتجوز من واحد تانى .... دة سجن أبدى والله العظيم مش جواز
أنا مش بعترض على تشريعك على فكرة .. لأنى مؤمن أن أصل الدين هو العقيدة ... فطلاما الأنسان أقتنع بالعقيدة ... فليسمع ويطيع وينقذ تشريعات الله عز وجل حتى لو مكنش مقتنع ... لأن طبيعى مفيش تشريع بيقنع الناس كلها ... ولكنى مستغرب ان حضرتك بتنكر حجات بديهية جدااا فى دينك .!!
دشن نشطاء مسيحيين يطلقون على أنفسهم مجموعة "ادعموا حق الأقباط فى الطلاق"، حملة عبر شبكة الإنترنت وموقع "فيس بوك"، والمؤتمرات لإعطاء الحق للمسيحيين فى الطلاق، ولمواجهة القانون الموحد للأحوال الشخصية لغير المسلمين المقدم من الكنيسة إلى وزارة العدل، مطالبين بعدم التسرع بإقرار القانون يقصر الطلاق على علة الزنا فقط بدلاً من لائحة 1938 التي تتيح الطلاق لعشرة أسباب.
وعقدت المجموعة مؤتمرها التأسيسي أمس فى مركز هشام مبارك وشنت فيه هجومًا شديدًا ضد رفض الكنيسة السماح للمسيحيين بالطلاق، سوى لعلة الزنا، كما شنت هجوما على مشروع القانون المقدم من الكنيسة، ودعت إلى الأخذ بعين الاعتبار موقف آلاف الأسر المسيحية المعذبة جراء تعنت الكنيسة في عدم السماح لها بالزواج الثاني بالرغم من استحالة العشرة بين الزوجين.
وكان من بين المشاركين القس رفعت فكري سعيد راعي الكنيسة الإنجيلية بشبرا، الذي طرح ورقة بحثية بعنوان "طلاق المسيحيين بين التشريع المدني والكنسي" طالب فيها بإقرار الزواج المدني للأقباط، معبرًا عن استنكاره لرفض الكنيسة الأرثوذكسية الاعتراف بالزواج الذي تعقده الكنائس الأخرى، وقال إنه ليس من حقها مطلقا أن تقول عن أي زواج يعقد خارجها انه زنا.
وأضاف إن السيد المسيح لم يعتبر أن الزواج الذي كان سائدا فى أيام تجسده زنا وإن الرسل الأوائل فى الكنيسة الأولى لم يعتبروا أن الزواج الوثني زنا بل كان يمكن لمن آمن بالمسيحية بعد وثنيته أن يعيش مع شريكه دون أدنى مشكلة، وأشار إلى أن الزواج حتى القرن الحادي عشر كان يتم مدنيا خارج دائرة الكنيسة ولم يكن للكنيسة أي دخل فى عملية الزواج.
وطالب بأن يكون هناك نظامان للزواج الزواج الكنسي حيث يخضع لقوانين وضوابط الكنيسة ويلتزم بقواعد الكتاب المقدس، وزواج مدني يخضع لقانون مدني ينظم حالات الزواج وفقا لقواعد قانونية عامة تحفظ لجميع الأطراف كافة حقوقهم، ويكون هذا الزواج زواجا رسميا مثل الزواج الكنسي ولا يختلف عنه سوى فى شيء واحد وهو حق الزوج أو الزوجة فى الانفصال فى حالة استحالة العلاقة الزوجية لأي سبب من الأسباب.
وقال إن دور الكنيسة هو أن تعلم وأن ترشد أما إذا اختلف الطرفان ورفضا تعليم المسيحية ووصلا إلى طريق مسدود فلينفصل كلا منهما عن الآخر وليتم التطليق بعيدا عن الكنيسة وإذا أراد أي طرف منهما أن يتزوج فليفعل بعيدا عن الكنيسة.
من جانبه، طرح ماجد ماهر أخصائي نفسي وناشط حقوقي ورقة بحثية بعنوان "الحرمان من الطلاق هل هو أمر ديني بحت أم انتهاك للحقوق والحريات"، حيث دلل على أنه الأمر الثاني في ورقته.
وقال إن مشروع القانون المقدم من الكنيسة والذي يتضمن منع المسيحيين من حقهم فى الطلاق يمثل انتهاكا كبيرا لحق الأشخاص فى اختيار هم وفى تقرير مصيرهم، بالإضافة إلى أنه ينتهك حق الأطفال، حيث أكدت الدراسات أن الأطفال الذين يعيشون فى أسر تعاني من الخلافات الدائمة بين الأبوين والعنف الأسرى بينهما يعانون من اضطرابات نفسية شديدة، وأنه فى كثير من الحالات تكون مصلحة الطفل فى انفصال الأبوين.
واتهم الكنيسة الأرثوذكسية بالتشدد في تفسيرها لمفهوم الطلاق، فيما اعتبره يمثل انتهاكا لحقوق أشخاص مصريين وحقوق أطفالهم، منوها إلى أن البابا شنودة الثالث رفض لائحة سنة 1938، التي تبيح الطلاق بسبب المرض النفسي، ورأى أنها غير مطابقة للكتاب المقدس، على الرغم من أن هناك أربعة بابوات سبقوه تعاملوا مع هذه اللائحة، مشيرا إلى أن رفض الطلاق بسبب المرض النفسي يجبر المرأة أن تعيش مع رجل مدمن.
وطالب الكنيسة بأن تلتزم بدورها فى الوعظ والتعليم وعدم التدخل فى أمور تشريع القوانين, وقال "نحن مصريين ومن المفترض أن الدولة التي تحكمنا هي التي تضع لنا القوانين"، وأضاف أن المسيحيين يعانون من الاضطهاد من كلا من الدولة والكنيسة.
في حين طعن تامر عبد العزيز، الناشط الحقوقي والباحث القانوني، في دستورية مشروع القانون الموحد للأحوال الشخصية لغير المسلمين المقدم من الكنيسة، ووصفه بأنه غير دستوري ويسحب اختصاصات المحاكم ويضعها فى يد الكنيسة.
وقال إن مشروع القانون أغفل تماما دور الدولة ووزارة العدل ومصلحة الأحوال المدنية وسحب صفة موثق عقود الزواج من تبعيتها لوزارة العدل لتصبح تحت سلطة الكنيسة وحدها مع إغفاله لتسجيل العقود فى مصلحة الأحوال المدنية. ووصف المشروع بأنه يهدف إلى مد ذراع أخطبوطية تزيد من عزلة الشعب المسيحي عن الشارع.
وأشار في ورقة بعنوان "قراءة متعمقة في مشروع قانون الأحوال الشخصية الموحد لغير المسلمين"، إلى مخالفة مشروع القانون الذي ستقره وزارة العدل قريبًا للقانون المدني المصري والدستور، فضلاً عن كون المشروع المقدم من البابا شنودة سحب صفة موثق عقود الزواج من تبعيته لوزارة العدل لتصبح تحت سلطة الكنيسة وحدها مع إغفال تسجيل العقود أصلاً في الأحوال المدنية ، كما أنه يسحب اختصاصات القضاء المصري ليصير تحت سلطة الرئاسة الدينية في الكنائس.
وكشفت الورقة عن بعض الثغرات في مواد القانون ومنها المادة 5 "قيمة الشبكة والاتفاقات المالية يوقع عليها الخطيبين و الشهود ورجل الدين وتحفظ في الكنيسة" وكأن الخطوبة معاملة رسمية تحت سلطة الكنيسة وتحت وصايتها.
أما المادة 12 "تنتهي الخطوبة لو وجد مانع شرعي بين الخطبين"، ولم تحدد ماهيته ومن المحدد لشرعية الموانع من عدها، و المادة 14 "لا ينعقد الزواج صحيحًا إذا بمراسم دينية علي يد رجل دين مسيحي معتمد"، بما يبطل أي عقد زواج "مدني" كما أنها سحبت من الكهنة صفة "موثقي العقود" كموظفين في وزارة العدل حيث صاروا تابعين لها وعليه فهم غير خاضعين للقانون المصري بعيداً عن أي رقابة سوى البابا فحسب.
أما المادة 22 "لا يجوز زواج من طلق لعلة زناه"، فيشير إلى أن الإنجيل يؤكد إمكانية التوبة عن الزني فهل يغفر الرب ولا يغفر البابا، بينما تشير المادة 24 إلى أنه "لا يجوز للمسيحي أن يتزوج بمن ينتمي لدين آخر أو مذهب غير مسيحي كالسبتيين أو شهود يهوه"، بالرغم من الاعتراف بهم قانونًا لأن الكنيسة تعتبرهم كفرة فضلاً عن اعتبار المسلمين كفرة أيضًاً.
بينما تنص المادة 25 على أنه "لا يجوز الزواج لو كان هناك مانع من الاتصال الجنسي أو أصيب أحدهم بالجنون أو بأي مرض يجعله غير صالح للحياة الزوجية كالزهري أو الجذام"، المفارقة أن تلك الموانع يستحيل كشفها، بحسب الورقة، دون اتصال جنسي كامل قبل الزواج فهل يضطر طرفي الزواج للزني أثناء الخطوبة "للتأكد من صلاحيتهما" وماذا لو حدث مرض جنسي لأحد الزوجين "بعد الزواج"!.
في حين تعتبر المادة 26 في حكم الزنا كل عمل يدل علي الخيانة مبيت الزوج أو الزوجة مع شخص ليس من المحارم أو وجود شخص أو امرأة بحالة مريبة مع الزوجة أو الزوج والشذوذ الجنسي، وتساءلت الورقة البحثية "يعني إيه مريبة" وكيف لم يعط المشرع نص "جامع مانع" للدلالة عليها.
أما المادة 27 فتنص على أن "العقم لا يحول دون صحة انعقاد الزواج حتى لو كان لا يرجي شفاء منه"، وهو ما تصفه الورقة بانه تدليس بمعني الكلمة لأنها مادة غير دستورية شكلاً ومضموناً فهل تلك عقوبة علي أحد الطرفين لأنه ارتضي طرفاً ثبت لاحقاً أنه لا ينجب.
وتنص المادة 28 على أنه "يثبت الزواج في عقد يحرره رجل الدين المرخص له إجراءه" وهو ما يكشف سعي الكنيسة لإنشاء مصلحة توثيق مستقلة بعيداً عن النظام الرسمي للدولة، في حين تؤكد المادة 46 أن الارتباط الزوجي لا يوجب اختلاط الحقوق المالية، وهو ما يعارض القانون المصري حيث لا تنفصل الذمة المالية للزوجين، بحسب الورقة البحثية".
يقول الله تعالى:
" مَّا الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ إِلاَّ رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِهِ الرُّسُلُ وَأُمُّهُ صِدِّيقَةٌ كَانَا يَأْكُلاَنِ الطَّعَامَ انظُرْ كَيْفَ نُبَيِّنُ لَهُمُ الآيَاتِ ثُمَّ انظُرْ أَنَّى يُؤْفَكُونَ ﴿75﴾"/المائدة.
............................................................ ........................
﴿ إِنَّ مَثَلَ عِيسَى عِنْدَ اللَّهِ كَمَثَلِ آَدَمَ خَلَقَهُ مِنْ تُرَابٍ ثُمَّ قَالَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ ﴾أل عمران 59
............................................................ ...........................
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات