جزاك الله خيرا اختي نضال على هذه التذكرة والموعضة القيمة
التساؤل هنا يطرح لمن نعيد مسؤولية التفريط في قيمنا الغالية
والتسيب المشين
هل للاولياء واكثرهم ممن ينطبق عليهم المثل فاقد الشيئ لا يعطيه
ام للفتاة وانجرافها وراء اوهام وزيف وخديعة الصحبة السيئة
تتوهم الفتاة المسلمة لو اعتقدت للحظة واحدة انها باستسلامها
لشخص بمجرد وعدها بالزواج لان الرجل المسلم ومع الاسف مخادع
ويرضى لبنات الناس ما لا يرضاه لاخته ولن يتزوج ابدا فتاة خرج معها
ولا نقول اكثر حتى تعلمي ايتها الفتاة ما انت فيه
ذكرتني بواقعة حدثت مع فتاة وكانت هي بطلتها فتاة تدرس بالمعهد
ووالدها له مركز مرموق في المجتمع انسان له اسمه وسمعته
وثق في ابنته وحيث يعلم انها بعد الدراسة تدخل غرفتها لتدرس واجباتها
هذا ما يضنه ابواها ولكنها تقضي الوقت امام كاميرا الكمبيوتر
مقابلة صديق لها في حال مزرية وتؤدى واجب الستربتيز
ربما كانت تعتقد انه مجرد لعب وانتهى الى هذا الحد
ولكن الطرف المقابل سجل لها ونشر الفيديو بين الجميع في المعهد
والله اعلم اين ايضا
لا نقول الا لا حول ولا قوة الا بالله فكم من طريق تغير ودمر بسبب
حادثة او واقعة
حفظ الله فتياتنا وشبابنا
وجزاك الله خيرا