
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مناصر الإسلام
إن تجاوزنا عن موضوع الأب الطبيعى و الأب الشرعى للمولود ، رغم أنه لم يرد عليه أى دليل فى الكتاب المقدس ، فنذكر أول من وضع هذا التفسير ليخرج من
مأزق إختلاف نسب يسوع بين متى و لوقا ، و هو أفريكانوس ، ثم نذكر شهادته نفسه على هذا التفسير الذى قام فيه بفبركة الناموس .
يذكر (
تاريخ الكنيسة ليوسابيوس القيصرى )
[
IMG]http://www.ebnmaryam.com/vb/attachment.php?attachmentid=10329&stc=1&d=1299109655[/IMG]
ص 32
قول أفريكانوس :
و فى إعتقادى و فى إعتقاد كل مخلص أمين أنه يوجد تفسير أوضح
لبيان صحة هذا الموقف ، و لنكتف بهذا القدر لأننا و إن كنا لا نستطيع أن نبرز أى شهادة لتدعيمه
، فإننا ليس لدينا شىء أفضل أو أصح لتقديمه
، و على أى الحالات فإن الإنجيل يقرر الحق
- يوجد تفسير أوضح ....... هذا عبارة عن إختلاقات شخصية .
- لا نستطيع أن نبرز أى شهادة لتدعيمه ...... لا يجب أن يستشهد به النصارى ، ناهيك عن مخالفته العهد القديم و تفاسيره .
- ليس لدينا شىء أفضل لتقديمه ....... لا إلهام و لا روح قدس .
- الإنجيل يقرر الحق ......

المفضلات