ظن هذا الجاهل انه بهذه السفسطة والكلام الخالى عن الادلة نال مبتغاه حاله كمتطلب جذوة نار فى جلة ماء فدخل اخوانه مباركين له ظانين ان ماجاء به من غثاء لا يوجد جواب عليه ولكن انى له ذلك فقد التقت عليه حلقتا البطان

يتبع