سيف الحقيقة
قل جاء الحق وزهق الباطل
إن الباطل كان زهوقا
ارجوا أن لا يصرفنا هذا عن الأسئلة الحقيقية التى توجهت للزميل أ/ جورج .
التعديل الأخير تم بواسطة سيف الحقيقة ; 15-01-2011 الساعة 01:19 PM
سيف الحقيقة
قل جاء الحق وزهق الباطل
إن الباطل كان زهوقا
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته *بارك الله فيك اخى فى الله *سيف الحقيقة *اسئلتك فى الصميم![]()
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اقتباسمثل الكرامين
مت-21-33: ((اسمعوا مثلا آخر: كان إنسان رب بيت غرس كرما ، وأحاطه بسياج ، وحفر فيه معصرة ، وبنى برجا ، وسلمه إلى كرامين وسافر.
مت-21-34: ولما قرب وقت الأثمار أرسل عبيده إلى الكرامين ليأخذ أثماره.
مت-21-35: فأخذ الكرامون عبيده وجلدوا بعضا وقتلوا بعضا ورجموا بعضا.
مت-21-36: ثم أرسل أيضا عبيدا آخرين أكثر من الأولين ، ففعلوا بهم كذلك.
مت-21-37: فأخيرا أرسل إليهم ابنه قائلا: يهابون ابني!
مت-21-38: وأما الكرامون فلما رأوا الابن قالوا فيما بينهم: هذا هو الوارث! هلموا نقتله ونأخذ ميراثه!
مت-21-39: فأخذوه وأخرجوه خارج الكرم ، وقتلوه.
مت-21-40: فمتى جاء صاحب الكرم ، ماذا يفعل بأولئك الكرامين؟))
مت-21-41: قالوا له: ((أولئك الأردياء يهلكهم هلاكا رديا ، ويسلم الكرم إلى كرامين آخرين يعطونه الأثمار في أوقاتها)).
مت-21-42: قال لهم يسوع: ((أما قرأتم قط في الكتب: الحجر الذي رفضه البناؤون هو قد صار رأس الزاوية؟ من قبل الرب كان هذا وهو عجيب في أعيننا
مت-21-43: لذلك أقول لكم: إن ملكوت الله ينزع منكم ويعطى لأمة تعمل أثماره.
مت-21-44: ومن سقط على هذا الحجر يترضض ، ومن سقط هو عليه يسحقه ! )).
مت-21-45: ولما سمع رؤساء الكهنة والفريسيون أمثاله ، عرفوا أنه تكلم عليهم.
مت-21-46: وإذ كانوا يطلبون أن يمسكوه ، خافوا من الجموع ، لأنه كان عندهم مثل نبي.
النص واضح في البيان والإشارة إلى اليهود سوف ينزع منهماقتباسفمن هو المقصود بإبنه الذى قتلوه . وبعد أن قتلوه أرجو الإنتباه أعطى الكرم لكرامين آخرين يعطو أثماره .
ثم وجه الكلام المباشر بعد المثل لمن هم واقفون أن الملكوت سينزع منهم ويعطى لأمة غيرهم تعمل أثماره . ثم عقب أن الأولين آخرين والآخرين أولين ( من الأولين . ومن فى المنتصف . من الآخرين ؟ )
مت-21-45: ولما سمع رؤساء الكهنة والفريسيون أمثاله ، عرفوا أنه تكلم عليهم.
مثل الكرّامين القتلة
21: 33- 43
غرس ربُّ بيت كرماً وارسل يطلب ثمراً
وظّف السيد مالاً كثيراً في كرمه. واهتمّ به اهتماماً خاصاً، وخاطر بكل ما لديه. ولكنّه ليس ذلك المستثمر الذي يطلب الربح. فعلينا بالأحرى أن نتأمّل حبّه الجنوني الذي ظلّ يثق برجاله رغم كل شيء. ونتأمل باعجاب في عمله والأخير، عمله البسيط والانتحاري: أرسل ابنه. ولكن ما الذي دار في خلد الكرّامين؟ ظنّوا أن المناسبة جاءت وأنهم سينجحون بالاحتفاظ بهذا الكرم ميراثاً لهم.
يشدّد النص على الثمرة. هذا لا يعني أن السيّد يطلب الربح، ولكن أن علينا أن نكون فاعلين في كرم الرب. فالرب سيطالبنا بالحساب. ما هي الثمار التي نقدّمها له؟ سنتعجبّ حين نرى غير المؤمنين يعملون أكثر منا من أجل تقدّم البشريّة. فهؤلاء ينتظرون أشارة لكي يدخلوا إلى الملكوت من الباب الواسع.
ويتفرّد متّى فيعلن أن الكرم أُعطي لأمّة تُثمر ثمراً. إنه دلّ على الشعب اليهودي. وقد دلّ علينا: قد يأتي جيل يكون أهلاً لهذا الميراث أكثر منا نحن الذين أردنا أن نستثمره ولا نخدمه. نحن هنا أمام نداء إلى الرجاء، والمستقبل مفتوح أمامنا.
الذين يُثمرون ثمراً هم هؤلاء المرسلون الذين رذلهم الكرّامون القتلة. هم الشهداء الذين سفكوا دماءهم أمانة لله. وهذا الابن الذي طُرح خارج الكرم؟ لا بدّ من ان نفكِّر في هذه الخمرة التي تحولّت إلى دم المسيح المسفوك لأجلنا نحن الكثيرين. ويسوع المرذول صار حجر الزاوية في البناء كله. بناء سريع العطب ولكن يسوع يعيد بناءه.
هذا عجيب في عيوننا. صار العنف ينبوع مغفرة. والرفض يثبت كرامة الفقير. وتتحوّل الثمار إلى عطاء الذات. والجماعة العتيقة قد تجدّدت. ما كاد ينتهي في مأساة، ما كان ينبوع قلق، قد تحوّل بفضل نظرة جديدة ورجاء لا يقهر. فالذي يعرف أن ينظر إلى الامور، يفهم أن حبّ الله يتغلب على كل الحواجز التي تقف في طريقه.
وهذا الخبر هو تنبيه لنا: مرّ الله في حياتنا فلم نتنبه إلى مروره. يبقى علينا أن نقرأ ما عمله الله في حياتنا ليكون فرحنا نقياً. والويل لنا إن خسرنا ما اعطيناه بسبب إهمالنا وعدم انتباهنا!
سيُدهشنا الله دوماً بمآثره. زرع كرمه بصبر وطول اناة. نظّم كل شيء لتكون الغلال مذهلة. ولكن ابنه هو الذي وُضع في المعصرة (سفك دمه).
كان على شعب العهد القديم أن يعطي أفضل العنب، أفضل الثمار، أفضل العصير. ولكن خرج من المعصرة دم ذكي، أُهرق ظلماً.
هل انتقم ربّ الكرم؟ لا يتحدّث يسوع في نهاية المثل عن العقاب، بل سامعوه. لم يصبّ سيّد الكرم غضبه على القتلة. بل بدّل الوضع فخرجت الحياة من الموت.
ما هو عجيب يبقى حاجزاً أمامنا. دم المسيح هو الماوية التي تسري في الأغصان المرتبطة بالجذع لتعطي ثماراً جديدة في الكرم الجديد الذي هو الكنيسة. أي: نحن كلنا، نحن المعمدون الذين نؤلّف الشعب الجديد.
كل سر الكنيسة حاضرٌ في هذا المثل عبر الصور الملموسة: نحن الرب وبيته. نحن مرتبطون ارتباطاً حميماً بالمسيح الذي يستند الجميع إليه. انه جذع الكرمة وحجر الأساس.
والكنيسة هي جسد حيّ رأسه المسيح ونحن أعضاؤه.
موضوع الكرمة أيضاً. وها هو الإنجيلي يقدّمه الآن في بُعده الدراماتيكي. فمع مثل الكرّامين القتلة، نسمع النداء الاخير الذي يُطلقه يسوع إلى إخوته اليهود: أنتم الذين قتلتم مرسلي الآب الواحد بعد الآخر، هل ستقتلون ابنه أيضاً؟ وكلّنا يعرف كيف انتهى الخبر... فمن خلال هذا التعليم المظلم نستشّف سماء منيرة. فابن الكرّام الذي أذلّ وقُتل سيكون حجر الزاوية في العهد الجديد والابدي. وينشد المزمور 118: هذا هو عمل الرب وهو عجيب في عيوننا.
هلاّ اكتشفنا عمل الله فينا وفي الكنيسة! وهلاّ تساءلنا عن دورنا في هذا العمل!
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أستغرب من طريقة القراءة لدى أ سيف الحقيقة وكيفية الإستنتاج ...اقتباسأستاذ محب أبلغ رد من كتابك وكما يقول هو" من كلامك أدينك"
لاحظ معى قبس من الكتاب الذى بين يديك فإفتحه وإقرأه تجد فيه فى إنجيل مرقس مايلى .
مر-7-6: فرد عليهم قائلا: «أحسن إشعياء إذ تنبأ عنكم أيها المراؤون، كما جاء في الكتاب: هذا الشعب يكرمني بشفتيه، وأما قلبه فبعيد عني جدا.
مر-7-7: إنما باطلا يعبدونني وهم يعلمون تعاليم ليست إلا وصايا الناس !
فقلت أذهب وأرى هذه الفقرة فى أشعياء واردت أن أكتبها لك حتى يستمتع الأخوة بالقراءة معنا ، فوجدتها فى إشعياء هكذا
اش-29-13: لذلك يقول الرب: لأن هذا الشعب يقترب مني بفمه ويكرمني بشفتيه، بينما قلبه بعيد عنى.XXX وما مخافتهم مني سوى تقليد تلقنوه من الناس.
إفتح كتابك ستجد ما أقول حقيقة كلمة باطلا يعبدوننى لم ترد فى كلا م إشعياء ووردت فى كلام مرقس وباطلا يعبدوننى وفى بعض النسخ وبالباطل يعبدوننى .
وكلا العبارتين صحيح حيث العباده باطلة وهى باطلا يعبدوننى .
والثانية بالباطل يعبدوننى . أى التعاليم التى يعبدوه بها باطله .
أظن أن المسيح أضافها إلى أقوال إشعياء عندما كان يخاطب الشعب وتلقفها الأتباع وتناقلوها قبل مجمع نيقية الذى أقر عبادته
وأما إشعياء لم يقلها فهل فهمت أن كتابك يقول أن عبادة يسوع باطله . إقرأها جيدا
الثانية قرات فى متى العبارة التالية .
مت-12-17: لكي يتم ما قيل بإشعياء النبي القائل :
مت-12-18: ((هوذا فتاي الذي اخترته ، حبيبي الذي سرت به نفسي. أضع روحي عليه فيخبر الأمم بالحق
فقلت أيضا أقرأ فى إشعياء النص فجدت النص هكذا .
اش-42-1 هوذا عبدي الذي أعضده مختاري الذي سرت به نفسي. وضعت روحي عليه فيخرج الحق للأمم.
اش-42-2: لا يصيح ولا يرفع ولا يسمع في الشارع صوته.
ووجدت الفرق فى عبارتى . فتاى ، عبدى فتاى تعنى إبنى والذى كتبها بهذه الصيغة خبيث يقصد بها أن يضلكم ويرفع العبد من منزلة العبودية إلى منزلة الإبن . حتى بالباطل وباطلا تعبدوه .
هل علمتم كيف يتم تحريف العقيدة وتحريف الكتاب ووبهذه الطريقة تعبدون بالباطل عبد رفعه كاتب الأناجيل إلى مصاف ألإبن أو الفتى . هذه هى الكلفتى وليس فتى
وهذا هو الكذب الذى يذداد به صدق الرب الذى لا يدان صاحبه على أنه باطل .
إقرأء وتمتع بالقراءة الجيدة قبل فوات الأوان
ولنا فى مسألة لا يصيح ولا يسمع صوته كلام .
أرى بأنك بعيد كل البعد عن فهم النصوص وربطها وتأوينها وتأويلها ..لكي أرد على تساؤلاتك المتشعبة سوف أعود وأشرح لك النصوص من الأول ..
يتبع ...
أ/ جورج أبو كاروا لم تجيب على أسئلتى .
ما قرأته لايمت للسؤال بصلة .
أعلم أنه كان يكلم اليهود . ويسوع يقول لكم أنتم يامن تتبعونه. أى لا تخرجوا خارج هؤلاء .
المثل معناه
أن هناك كرامون .رقم( 1)
وهناك عبيد أرسلهم إلى الكرامين وقال لهم ( إلى طريق الأمم لا تمضوا .
بل بالأحرى إلى خراف بيت إسرائيل الضالة ) ( 2 )
وهناك غير هؤلاء وهؤلاء .( أمة أخرى ) ( 3 )
أى أن
1- هناك كرامين مجرمين
2- عبيد قتلوا وقتل معم أبنه .
3- كرامون آخرون غير الإثنين .
أنكم أنتم الذين أرسلكم الله إلى الكرامين المجرمين وقتلوهم وقتلوا أبنه
الذى سيأتى بعد هؤلاء وهؤلاء من هم .
والمثل فيه الإجابة إقرأ معى .
مت-21-45: ولما سمع رؤساء الكهنة والفريسيون أمثاله ، عرفوا أنه تكلم عليهم.
ولكنك دعوتنى لهذه الصفات أن أتصف بها . أليس هذا كلامك
لا أن تضع الوسواس الخناس وتنصت له
أن تنظر بعين الممتلئة من فيض الله لتكتشف أن الله يتكلم معنا
لو قرأت النص بشكل جيد لتقف في جوهره وتكتشف ما يريد أن يقوله لنا معلمنا السيّد المسيح منه السلام .
النص يشرح ذاته بذاته ولا يحتاج إلى واعظ أو مرشد لاستخلاص الحكمة من وراء هذا المثل
وأقول لك لو كنت أمينا في قرأتك لما ذهبت بعيداً . ولكنك تريد أن تعترض فقط
وأذكرك وأنت تقول لى أقول لك إن كنت أمينا لما ذهبت بعيدا ,
وأنا أطالبك أن لاتذهب بعيدا .
أرجو إجابة مفهومة تدل على أنك أنت الذى كتبت كلمة الكتب السماوية التوراة . والإنجيل والقرآن الكريم .
أين أنت من كلامك .
اليس القرآن الكريم آخر الكتب السماوية كما أشرت أنت .
أليس أتباع آخر كتاب هم الآخرين الذين سيصبحون أولين .
إعترف بالحقيقة وليس عيبا أن تعترف .
العيب كل العيب أن أقلب الحقائق الواضحة .
ياليتك تقرأ بقلب مفتوح وعقل يدل على أنك تريد الوصول إلى الحق .
التعديل الأخير تم بواسطة سيف الحقيقة ; 15-01-2011 الساعة 09:22 PM
سيف الحقيقة
قل جاء الحق وزهق الباطل
إن الباطل كان زهوقا
أستاذنا / Doctor X
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بعد أن قرأت الإجابة التى وردت من الأستاذ جورج .
وبعد أن رأينا عدلك معه .
هل بهذه الإجابة قد وفى . ويترك المنتدى فور أن ترك ما قاله بثانية واحدة .
ولكم جزيل الشكر .
التعديل الأخير تم بواسطة سيف الحقيقة ; 15-01-2011 الساعة 10:46 PM
سيف الحقيقة
قل جاء الحق وزهق الباطل
إن الباطل كان زهوقا
تدخل إشرافى هام لجميع المشاركين :
الأعضاء الأفاضل
أستاذ : محب حبيب
أستاذ جورج أبو كارو
فبناء على قرار
إدارة المنتدى الموقرة ...
تم فتح صفحتين خاصتين بكما
لمناظرة ثنائية
مع الأخوة الأحباب الأفاضل
السيف العضب
صاعقة الإسلام
على الترتيب ....
كل ما نرجوه من حضراتكم
أن تركزوا فى مناظراتكم
فالحوار الجماعى مشتت للجميع وغير ذى فائدة
أليكم رابطا صفحتى المناظرة
https://www.ebnmaryam.com/vb/t182005.html
https://www.ebnmaryam.com/vb/t182006.html
نرجو الإلتزام
لعدم إضاعة الوقت والمجهود
ولعموم الفائدة
مع جزيل الشكر والتقدير
التعديل الأخير تم بواسطة Doctor X ; 16-01-2011 الساعة 12:33 AM
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 3 (0 من الأعضاء و 3 زائر)
المفضلات