و نترجم الرأى الآخر أيضا
The other option is to regard this title as a reference to God, confronting Isaiah’s readers with the divinity of this promised “child.” The use of this same title that clearly refers to God in a later passage (Isa 10:21) supports this interpretation. Other passages depict Yahweh as the great God and great warrior (Deut 10:17; Jer. 32:18). Although this connection of a child who is born with deity is unparalleled in any earlier biblical texts, Isaiah’s use of this title to make this connection represents Isaiah’s attempt (at God’s behest) to advance Israel in their understanding of the ideal Davidic king for whom they long
الترجمة بتصرف
و الاختيار الآخر هو أن ننظر إلى اللقب (إلها قديرا )باعتباره يعود على الله مواجهين قراء أشعياء بألوهية الطفل الموعود .استخدام نفس اللقب عائدا على الله بوضوح فى فقرة لاحقة ( أشعياء إصحاح 10 عدد 21 ) يؤيد هذا الفهم .هناك فقرات أخرى تصف يهوه بأنه إله قدير و جبار . على الرغم من أن ربط ولد يولد بالألوهية ليس هناك ما يماثله فى النصوص الإنجيلية السابقة إلا أن استخدام أشعياء للقب لتحقيق تلك الرابطة يمثل محاولة أشعياء بمشيئة الله للتقدم بإسرائيل فى فهمهم للملك الداودى المثالى المنتظر طويلا
( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)
المفضلات