

-
اقتباس
تصاب بالإشمئذاذ ويتأكد لك ان النصاره بلي عقل إلامارحما ربي
علي سبيل المثال عندما تقرأ في صفر الامثال الاصحاح 7 عطرة فراشه بمروعود وقرفه هلمي نتردد إلي الصباح لنتلذذ بلحب لان الرجل ليسا في البيت ذهب في طريق بعيده اخذزهرة الفضه بيده يوم الهلال يأتي الي بيتك اغوته بكثرة فنونه بلمس شقتيها طوحته
اخى دعنى اقولك شى فى هذا السفر انا شاب صغير العمر
هذة الايئة جميلة جدا فانها تعرفنا ماذا تفعل المراة الاجنبية بك وسن المراهقة يكون متلذذ بالجنس
فعندما يعرف انة يقراء كلام اللة هذا ويعرف ماذا يقصد فى كلامة الكتاب المقدس يتحدث بوضوح عن أن ممارسة الشذوذ الجنسي هي خطيئة (تكوين 1:19 -13 ولاويين 22:18 رومية 26:1 – 27 و كورنثوس الأولي 9:6). وفي كورنثوس يتحدث عن أن الشذوذ الجنسي هو نتيجة لانكار وعدم اطاعة الله. ويقول الكتاب انه عندما يستمر الانسان في عدم ايمانه وابتعاده عن الله فأن الله "يسلمه" لخطايا أعمق وأخطر حتي يريه خطورة الحياة المنفصلة عن الله التي بلا رجاء ولا أمل. وكورنثوس الأولي 9:6 يتحدث عن أن مضاجعوا الذكور أي (الشاذون جنسيا) لن يرثوا ملكوت الله.
ان الله لا يخلق الانسان برغبات جنسية شاذة. ولكن الكتاب المقدس يخبرنا أن الانسان يصبح شاذا بسبب خطيئته (رومية 24:1- 27) ونتيجة لاختياره. ربما يولد الشخص بدوافع معينة للشذوذ تماما كما يولد بعض الأشخاص بدوافع الخطيئة أو العنف. ولكن للانسان أن يختار أن يخضع لدوافعه أو أن يتغلب عليها. ان ولد شخصا بدوافع للغضب والعنف هل يبرر هذا تصرفاته؟ كلا – وهو نفس الشيء بالنسبة للشذوذ الجنسي.
ولكن يجب علينا أن ندرك أن الكتاب المقدس لم يصف الشذوذ الجنسي "بالخطيئة العظمي". ولكنها مازالت خطيئة تغضب الله. أنها واحدة من كثير من الخطايا المذكورة في كورنثوس الأولي 9:6 – 10 والتي تتسبب في انفصال الانسان عن الله وحرمانه من ان يرث ملكوت السموات. وتبعا لما يقوله الكتاب المقدس، أن الله يمنح الغفران لكل من يلجاء اليه وان كان شاذ جنسيا أو سارق أو قاتل. ويعد ايضا الله الذين يؤمنون ويقبلون الخلاص الممنوح لهم من خلال ابنه يسوع المسيح بالانتصارعلي الخطيئة (كورنثوس الأولي 11:6 و كورنثوس الثانية 17:5).
فيتضح ان سليمان النبى كتبة وهو فى سفر الشباب لكى يعلمنا كيف ننمو فى فترة الشباب

عندما يذكر فى الكتاب المقدس كلام جنس
فهذا ليس يدل انة مش من عند اللة اعتاد الله أن يتحدث معنا خلال الوحى بذات الأسلوب الذى نتعامل به فى حياتنا البشرية، فهو لا يحدثنا فقط باللغات البشرية بل ويستخدم أيضا تعبيراتنا، حتى لا يكون الوحى غريبا عنا.
ساقول لك شى جميل جدا نذكر على سبيل المثال أن الوحى يتحدث عن الله بأنه حزن، وغضب، أو ندم.. مع أن الله كلى الحب لن يحزن لأنه لا يتألم، ولا يغضب إذ هو محب، ولا يندم لأن المستقبل حاضر أمامه وليس شىء مخفى عنه. لكنه متى تحدث الكتاب عن غضب الله إنما يود أن يعلن لنا أننا فى سقطاتنا نلقى بأنفسنا تحت عدل الله، وما يعلنه الوحى كغضب إلهى إنما هو ثمر طبيعى لخطايانا، نتيجة هروبنا من دائرة محبته عندما يتحدث الكتاب المقدس عن كرسى الله أو عرشه، فهل أقام الله له كرسياً أو عرشاً محدوداً يجلس عليه؟! ألم تكتب هذه كلها لكى نتفهم ملكوت الله ومجده وبهاءه حسب لغتنا وتعبيراتنا البشرية؟!
على نفس النمط يحدثنا الوحى عن أعمق ما فى حياتنا الروحية، ألا وهو اتحادنا بالله خلال الحب الروحى السرى، فيستعير ألفاظنا البشرية فى دلائل الحب بين العروسين، لا لتفهم علاقتنا به على مستوى الحب الجسدانى، وإنما كرموز تحمل فى أعماقها أسرار حب لا ينطق به.
اللة يكلمنا بالامثال هذه الأمثلة نرى أن السفر لم يعبر عن حب جسدانى، لكن عن حب إلهى يربط الله بكنيسته ومؤمنيه لكن يقوم السفر بما يناسب القامات الروحية والسنية.
ارجو ان تكون فهمتنى واقتنعت
معلومات الموضوع
الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المواضيع المتشابهه
-
بواسطة م/ احمد امام في المنتدى منتدى نصرانيات
مشاركات: 6
آخر مشاركة: 14-05-2008, 09:42 AM
الكلمات الدلالية لهذا الموضوع
ضوابط المشاركة
- لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
- لا تستطيع الرد على المواضيع
- لا تستطيع إرفاق ملفات
- لا تستطيع تعديل مشاركاتك
-
قوانين المنتدى

المفضلات