الله المستعان ... اهلا صديقى العزيز


اقتباس
أيمان شخص بوجود إله واحد (( مع عدم معرفته )) بوجود ثلاثة ألهه .. كافى لأدخاله الملكوت إذا لم يكن متاح لديه أن يعرف الثالوث
هل أفهم من كلامك ان ممكن اتنين يكونوا حاملين لنفس الإيمان ..يكون واحد منهم فى الجنة وواحد فى النار ؟؟؟


حضرتك بتقول ... ( مع عدم معرفته ) ...... وهذا يتحقق مع اليهودى الذى عاش فى عصير سيدنا موسى ... فهذا اليهودى مؤمن أنة لا إله إلا الله ....ولم يعرف الثالوث ... فهذا حسب كلامك السابقى فى الملكوت



اما فى عصرنا هذا .... نجد أن شخص من شهود يهوه مثلا ...علم أن هناك شئ يُسمى الثالوث .. ولكنه أنكره ...وحمل نفس أعتقاد سيدنا موسى ...وامن أنة لا إله الا الله ... هل أعتقاده هذا لا يكفى لدخوله الملكوت ؟؟


أعتقد أن سؤالى واضح يا عزيزى ...


اقتباس

بالنسبة بقى لمسألة العقيده ....... أسف جداً أنا لا أبتدع فيها مطلقاً هذه العقيده كانت ومازالت ولا تزال صحيحة سليمة من أي هرطقه حتى لو أنا علمى ضعيف بها فأنا أقول ماتعلمته من أبائى الرسل ...... أنا لا أبتدع مثل أوسابيوس كما تدعى أنت .. هو يقول أنه أقنوم واحد يحل مره كأبن ومره كروح قدس .... وهذا ليس كلامى فالله واحد مثلث الأقانيم كل منهم له وظيفته متحدين في الجوهر .... (( هذا الكلام أعيده أنا للمره الثانيه ))
يا عزيزى .. دة كلام علمائك .. من قال أن الأقانيم صفات فهو مهرطق

اقتباس

. نفس الكلام هو من يريد أن يضع الله بكامله في عقله المحدود ... بالطبع نحن لا نستطيع ومن يقول أنه يستطيع فهو كاذب ... أذن هناك بعض الأمور لم يكشف لنا الله عنها مثلاً بداية الكون
تمام أتفق معاك ... وعشان كدة حضرتك .. أنا مطلبتش منك تشرحلى الثالوث ... لأنى مؤمن أن طبيعة الله .. لا دخل للعقل فيها ... بشرط الا ندعى على الله اى شئ ... بدون أن يدعيه الله على نفسه ...



اقتباس
لا تنسى الرسالة الأولى عن التجسد اللي أنا مستنى ردك عليها
صدقنى انا مش عاوز أدخل مواضيع كتير فى بعض ...

لو حابب ننهى النقطة الأولى مفيش مشكلة .. يا صديقى

بس ياريت تفهم سؤالى ...

موفق ان شاء الله