حوار بين السيف البتار والعضو مرجان2010

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات


مـواقـع شـقــيـقـة
شبكة الفرقان الإسلامية شبكة سبيل الإسلام شبكة كلمة سواء الدعوية منتديات حراس العقيدة
البشارة الإسلامية منتديات طريق الإيمان منتدى التوحيد مكتبة المهتدون
موقع الشيخ احمد ديدات تليفزيون الحقيقة شبكة برسوميات شبكة المسيح كلمة الله
غرفة الحوار الإسلامي المسيحي مكافح الشبهات شبكة الحقيقة الإسلامية موقع بشارة المسيح
شبكة البهائية فى الميزان شبكة الأحمدية فى الميزان مركز براهين شبكة ضد الإلحاد

يرجى عدم تناول موضوعات سياسية حتى لا تتعرض العضوية للحظر

 

       

         

 

    

 

 

    

 

حوار بين السيف البتار والعضو مرجان2010

النتائج 1 إلى 10 من 129

الموضوع: حوار بين السيف البتار والعضو مرجان2010

العرض المتطور

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Sep 2010
    المشاركات
    30
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    18-11-2010
    على الساعة
    11:45 AM

    افتراضي

    صباح الخير (( السيف البتار )) اسف انا اتأخرت شويه في الرد

    نبدا نكمل الحوار و الرب معانا

    هل تقصد من كلامك ان من الممكن ان يتحقق هذا الحب من قبل المؤمنين الي النبي

    حتي لو لم يري احدهم النبي وهم سمعوا عنه فقط منذ 1400 سنه اوك لقد سمعة ان هذا الحب يتحقق عندما يظل الشخص يصلي علي النبي و يتبع سنته ويقرأ السيره النبويه

    اخر سؤال في هذه النقطه

    أَخْبَرَنَا أَبُو عَلِيٍّ الرُّوذْبَارِيُّ , أنا أَبُو بَكْرِ بْنُ دَاسَةَ , أنا أَبُو دَاوُدَ , أنا مُوسَى بْنُ إِسْمَاعِيلَ , أنا حَمَّادٌ , عَنْ أَيُّوبَ , عَنْ أَبِي قِلابَةَ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ يَزِيدَ , عَنْ عَائِشَةَ , قَالَتْ : كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقْسِمُ فَيَعْدِلُ ، وَيَقُولُ : " اللَّهُمَّ هَذَا قَسْمِي فِيمَا أَمْلِكُ فَلا تَلُمْنِي فِيمَا تَمْلِكُ وَلا أَمْلِكُ " . قَالَ أَبُو دَاوُدَ : يَعْنِي الْقَلْبَ . قَالَ فَأَخْبَرَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّ مَا لَمْ يَكْتَسِبْهُ مِنْ ذَلِكَ هُوَ مَا لَمْ يَمْلِكْهُ وَلَمْ يَسْتَطِعْهُ , وَمَا اكْتَسَبَهُ مِنْ ذَلِكَ هُوَ الَّذِي اسْتَطَاعَهُ .


    هنا النبي يريد من الله ان لا يحمله شئ لا يملكه (( الحب )) و الحب من عند الله وحده

    وهذا اعتراف صريح ان الحب لا يجوز يكون فرد لان الانسان لا يملك منه شئ

    " اللَّهُمَّ هَذَا قَسْمِي فِيمَا أَمْلِكُ فَلا تَلُمْنِي فِيمَا تَمْلِكُ وَلا أَمْلِكُ "

    هنا النبي يقول ان الله هو الذي يملك (( المحبه )) والنبي لا يملك (( المحبه ))

    السؤال هنا

    (( لماذا حملكم النبي هذا الحب الذي يصعب ان يتحقق و هو معترف ان المحبه ليس بيدي بشر قط

    ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
    التعديل الأخير تم بواسطة مرجان2010 ; 22-09-2010 الساعة 10:43 AM

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Mar 2005
    المشاركات
    14,298
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    07-06-2019
    على الساعة
    06:45 PM

    افتراضي


    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مرجان2010 مشاهدة المشاركة
    صباح الخير (( السيف البتار )) اسف انا اتأخرت شويه في الرد

    نبدا نكمل الحوار و الرب معانا

    هل تقصد من كلامك ان من الممكن ان يتحقق هذا الحب من قبل المؤمنين الي النبي

    حتي لو لم يري احدهم النبي وهم سمعوا عنه فقط منذ 1400 سنه اوك لقد سمعة ان هذا الحب يتحقق عندما يظل الشخص يصلي علي النبي و يتبع سنته ويقرأ السيره النبويه

    اخر سؤال في هذه النقطه

    أَخْبَرَنَا أَبُو عَلِيٍّ الرُّوذْبَارِيُّ , أنا أَبُو بَكْرِ بْنُ دَاسَةَ , أنا أَبُو دَاوُدَ , أنا مُوسَى بْنُ إِسْمَاعِيلَ , أنا حَمَّادٌ , عَنْ أَيُّوبَ , عَنْ أَبِي قِلابَةَ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ يَزِيدَ , عَنْ عَائِشَةَ , قَالَتْ : كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقْسِمُ فَيَعْدِلُ ، وَيَقُولُ : " اللَّهُمَّ هَذَا قَسْمِي فِيمَا أَمْلِكُ فَلا تَلُمْنِي فِيمَا تَمْلِكُ وَلا أَمْلِكُ " . قَالَ أَبُو دَاوُدَ : يَعْنِي الْقَلْبَ . قَالَ فَأَخْبَرَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّ مَا لَمْ يَكْتَسِبْهُ مِنْ ذَلِكَ هُوَ مَا لَمْ يَمْلِكْهُ وَلَمْ يَسْتَطِعْهُ , وَمَا اكْتَسَبَهُ مِنْ ذَلِكَ هُوَ الَّذِي اسْتَطَاعَهُ .


    هنا النبي يريد من الله ان لا يحمله شئ لا يملكه (( الحب )) و الحب من عند الله وحده

    وهذا اعتراف صريح ان الحب لا يجوز يكون فرد لان الانسان لا يملك منه شئ

    " اللَّهُمَّ هَذَا قَسْمِي فِيمَا أَمْلِكُ فَلا تَلُمْنِي فِيمَا تَمْلِكُ وَلا أَمْلِكُ "

    هنا النبي يقول ان الله هو الذي يملك (( المحبه )) والنبي لا يملك (( المحبه ))

    السؤال هنا

    (( لماذا حملكم النبي هذا الحب الذي يصعب ان يتحقق و هو معترف ان المحبه ليس بيدي بشر قط

    ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
    محاوري العزيز


    لا أظن أن مثل هذه المشاركة تندرج حول محور الحوار العدل والظلم وأن الله لا يُظلم عنده أحد

    عموماً

    يا محاوري العزيزي

    الحديث يتحدث عن زوجات الرسول حيث أنه كان يعدل بينهم ويقسم بين نسائه ويقول :- اللهم هذا قسمي فيما أملك فلا تلمني فيما تملك ولا أملك.

    وهنا يظهر لنا أن العدل بين الزوجات له نوعان

    1- العدل الممكن والمستطاع
    2- العدل القلبي

    * فالعدل الممكن والمستطاع هو العدل الذي يَدخل في قدرة المكلف، وهو هنا توفية الحقوق الشرعية، وتأديتها على الوجه المطلوب، من طعام وكساء ومسكن، وكل ما يليق بكرامة المرأة كمخلوق. فهذا - ولا شك - مما سُلِّط الإنسان عليه، ومُكِّن من القيام به، وجاء الخطاب الشرعي به، تكليفًا وإلزامًا والتزامًا؛ فإن قام به المكلف أُجِر ونال رضى الله وثوابه، وإن قصَّر فيه وفرَّط استحق غضب الله وعقابه .

    * أما العدل القلبي فإنما هو الأمور القلبية خارجة عن إرادة الإنسان وطاقته، فلا يتأتَّى العدل فيها، إذ لا سلطان للإنسان عليها. فالمشاعر الداخلية، من حب وكره، والأحاسيس العاطفية، من ميل ونفور، أمور لا قدرة للإنسان عليها، وهي خارجة عن نطاق التكليف الموجَّه إليه، فلا تكليف فيها؛ إذ من المقرر أصولاً أن التكاليف الشرعية لا تكون إلا بما كان مستطاعًا للمكلف فعله؛ أما ما لم يكن كذلك، فليس من التكليف في شيء .

    أي أن العدل الحبّي مستحيل. وقال النبي عليه الصلاة والسلام: (اللهم هذا قَسْمِي فيما أملك فلا تلمني فيما تملك ولا أملك) - يعني القلب -.

    إذن ففيه فرق بين ميل القلب وهو مواجيد نفسية والنزوع النفسي. والعملية الوجدانية لا يقدر عليها أحد، ولا يوجد تقنين يقول للرجل: " أحب فلانة ".. إلا إذا أراد الحب العقلي، أما الحب العاطفي فلا. والذي يأمر به الشرع هو أن يحب الإنسان بالعقل، أما حب العاطفة فلا تقنين له أبداً.

    ونريد هنا أن نضرب مثلا حتى لا تقف هذه المسألة عقبة في القلوب أو العقول - نقول - ولله المثل الأعلى: إن الإنسان ينظر إلى الدواء المر طعما ويسأل نفسه هل أحبه أو لا؟ إن الإنسان يحب هذا الدواء بعقله، لا بعاطفته.


    إذن لا بد أن نفرق بين الحب العقلي والحب العاطفي، العاطفي لا يفنن له. لا أقول لك: " عليك أن تحب فلانا حبا عاطفيا " لأن ذلك الحب العاطفي لا قانون له. إن الإنسان يحب ابنه حتى ولو كان قليل الذكاء أو صاحب عاهة، يحبه بعاطفته، ويكره قليل الذكاء بعقله.

    والإنسان حينما يرى ابن جاره أو حتى ابن عدوه، وهو متفوق، فإنه يحب ابن الجار أو ابن العدو بعقله، لكنه لا يحب ابن الجار أو العدو بعاطفته، ودليل ذلك أن الإنسان عندما توجد لديه أشياء جميلة فإنه يعطيها لابنه لا لابن الجيران، هناك - إذن - فرق بن حب العقل، وحب العاطفة.

    والتكليف دائما يقع في إطار المقدور عليه وهو حب العقل، ومع حب العقل قد يسأل الإنسان نفسه: ماذا تكون حياتي وكيف.. لو لم أعتنق هذا الدين؟ وماذا تكون الدنيا وكيف، لولا رحمة الله بنا عندما أكرمنا بهذا الدين؟ وأرسل لنا هذا الرسول الكريم؟ إن هذا حديث العقل وحب العقل.

    وقد يتسامى الحب فيصير بالعاطفة أيضا، لكن المكلف به هو حب العقل، وليس الحب العاطفي، ولذلك يجب أن نفطن إلى ما روى عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه - حينما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من ولده ووالده والناس أجمعين ".

    وقف سيدنا عمر عند هذه النقطة فقال: أمعقول أن يكون الحب لك أكثر من النفس؟ إنني أحبك أكثر من مالي، أو من ولدي، إنما من نفسي؟ ففي النفس منها شيء. وهكذا نرى صدق الأداء الإيماني من عمر بن الخطاب رضي الله عنه وكررها النبي صلى الله عليه وسلم ثانيا، وثالثا، فعرف سيدنا عمر أنه قد أصبحت تكليفا وعرف أنها لا بد أن تكون من الحب المقدور عليه، وهو حب العقل، وليس حب العاطفة. وهنا قال عمر: " الآن يارسول الله؟ " فقال الرسول صلى الله عليه وسلم: " الآن يا عمر، أي كمل إيمانك الآن، أي أن سيدنا عمر قد فهم المراد بهذا الحب وهو الحب العقلي.

    ولما لا ، وحب الرسول - صلى الله عليه وسلم - تابع لحب الله تعالى ، ولازم من لوازمه ؛ لأن النبي - صلى الله عليه وسلم - حبيب ربه سبحانه ، ولأنه المبلغ عن أمره ونهيه ، فمن أحب الله تعالى أحب حبيبه - صلى الله عليه وسلم - وأحب أمره الذي جاء به ؛ لأنه أمر الله تعالى .

    ثم إن النبي - صلى الله عليه وسلم - يُحب لكماله، فهو أكمل الخلق والنفس تحب الكمال ، ثم هو أعظم الخلق - صلى الله عليه وسلم - فضلاً علينا وإحسانـًا إلينا ، والنفس تحب من أحسن إليها ، ولا إحسان أعظم من أنه أخرجنا من الظلمات إلى النور ، ولذا فهو أولى بنا من أنفسنا ، بل وأحب إلينا منها .

    هو حبيب الله ومحبوبه .. هو أول المسلمين ، وأمير الأنبياء ، وأفضل الرسل ، وخاتم المرسلين .. - صلوات الله تعالى عليه - .

    هو الذي جاهد وجالد وكافح ونافح حتى مكّن للعقيدة السليمة النقية أن تستقر في أرض الإيمان ونشر دين الله تعالى في دنيا الناس ، وأخذ بيد الخلق إلى الخالق - صلى الله عليه وسلم - .

    هو الذي أدبه ربه فأحسن تأديبه وجمّله وكمّله : (وَإِنَّكَ لَعَلَى خُلُقٍ عَظِيمٍ) (القلم/4) ، وعلمه : (وَعَلَّمَكَ مَا لَمْ تَكُنْ تَعْلَمُ وَكَانَ فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكَ عَظِيماً)(النساء/113) وبعد أن رباه اجتباه واصطفاه وبعثه للناس رحمة مهداة : (وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلاَّ رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ)(الأنبياء/107) ، وكان مبعثه - صلى الله عليه وسلم - نعمة ومنّة : (لَقَدْ مَنَّ اللَّهُ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ إِذْ بَعَثَ فِيهِمْ رَسُولاً مِنْ أَنْفُسِهِمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ )(آل عمران/164) .

    هو للمؤمنين شفيع ، وعلى المؤمنين حريص ، وبالمؤمنين رؤوف رحيم : (لَقَدْ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُمْ بِالْمُؤْمِنِينَ رَؤُوفٌ رَحِيمٌ)(التوبة/128) - صلى الله عليه وسلم - ...على يديه كمل الدين ، وبه ختمت الرسالات - صلى الله عليه وسلم - .

    هو سيدنا وحبيبنا وشفيعنا رسول الإنسانية والسلام والإسلام محمد بن عبد الله عليه أفضل صلاة وسلام ، اختصه الله تعالى بالشفاعة ، وأعطاه الكوثر ، وصلى الله تعالى عليه هو وملائكته : (إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيماً)(الأحزاب/56) صلى الله عليك يا سيدي يا حبيب الله ، يا رسول الله ، يا ابن عبد الله ورسول الله .

    هو الداعية إلى الله ، الموصل لله في طريق الله ، هو المبلغ عن الله ، والمرشد إليه، والمبيّن لكتابه والمظهر لشريعته .

    هو الذي قال لله عز وجل في رحلة المعراج حين قال الله عز وجل له : سـل يامحمد ، فقال سيدنا محمد : إنك أتخذت إبراهيم خليلا ، وأعطيته ملكاً عظيما ، وكلمت موسى تكليما ، وأعطيت داود ملكاً عظيما ، وألنت له الحديد وسخرت له الجبال وأعطيت سليمان ملكاً عظيماً ، وسخرت له الجن والإنس والشياطين ، وسخرت له الرياح ، وأعطيته ملكاً لا ينبغى لأحد من بعده ، وعلمت عيسى التوراة والإنجيل ، وجعلته يبرئ الأكمه والأبرص ويحيى الموتى بإذنك ، وأعذته وأمه من الشيطان الرجيم ، فلم يكن للشيطان عليهما سبيل .

    فقال الله عز وجل : يامحمد قد أتخذتك حبيبا وهو مكتوب فى التوراة محمد حبيب الرحمن ،وأرسلتك إلى الناس كافة بشيراً ونذيراً ، وشرحت لك صدرك ، ووضعت عنك وزرك ، ورفعت لك ذكرك فلا أُذكر إلا ذُكرت معى ، وجعلت أمتك خير أمة أخرجت للناس ، وجعلت أمتك أمة وسطا ، وجعلت أمتك هم الأولين وهم الأخرين ، وجعلت أمتك لا تجوز لهم خطبة حتى يشهدوا أنك عبدى ورسولى، وجعلت من أمتك أقواماً قلوبهم أناجيلهم ، وجعلتك أول النيين خلقاً،وآخرهم بعثاً ،وأولهم يقضى له ، وأعطيتك سبعاً من المثانى لم أعطيها نبياً قبلك ، وأعطيتك خواتيم سورة البقرة من كنز تحت العرش لم أعطيهم لنبياً قبلك ، وأعطيتك الكوثر ، وأعطيتك ثمانية أسهم : الإسلام،الهجرة،والجهاد،والصلاة، والصدقة،وصوم رمضان،والأمر بالمعروف،والنهى عن المنكر وجعلتك فاتحاً وخاتماً
    .
    كم كان رسول الله (صلى الله عليه وسلم) عظيما في تفكيره ونظرته الرحيمة إلى أمته فقد كان (صلى الله عليه وسلم) مظهرا من مظاهر رحمة الله عز وجل بالناس من خلال معاملاته وتواضعه وأدبه الرفيع ، فقد احبنا قبل أن يرانا ونراه .

    فلكل رسول دعوة مستجابة وكل الرسل قد استخدموا دعواتهم قبل مماتهم، إلا الرسول محمد -صلى الله عليه وسلم - احتفظ بدعوته ليوم القيامة ليشفع لنا بها، فيا سبحان الله كيف لنا رسول رحيم محب لنا ، ألا يستحق أن نحبه ؟(!).

    .
    إذن فحب العقل هو ودادة من تعلم أنه صالح لك ونافع لديك ، وعندما تتضح لك حدود نفع بالشيء فأنت تحبه بعاطفتك إذاً فالمطلوب للتكليف الإيماني " الحب العقلي " ، وبعد ذلك يتسامى ليكون " حبا عاطفيا ".



    إن كان لديك تعليق فتفضل به أو الإنتقال لنقطة جديدة

    التعديل الأخير تم بواسطة السيف البتار ; 22-09-2010 الساعة 02:55 PM
    إن كان سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ليس رسول الله لمدة 23 عاماً .. فلماذا لم يعاقبه معبود الكنيسة ؟
    .
    والنَّبيُّ (الكاذب) والكاهنُ وكُلُّ مَنْ يقولُ: هذا وَحيُ الرّبِّ، أُعاقِبُهُ هوَ وأهلُ بَيتِهِ *
    وأُلْحِقُ بِكُم عارًا أبديُا وخزْيًا دائِمًا لن يُنْسى
    (ارميا 23:-40-34)
    وأيُّ نبيٍّ تكلَّمَ باَسْمي كلامًا زائدًا لم آمُرْهُ بهِ، أو تكلَّمَ باَسْمِ آلهةٍ أُخرى، فجزاؤُهُ القَتْلُ(تث 18:20)
    .
    .
    الموسوعة المسيحية العربية *** من كتب هذه الأسفار *** موسوعة رد الشبهات ***

حوار بين السيف البتار والعضو مرجان2010

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. حوار ثنائي بين السيف العضب والعضو محب حبيب
    بواسطة Doctor X في المنتدى منتدى المناظرات
    مشاركات: 17
    آخر مشاركة: 23-01-2011, 01:37 AM
  2. للتعليق على حوار بين السيف البتار والعضو مرجان 2010
    بواسطة السيف البتار في المنتدى منتدى المناظرات
    مشاركات: 126
    آخر مشاركة: 08-10-2010, 01:03 AM
  3. حوار بين السيف البتار والعضو مسيحي الحمدلله
    بواسطة السيف البتار في المنتدى منتدى المناظرات
    مشاركات: 21
    آخر مشاركة: 18-07-2010, 08:59 PM
  4. حوار مع السيف البتار
    بواسطة السيف البتار في المنتدى منتدى المناظرات
    مشاركات: 37
    آخر مشاركة: 14-11-2007, 12:48 AM
  5. حوار مع الأستاذ السيف البتار
    بواسطة حيران في المنتدى منتدى المناظرات
    مشاركات: 70
    آخر مشاركة: 31-10-2007, 10:01 AM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

حوار بين السيف البتار والعضو مرجان2010

حوار بين السيف البتار والعضو مرجان2010