يا محاوري الفاضل : أنا لم أغير الحواراقتباسلماذا تريد ان تغير المحاوره الي اتجاه اخر ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟
فانت تتكلم عن الظلم وأن الله لا يُظلم عنده أحد
فبالنسبة للعقيدة المسيحية : هل معتنق المسيحية في الجنة (الملكوت) وباقي الأديان الأخرى في النار ؟
فلو معتنق المسيحية في الجنة (الملكوت) فما دليلك على أن المسيحية دين الله ؟ وما هي الأدلة التي قدمها الله بالكتاب المقدس تثبت ان المسيحية دين من أديانه (أليس الكتاب المقدس كلام الله)؟
ولو باقي البشر معتنقي الأديان الأخرى ايضا في الجنة فهل عابد النار في الجنة ، ولماذا لا تعتنق دين أخر غير المسيحية طالما أن الكل في الجنة ؟
إذن لو كان معتنقي المسيحية سينال ملكوت الله ، فما دليلك على أن المسيحية دين الله وما دليل الله على أن المسيحية أحد أديانه ؟
أليست أسئلتي تتحدث عن العدل والظلم ؟
وهل يوجد على وجه الأرض عدل وظلم أكبر من الثواب والعقاب عند الله ومصيرك في الجنة أو النار ؟
أرجو أن تنظر إلى سؤالي بنظرة شاملة
لك ما شئتاقتباساسف مش هرود ده مش موضوعي من الاساساقتباسهل لديك أدلة من كتابك المقدس أن المسيحية هي دين الله الذي أصطفاه للبشرية على الأرض ولن يقبل الله من عباده دين إلا دين المسيحية مع العلم أن الأناجيل أشارت أن المسيح تفاخر بأن ينسب نفسه لليهودية (يوحنا 4:22)؟
لاحظ معي محاوري الفاضل بأننك قرأت ردك قبل أن تكتبه لأنني قلت لك في مشاركتي السابقة : دون أي تعقيب مني على عدم وجود رد على السؤال الأول أو الثاني أو الاثنين معاً .
أنا احترمت وجهت نظرك ولكنك تنظر إلى سؤالي بنظر محدودة جداًاقتباسفلماذا لا تحترم رغبتي ؟؟؟؟؟؟؟؟
عموماً لو كان لديك رد لسردته ولكن أن دائماً احترم رغبة محاوري .
هذا الرد ليس عدل في الحوار .. لأنك حين بدأت أنت الحوار معي قلت لي
وكانت ردودي كلها ليست مبنية على وجهة نظري أو من بنات أفكاري ولكن كلها كانت مبنية من خلال الكتاب والسنة وهذا بناء على طلبك .اقتباسبرجاء التوضيح من الكتاب او السنه او التفسيرات المعتمده
لكنك الآن ترد على سؤالي من خلال وجهة نظرك أو من بنات أفكارك وليس من خلال الكتاب المقدس أو من خلال العمل الكهنوتي .
فأصبحت أنا أرد على أسئلتك من خلال العقيدة الإسلامية ومصادرها النابعة من الكتاب والسنة ، وأنت ترد على أسئلتي من خلال بنات أفكارك
وهذا ليس عدل في الحوار بيني وبينك
تقصد من الذي تجاهل هذه النقطة (!)... كتبة الكتاب المقدس أم وحي الكتاب المقدس أم إله الكتاب المقدس ؟ وكيف تجاهل حق من حقوق آدمية المرأة ؟
إذن وطء المرأة من الدُبر حلال وذلك بسبب تجاهل إله الكتاب المقدس لهذه النقطة وبسبب أنك ترى بأن الوطء المرأة من الدُبر ليس ظلماً .
ولكن هل تتفق المرأة المسيحية بذلك ؟ سؤال لا يملك رده إلا المرأة المسيحية
وتجاهل أيضاً ان يثبت أن الديانة المسيحية دين الله
كتاب المسلمين المقدس يؤكد بأن الإسلام دين الله ، وكتاب المسيحي المقدس لا يذكر شيء عن ديانة اسمها المسيحية ولم يذكر أنها دين من الله .. فمن سيجد العدل عند الله ، المسلم الذي يملك الدليل على صدق عقيدته أم المسيحي الذي تجاهل إله كتابه اثبات صدق عقيدته ؟
أليس هذا هو صُلب العدل والظلم عند الله .
هذا يعني بأنه لو كانت لك بنت وتزوجت وطالبها زوجها بذلك فهذا يعني أنه من حقه فعل ما يراه مناسب لشهوته وهي مُلزمة بتحقيق رغباته وأنت ايضا ستنصحها بطاعة زوجها ، لأن الكتاب المقدس لا يٌبيح الطلاق إلا لعلة الزنا فقط وخلاف ذلك فأي مصدر من مصادر جسد المرأة هو مباح لزوجها يفعل به ما يشاء حتى ولو كانت مُكرهة على ذلك وإن فقدت آدميتها معه بذلك .اقتباسولكن انا لا اعد هذا ظلم
عموماً ردك (من وجهة نظرك) شافي والحكم للمتابع .
يمكنك الانتقال الآن لنقطة جديدة .
المفضلات