جزاكم الله خير

أخي شريف حمدي

إن حبي له لن يكون حبا مرضيا بل هو حب في الله

وإن كنت قد احببته فهذا لدفاعه عن الإسلام وحبه له

وأما بالنسبة لصوره فأنا احتفظ بها كما يحتفظ احدنا بصور أبيه أو امه بعد أن يفتقدهما

وبالنسبة لكتبه فالحمد لله أنا ادرسها

وأعلم أنه قد يوجد بها بعض الأخطاء فانا أتجاوزها ولا أخذ منه إلا ما صح

جزاكم الله خير ورحم حبيبنا ديدات

أخوكم