في الاونة الاخيرة طرحت الكثير من التساولات عن حجم التغلغل النصراني داخل الدول العربية ومقدار تاثيرها على القرار في كل دولة عربية بها طوائف من النصارى !

واللاذقية وهي مدينة سورية تسكنها طوائف نصرانية عاشت جنبا بجنب مع المسلمين مدة طويلة من الزمن لكن مايلفت النظر كُم الابراز للنصرانية في سورية وغيرها من الدول العربية من خلال حرية بث الافكار تحت ستار حرية المعتقد واعتناقه من خلال اقامة المخيمات المختلطة وتحت رعاية الدولة على اعتبار اننا اخوة في الوطن ومن خلال اعطائهم المزيد من حرية اقتناء الاسلحة (للحماية ) وانا لا اعلم الحماية من من با اعتبار اننا اخوة في الوطن ؟
ولا ننسى الاحتفالات النصرانية ولو جربتم ان تحضرو مايسمى بعيد الميلاد في اللاذقية مثلا لاعلى الحصر لرايتم حجم التغلغل النصراني واهدافه الحقيقية في المجتمع الذي يبثون فيه سمومهم وعلى عينك يا تاجر من خلال توزيع الهدايا على البيوت المسلمة قبل النصرانية وهي هدايا للاطفال بشكل خاص باسم المحبة والسلام وياليتكم ترون هذه الهدايا لعلمتم فورا عن هدفها
وعن اقامة حفلاتهم بالشوارع وما فيها من فسق وفجور ودعوة الكثير من الجاهلين لحظورها ليزينوا لهم الحرام والنساء وغيرها
هذا مجرد مثل لما يحصل في بعض بلداننا فهل نعقل ونفهم ماذا يريدون من وراء ذلك؟؟؟