الإيروتيكية ..والكتاب المقدس

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات


مـواقـع شـقــيـقـة
شبكة الفرقان الإسلامية شبكة سبيل الإسلام شبكة كلمة سواء الدعوية منتديات حراس العقيدة
البشارة الإسلامية منتديات طريق الإيمان منتدى التوحيد مكتبة المهتدون
موقع الشيخ احمد ديدات تليفزيون الحقيقة شبكة برسوميات شبكة المسيح كلمة الله
غرفة الحوار الإسلامي المسيحي مكافح الشبهات شبكة الحقيقة الإسلامية موقع بشارة المسيح
شبكة البهائية فى الميزان شبكة الأحمدية فى الميزان مركز براهين شبكة ضد الإلحاد

يرجى عدم تناول موضوعات سياسية حتى لا تتعرض العضوية للحظر

 

       

         

 

    

 

 

    

 

الإيروتيكية ..والكتاب المقدس

النتائج 1 إلى 10 من 56

الموضوع: الإيروتيكية ..والكتاب المقدس

العرض المتطور

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Sep 2006
    المشاركات
    2,112
    آخر نشاط
    04-08-2025
    على الساعة
    09:29 PM

    افتراضي


    الشذوذ داخل المسيحية علاقة لا تقبل الانفصال



    يعتبر الشذوذ في المسيحية من الأساسيات التي تقوم عليها العقيدة المسيحية فلقد كان هناك اعتقاد قوى لدى المسيحيين الأوائل أن الشذوذ في وجهه نظرهم ابلغ تعويض عن انعدام الزواج لديهم .

    فلقد أكد جون بوسويل ، المؤرخ بجامعة ييل الأميركية وأستاذ قسم التاريخ السابق أن"زواج المثليين والمسيحية : ليس دوماً في تضاد " مشيرا إلى أن مؤسسة الزواج بين المثليين كانت موضة في العصر المسيحي الأول إلا أنها تعود اليوم وبقوة لكي تضيف صفحة جديدة لها بين صفحات التاريخ" .

    وتوصل بوسويل من خلال أبحاثه المكثفة في عصور التاريخ المسيحي أن المسيحيين الأوائل كانوا وبمباركة باباوات الكنائس الكبار متسامحين مع أنماط الزواج الشاذة . بل أنهم ذهبوا إلى ما هو أبعد من ذلك إلى درجة تزيين كنائسهم وأديرتهم بصور تمثل الذكور في علاقة حميمة.

    فهناك العديد من المراجع المسيحية التي تؤكد على حالات الزواج الشاذ داخل الكنيسة فقد كان هناك مثلا سبعه من باباوات الكنيسة المصرية شواذ وقد ساهم مثلا اقتران البابا تيموثاوس الثاني بالبابا ديوسقورس الأول في صعود الأول لكرسي الكرازة المر قسيه كما أننا لا نستطيع أن ننسى انه عندما اتهم الاريوسيون البابا اثناسيوس الأول بأنه هتك عرض سيده إثناء مجمع نيقية كان رده الحاسم بأنه مقترن بشماس صديقه من الإسكندرية.

    ويعتبر مؤرخ جامعة ييل الأميركية "جون بوسويل " العلاقة التي جمعت القديسين سرجيوس وباخوس نموذجاً على حالات اقتران بين متماثلين في الجنس في مجتمع المسيحيين الأوائل مثلما ما هو موجود من صور وإيقونات تصور قبلات وعلاقات وأحضان في دير "بازل" إمبراطور الحرب البيزنطي في القرن التاسع الذي تزوج من صديق عمره "جون ".

    وقد سجل المؤرخ الايرلندي جيرالد في كتاباته عدد من الزيجات المثلية في القرن الثاني عشر والثالث عشر وناقش الصربي "سلوفينيك توم "حفل زواج مثلى بالكتاب المقدس في القرن الرابع عشر حتى إن البابا نفسه رأس في روما ما يقرب من 13 زيجات ين شواذ عام 1578.

    والصور التالية توثق عملية إشهار زواج المثليين في الكنيسة.




    الكنيسة تزوج الشواذ جنسياً حيث لا يوجد نص يحرم الشذوذ في كتابهم المقدس!

    للمشاهدة ( اضغط هنـــا )

    http://en.kendincos.net/video-trrttlnh-----------.html

    التعديل الأخير تم بواسطة أسد الإسلام ; 11-06-2010 الساعة 01:16 AM
    لتحميل كتبي فضلاً الضغط على الصورة التالية - متجدد بإذن الله

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي



  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Sep 2006
    المشاركات
    2,112
    آخر نشاط
    04-08-2025
    على الساعة
    09:29 PM

    افتراضي


    شذوذ زكريا بطرس

    رأينا أن نفرد له صفحة لوحده








    للتفصيل ارجع للروابط التالية

    http://www.ebnmaryam.com/vb/t33227.html

    http://www.hurras.net/vb/showthread.php?t=17235

    روابط ذات علاقة

    الكنيسة القبطية تفضح شذوذ زكريا بطرس

    http://vodpod.com/watch/2127838--


    الانبا بيشوى يؤكد صحة شذوذ زكريا بطرس

    http://vodpod.com/watch/2458369--


    تأكيد شذوذ زكريا بطرس بشهادة مطران الكلدان فى أمريكا

    http://en.kendincos.net/video-ndnhhjnf----------.html


    الأقباط بعد فضيحة شذوذ أبوهم زكريا بطرس

    http://en.kendincos.net/video-fthrddpf--------.html
    التعديل الأخير تم بواسطة أسد الإسلام ; 08-06-2010 الساعة 06:04 PM
    لتحميل كتبي فضلاً الضغط على الصورة التالية - متجدد بإذن الله

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي



  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Sep 2006
    المشاركات
    2,112
    آخر نشاط
    04-08-2025
    على الساعة
    09:29 PM

    افتراضي




    الباباوات الزناة




    يعتقد النصارى بحلول الروح القدس في بابا الكنيسة ويصدقون انه مقدس ومعصوم لا يقول ولا يفعل إلا الحق والصواب وعلى ذلك فله الأمر وعليهم السمع والطاعة فهو نائب الله على الأرض وهو طريقهم إلى ملكوت السماء.

    وفى هذه السلسلة من الأفلام الوثائقية سوف يدهشهم أن نثبت لهم أن باباواتهم المقدسون زناه وقتله ومدلسون ومزورون ونصابون ولصوص وبعدها سوف نسألهم هل يمكن أن يكون هؤلاء الباباوات مقدسون ومعصومون ؟.

    هل يتوجب عليكم طاعة الزناة والقتلة والمزورون واللصوص ؟إن كان الباباوات يفعلون ذلك .. فماذا يفعل بقيه الكهنة والرهبان ؟.


    نأخذ البابا يوهانّا (جون ـ يوحنا)

    كتب أورخان محمد علي**

    كانت وفاة البابا بولس الثاني من أهم أحداث هذا العام فقد انشغل بها العالم مدة طويلة وامتلأت الصحف والمجلات ومحطات الراديو والتلفزيون بأخبار وتفاصيل حياة البابا المتوفى وأعماله التي أنجزها ومنها تعاونه الوثيق مع المخابرات الأمريكية والأوربية لإسقاط النظام الشيوعي في بولندا الذي كان مقدمة لانهيار النظام الشيوعي في الاتحاد السوفيتي والدول الشيوعية في أوربا الشرقية، كما انشغلت بالتعليق والتخمين حول من سيشغل هذا المنصب الحساس؟ ومن سيكون البابا الجديد؟.

    كما نقلت تفاصيل كثيرة حول كيفية تنصيب البابا الجديد والمراسيم المتبعة في هذا الخصوص وهي المراسيم التي يطلق عليها اسم (مراسيم لبس الخاتم).. أي مراسيم التنصيب.

    لقد تم ذكر كل هذه التفاصيل.. ولكنها أهملت ذكر أحد مراسيم التنصيب، فلم يرد ذكره في وسائل الإعلام المرئية أو المقروءة أو المسموعة، وربما كان لهم الحق بالنظر إلى التأثير السلبي الذي يمكن أن يتسبب به للجماهير المسيحية.

    الذكورة.. شروط الباباوية

    والآن لنشرح الموضوع بإيجاز:

    إن من الشروط التي يجب توفرها في البابا أن يكون رجلا فلا يجوز نصب امرأة في هذا المنصب الديني الرفيع؛ لذا يجب التأكد من هذا الأمر تماما. ولكن الغريب في هذا الأمر هو طريقة التأكد من رجولة البابا الجديد، فهي طريقة قديمة ترجع إلى العصور الوسطى، ولكنها بقيت دون تغيير واستمرت إلى يومنا الحالي، حيث يجلس المرشح لمنصب الباباوية على كرسي توجد في وسطه فتحة دائرية، ويتخفف من ملابسه الداخلية، ويأتي شخص آخر من خلفه ويمد يده من خلال الفتحة ليفحص ويتأكد أن البابا الجديد رجل ويملك خصيتين ويقول:

    (Duo testis bene bondeta) أي: (إنه يملك خصيتين فهو ملائم).


    ولكن ما الداعي لهذا الفحص؟لأن للفاتيكان تجربة تاريخية مرة حول هذا الموضوع، أو بالأصح هناك فضيحة تاريخية عاشتها الفاتيكان ولا تريد أن تتكرر مرة أخرى..

    لقد قامت امرأة بخداع الفاتيكان وتقلدت منصب البابا مدة عامين ونصف تقريبا، وخدعت جميع المنتسبين في الفاتيكان واستغفلتهم، ولم يفتضح أمرها إلا عندما أنجبت وليدا غير شرعي!!..

    فمَن هذه المرأة التي تجرأت ونجحت في الوصول إلى منصب الباباوية؟ وكيف انكشف أمرها؟.

    اسمها جون John وكانت ابنة عائلة إنجليزية تعيش في ألمانيا، وكان رب العائلة يعمل في مؤسسة دينية مبشرا (أي منصرًّا).

    كان القريبون منها ينادونها بـ(كلبيتا Gilbetta) وأحيانا (جوتا Jutta).

    وعندما بلغت هذه الصبية 12 عاما بدأت تلبس ملابس الصبيان وتتشبه بهم وتتصرف مثلهم، أي أنها بدأت تسترجل في تصرفاتها. وعندما أصبحت شابة قامت بدراسة الفلسفة واللاهوت في مدينة "أثينا" في اليونان، ثم قررت الرحيل إلى روما.

    وهناك تدرجت في السلك الكنسي وترقت واستطاعت عقد صداقات وارتباطات قوية مع منتسبي السلك الكنسي ومع كرادلة الفاتيكان، ولكن على أساس أنها رجل فقد كانت -كما ذكرنا من قبل- تلبس ملابس الرجال، وتتصرف مثلهم، ولا يشك أحد أنها رجل من رجال الدين.

    واستطاعت بلباقتها ومهارتها واتصالاتها والصداقات التي عقدتها الترشح لمنصب البابا بعد وفاة البابا "ليو الرابع" عام 853م، وأن تفوز فعلا بهذا المنصب الخطير. واتخذت اسم "جون الثامن" لقبا لها.

    واستمرت في هذا المنصب عامين وخمسة أشهر وأربعة أيام حتى انكشف أمرها ولاقت مصيرا مرعبا.

    انكشاف الأمر بطريقة دراماتيكية

    لقد كانت حاملا، واستطاعت طوال أشهر الحمل وحتى ساعة الولادة أن تخفي حملها بلبس الملابس الواسعة الفضفاضة. ولكن جاء موعد الولادة وهي وسط الشارع في طريقها لأحد المراسيم الدينية والكرادلة يحفون بها.

    أجل!.. في وسط الشارع والكرادلة يحفون من حولها ولدت البابا وهي تطلق صراخات ألم الولادة.

    كانت مفاجأة لم يكن باستطاعة أحد توقعها أو حتى التصديق بها بسهولة.. أجل! ولدت البابا في وسط الشارع طفلة، ومرت فترة لم يفهم فيها رجال الدين والكرادلة ماذا حدث، فقد كان ما جرى خارج تصديق العقول. ولكن ما أن زال أثر المفاجأة وتخلصوا من ذهولهم وفهموا ما يحدث أمامهم حتى هجم الكرادلة على البابا وعلى وليدها وقتلوهما بوحشية رجمًا بالحجارة، ودفنوهما في المكان نفسه ووضعوا شاهدًا من المرمر وتمثالاً يصور امرأة وفي حضنها طفلة على قبرها لكي يبقى هذا شاهدًا على هذه الحادثة.

    التخلص من آثار الفضيحة

    بقي الشاهد والتمثال عدة عصور حتى مجيء البابا "بيوس الخامس" أواخر القرن السادس عشر، حيث أمر بإزالة الشاهد والتمثال، ثم أمر بإزالة كل ما يتعلق بها في أرشيف الفاتيكان، كما أزالوا اسمها من قائمة أسماء الباباوات السابقين.. أرادوا دفعها إلى زوايا النسيان، ولكن كتب التاريخ احتفظت بقصة حياتها ونهايتها المفجعة.

    أما من كان والد طفلتها فقد اختلف حوله المؤرخون فقد ذكر بعضهم أنه كان أحد حراسها، بينما ذكر آخرون بأنه كان ابن إمبراطور روما آنذاك.

    لقد أحدثت هذه الحادثة هزة في الفاتيكان آنذاك، لذا قرر الكرادلة وجوب اتخاذ كل التدابير الكفيلة بعدم تكرارها فكان أن وضعوا فحص رجولة البابا الجديد بالشكل البدائي الذي شرحناه والذي هو من بقايا مراسم العصور الوسطى.

    هناك الآن العشرات من المواقع المسيحية -ولا سيما الكاثوليكية منها- تنكر وقوع هذه الحادثة بشدة وتقول بأنها أسطورة ملفقة منذ 1200 سنة، ولكن قام بعض رجال الدين المسيحي بذكر هذه الحادثة وتأكيد وقوعها.

    وكان أول من سجل هذه الحادثة حسب علمنا هو الراهب "مارتينوس سكوتس Martinus Scotus" الذي عاش في القرن الحادي عشر، كما قام "سيكبرت Siegebert" بإيراد هذه الحادثة في القرن الثاني عشر وكان من المؤرخين المختصين بتاريخ الكنيسة.

    وبعد قرن واحد قام المؤرخ "مارتينوس بولونوس Martinus Polonus" بتسجيل هذه الحادثة أيضاً وبجميع تفاصيلها في كتابه "تاريخ الأباطرة والباباوات
    Cronikon Pontificum en Imperatum".

    وبعد 17 سنة من حادثة رجم البابا اختار البابا الجديد اسم "جون التاسع" ولكنه تراجع عن هذا الاختيار حيث سيبقى رقم ثمانية فارغا بعد أن مسحت الفاتيكان اسم البابا المرجوم "جون الثامن" من سجلاتها، فاختار اسم "جون الثامن" لتفادي هذه الفضيحة وطمسها من تاريخ الفاتيكان.

    للاستزادة حول الموضوع يرجع لمقالة المؤرخ التركي "مراد بارداكجي Murat Bardakci في جريدة" حريت" بتاريخ 3/4/2005.
    المصدر:
    http://www.horras.net/vb/showthread.php?t=5241

    والنص التالي مصدره جريدة الرياض ( السبت 22رمضان 1427هـ - 14أكتوبر 2006م - العدد 13991)

    للكاتب فهد عامر الأحمدي:

    التصريحات المسيئة للإسلام (التي أبداها البابا بندكس السادس عشر) لم تثر سخط العالم الإسلامي فقط؛ بل وسببت انقساما داخليا صامتا بين أعضاء الفاتيكان نفسه. ففي حين وقف بعضهم في صف البابا رأى البعض الآخر أنه أدلى بتصريحات "غير مسئولة" زادت من توتر العلاقات بين أتباع أكبر ديانتين على وجه الأرض..

    ورغم اتفاق الجميع - داخل الفاتيكان - على صعوبة تخطئة البابا أو محاسبته علنا إلا أنهم يتهامسون سرا بإمكانية تجاهله أو إسقاطه من تاريخ الكنيسة ذاتها.. والإجراء الأخير تبلور خلال القرون الماضية لتجاوز الحرج الناجم عن الاعتراف - أو حتى الحديث - عن شخصيات دينية أساءت لسمعة الفاتيكان.

    فالمؤسسة الكنسية دأبت على تجاهل أسماء بابوية كثيرة اشتغلت بالمؤامرات والفساد وشن الحروب واستغلال السلطة .

    وحاليا تختفي من سجلات الفاتيكان أسماء دينية كثيرة (شغلت مناصب متفاوتة) في حين لا توجد غير تفاصيل رسمية مقتضبة عن أسماء أقل سوءا..

    ومن الأسماء الأخيرة نذكر البابا يوحنا الثالث عشر (الذي انتخب عام 882) وكان أول بابا في التاريخ يتعرض للاغتيال والتسميم على يد الكرادلة أنفسهم.

    أما البابا فورموزا الأول فقد القي عليه التحريم الكنسي من قبل أحد أسلافه (يوحنا الثالث عشر) ولكنه نجح عن طريق الرشوة في إقناع الكرادلة بانتخابه حبرا أعظم بعد وفاته..

    غير أن هذا الأمر لم يرق لخليفته إتيان الثالث عشر فأمر بنبش جثته ومحاكمتها علنا ثم حرقها أمام الناس (وهو تصرف أدى بدوره إلى وفاة إتيان الثالث عشر متسمما).

    أما ليون الخامس فكان من عائلة مديتشي الشهيرة اشترى المنصب البابوي من عام 1513إلى 1521بأمواله الخاصة. وخلال حكمه سمح بازدهار الفساد حتى أن منح الغفران الكامل وبيع أرض في الجنة تحول إلى سلعة توفر أكبر دخل للفاتيكان.

    أما البابا اوربانوس الثالث عشر (1623-1644) فقد طلب من المنجمين تزويده بالطالع الفلكي لكل كرادلة روما ليعرف من اقترب أجله ومن يجب التخلص منه لطول عمره!!

    أما البابا الكسندر الحادي عشر فكان من عائلة بورجيا الشهيرة عرف باستغلال سلطته لجمع الأموال وتوجيهها لصالح عائلته - وفور استلام منصبه عين أبناءه العشرة وبناته الثلاث الذين ولدوا من عشيقات مختلفات في مناصب عالية في المجتمع الإيطالي ( في أواخر القرن الخامس عشر)!! .

    مثل هذه الأسماء البابوية لا تتحدث عنها سجلات الفاتيكان (بالتفصيل) كونها تضر بسمعة الكنيسة الكاثوليكية.. ليس هذا فحسب بل يصر الفاتيكان على إنكار وجود أربعة باباوات - على الأقل - أقدمهم البابا الانجليزي الأصل "جون أنجيلسيوس"..

    فحوالي العام 827وصل "جون أنجيلسيوس" إلى روما كمندوب للكنسية الانجليزية. وقد عرف بورعه وسعة عمله وانتسب بسرعة لمجلس الكرادلة في الفاتيكان. وحين توفي البابا ليو الرابع انتخب بالإجماع لمنصب البابوية (عام 853)..

    غير أن البابا الجديد سرعان ما أصيب بالمرض وانتفاخ البطن وكثرة الاستفراغ. وذات يوم وبينما هو عائد من مدينة سانت بيترس (برفقة كبار المسؤولين في الفاتيكان) طلب من القافلة التوقف جانبا ودخل وحيدا بين أشجار الغابة.. ورغم أنه طلب من مرافقيه عدم الدخول وراءه إلا أن بقاءه وحيدا في الغابة أثار قلقهم فدخلوا خلفه للاطمئنان عليه. وأمام دهشة الجميع وجدوا البابا قد انتهى للتو من ولادة طفل سليم يحاول إخفاءه تحت التراب.. وبسبب هذه الحادثة الغريبة أكتشف الجميع لأول مرة أن البابا أنجيلسيوس كان من الأصل امرأة تخفت بهيئة رجل طوال الستة والعشرين عاما الماضية..

    والحرج هنا لم يكن فقط في وصول "امرأة" إلى كرسي البابوية، بل وفي ارتكابها جريمة زنا أثناء ذلك ومحاولتها دفن الطفل حيا.

    وهكذا لم يجد الفاتيكان مخرجا غير إنكار وجود البابا جون الثامن (John VIII) وشطب اسمه تماما من كافة السجلات الكنسية!.

    شاهدوا الفيلم

    يوهانا – المرأة الزانية التي جلست على كرسي البابوية

    الجزء الأولhttp://www.4shared.com/file/96680501...6c5/____1.html

    الجزء الثانيhttp://www.4shared.com/file/96686460.../_______2.html

    الجزء الثالثhttp://www.4shared.com/file/96701527.../_______3.html

    الجزء الرابعhttp://www.4shared.com/file/96709358.../_______4.html

    التعديل الأخير تم بواسطة أسد الإسلام ; 09-06-2010 الساعة 10:31 PM
    لتحميل كتبي فضلاً الضغط على الصورة التالية - متجدد بإذن الله

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي



  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Sep 2006
    المشاركات
    2,112
    آخر نشاط
    04-08-2025
    على الساعة
    09:29 PM

    افتراضي


    ماروسيا -عاهرة الباباوات وسيدتهم


    ماروسيا العاهرة التي حكمت الفاتيكان. أميرة توسكانية ولدت سنة 892 تقريبا وتوفيت سنة 932. ابنة النبيل Theophylakt I والنبيلة Theodora I.

    كانت عضوة في البرلمان في روما وكان لها نفوذ سياسي قوي في النصف الأول من القرن العاشر.

    اشتهرت ماروسيا بكونها عشيقة البابا سارغيوس الثالث مما جعلها تتحكم في الدولة الكنسية (الفاتيكان) حيث كان كل من سرغيوس الثالث والبابا يوهانس العاشر وليو السادس وستيفان السابع ويوهانس الحادي عشر تحت سيطرتها وتأثيرها.

    اشتهرت هذه الحقبة في تاريخ الفاتيكان بفترة البرنوقراطية وهي الفترة التي يرجع إليها سن قانون العزوبية في المسيحية لتجنب مثل هذه الأحداث.


    شاهدوا الفيلم

    الجزء الأول
    http://www.4shared.com/file/96586659.../______1_.html

    &feature=player_embedded

    الجزء الثاني
    http://www.4shared.com/file/96597492...6/______2.html

    &feature=player_embedded


    الجزء الثالث
    http://www.4shared.com/file/96607315...7/______3.html

    &feature=player_embedded


    الجزء الرابع
    http://www.4shared.com/file/96613321...a/______4.html

    &feature=player_embedded
    لتحميل كتبي فضلاً الضغط على الصورة التالية - متجدد بإذن الله

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي



  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Sep 2006
    المشاركات
    2,112
    آخر نشاط
    04-08-2025
    على الساعة
    09:29 PM

    افتراضي

    حذف بمعرفتي للتكرار
    لتحميل كتبي فضلاً الضغط على الصورة التالية - متجدد بإذن الله

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي



  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Sep 2006
    المشاركات
    2,112
    آخر نشاط
    04-08-2025
    على الساعة
    09:29 PM

    افتراضي



    الفالنتاين.. Valentine day

    بين فقه المصطلحات ..وجهل المحتفلين

    عيد الحب..هو في المعنى الغربي يطلق عليه عيد الفسق.. أو عيد حق ممارسة

    الجنس..خارج العلاقة الشرعية بين الزوجين..وأطلق عليهم مصطلح العشاق..

    فهو إذن ..عيداً للعشاق..

    وأول من شرع هذا الحق هو القديس فالنتين..

    وعليه فكلمة الحب بالمفهوم الغربي تعني ممارسة الجماع المحرم..وهي بخلاف كلمة العلاقة الحميمة والتي يقصد بها ممارسة الجماع مع الزوجة..

    والحب عندنا كمسلمين يتدرج من حب الله سبحانه وتعالى إلى حب رسوله صلى الله عليه وسلم إلى حب الوالدين فالزوجة فالأبناء فالوطن..وكلها ذات دلالات شرعية ..

    والحب بالمعنى العاطفي بين رجل وامرأة يأخذ طريقاً أخراً لا نغفله وعليه فهناك فارق كبير بين الحب بالمفوه العاطفي والرومانسية..

    فعندما تهديها ورده .. .. فهذه رومانسيه

    وعندما تراها ورده .. .. فهذا هو الحب

    عندما تدمع عيناك لدمعها .. .. فهذه رومانسيه

    عندما تمسح دمعها .. .. فهذا هو الحب

    عندما تفعل كل شيء تحبه هي .. .. فهذه رومانسيه

    عندما تحب كل شيء تفعله لها .. .. فهذا هو الحب

    عندما ترويها إذا ظمئت .. .. فهذه رومانسيه

    عندما تظمأ لترويها .. .. فهذا هو الحب


    عندما تترك كل شيء تحبه لها .. .. فهذه رومانسيه

    عندما تترك كل شيء تحبه من اجلها .. ..هذا هو الحب

    عندما تفعل المستحيل من اجل سعادتها .. .. فهذه رومانسيه

    عندما تسعد بالمستحيل من اجلها .. .. هذا هو الحب


    عندما تنظر لعينيها .. .. فهذه رومانسيه

    عندما تنظر بعينيها .. .. هذا هو الحب


    عندما لا يتبقى في الكون إلا ورده واحده فتقطفها لها .. .. فهذه رومانسيه

    عندما تزرع لها الورد .. .. هذا هو الحب


    عندما تضمّها إذا أحاط بها الخطر .. .. فهذه رومانسيه

    عندما تضم الخطر حتى لا يحيط بها .. .. هذا هو الحب


    عندما تدعو الله أن تظلا حبيبين .. .. فهذه رومانسيه

    عندما تحبها في الله .. .. فهذا هو الحب


    وإليكم قصة حب رومانسية
    جميلة..بين زوجين

    شاهدوا الصور





    كم يصعب الفراق


    هذه قصة معبره جدا تحكي معاناة طائر مسكين فجع بإصابة زوجته
    التي أصيبت إصابة قاتله..

    هنا الزوجة مصابه وحالتها مزرية ولسان حالها يقول:



    إن في قلبي أنين الاحتضار...ألا ترى قلبي الشامخ أمامك ينهار؟


    يجن جنون الزوج المكلوم ويحاول البقاء عليها فيحضر لها الطعام ويرفرف بجناحيه عليها بحب وود وشفقه ولسان حاله يقول:



    السعادة حلم والدنيا أماني ..والدموع ترافق العيون الحزينة

    وبعد أن أحضر لها الطعام يفاجأ بوفاتها فيحاول تحريكها وإيقاظها ولكن!!!!..
    واحرقلباه... لقد فارقت الحياة..
    ينظر إليها ولسان حاله يقول:



    يا رحلا عن الحياة وساكن في أضلعي ..هل تسمعون توجعي وتوجع الدنيا معي


    عندئذ يدرك أن حبيبته قد ماتت ولن ترد عليه فصرخ صرخة الزوج المحب لزوجه




    مدي إليّ شعاعا.. ولا تقولي لي وداعا



    يقف الزوج المكلوم أمام حبيبته ويبكي ويصرخ حزنا على فراقها






    ما حيلتي وأنا المكبل بالهوى.. فناديته فأصر أن لا يسمعا



    وأخيرا يدرك أنها لن ترد عليه وأنها رحلت عنه فيقف عند جثتها ذاهلا ولسان

    حاله يقول:




    أعاني بالفراق أسى وقلبي يذكركم صباح مسا


    هذا هو الحب..بالمفهوم الطبيعي..

    وهو يختلف عنه في المسيحية..

    فلقد رأينا من نصوص الكتاب المقدس السابقة كيف أن الحب يأتي فيه ويقصد به الزنا..

    كما أن الرب القدير يأمر به ..وما من نبي من الأنبياء إلا وقد مارس الرزيلة .

    وزنا المحارم الموجود بكثرة في الكتاب المقدس يشهد بذلك.

    فلا غرابة أن يتم تقدس أول قسيس قام بعلاقة جنسية مع فتاة تلبية لنداء الجسد..وسيراً على نهج الأنبياء والرسل في كتابه المقدس.
    التعديل الأخير تم بواسطة أسد الإسلام ; 09-06-2010 الساعة 10:22 PM
    لتحميل كتبي فضلاً الضغط على الصورة التالية - متجدد بإذن الله

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي



  7. #7
    تاريخ التسجيل
    Sep 2006
    المشاركات
    2,112
    آخر نشاط
    04-08-2025
    على الساعة
    09:29 PM

    افتراضي


    القديس فالنتين

    كان القديس فالنتين الذي كان يعيش في روماRome Valentine قد ظهر في الفترة البورنوثيوقراطية ، تلك الفترة التي كانت الكنيسة تحرم فيها الزواج على رجال الدين من القساوسة والرهبان والراهبات..

    إلا أنه وقع قد وقع في غرام إحدى الفتيات وهو الأمر الذي تحرمه الكنيسة في ذلك الوقت لأنهم كانوا ينظرون للمرأة على أنها نجسة كما أنها أحبولة الشيطان يجب الابتعاد عنها دون مراعاة لنداء الجسد..ولبى القديس نداء جسده ولكن في علاقة محرمة ..

    ولما أكتشف أمره دافع عن نفسه بأن له الحق أن يعيش كأي إنسان له مشاعر وأحاسيس وطاقات جسدية يجب أن تفرغ..فإذا وضع الحجر في طريق النهر لابد وأن يتغير مصير النهر..

    وهذا ما حدث معه بالضبط..

    وقد توفي حوالي عام 269 بعد الميلاد وتم دفنه بالقرب من طريق (فيا فلامينا)،وتم دفن رفاته في كنيسة سانت براكسيد في روما.

    وفي 496 ميلادي ، أعلن البابا جيلاسيوس يوم 14 فبراير ليكون يوم عيد القديس فالنتين شفيع العشاق... وبحلول الوقت الذي أصبح فيه اسم القديس فالنتين مرتبطًا بالرومانسية في القرن الرابع عشر، تم نقل رفاته في كنيسة الكرمليت الموجودة في شارع وايتفراير في دبلن في أيرلندا.

    وفي عام 1969، عندما تمت مراجعة التقويم الكاثوليكي الروماني للقديسين تم حذف يوم الاحتفال بعيد القديس فالنتين في الرابع عشر من شهر فبراير من التقويم الروماني العام، وإضافته إلى تقويمات أخرى (محلية أو حتى قومية) لأنه: "على الرغم من أن يوم الاحتفال بذكرى القديس فالنتين يعود إلى عهد بعيد، فقد تم اعتماده ضمن تقويمات معينة فقط لأنه بخلاف اسم القديس فالنتين الذي تحمله هذه الذكرى، لا توجد أية معلومات أخرى معروفة عن هذا القديس سوى دفنه بالقرب من طريق "فيا فلامينا" في الرابع عشر من شهر فبراير.

    "ولا يزال يتم الاحتفال بهذا العيد الديني في قرية(بالتسان) في جزيرة مالطا، وهو المكان الذي يُقال أن رفات القديس قد وُجدت فيه. ويشاركهم في ذلك الكاثوليكيون المحافظون من جميع أنحاء العالم ممن يتبعون تقويمًا أقدم من ذلك التقويم الذي وضعه مجلس الفاتيكان الثاني. تناقلت الروايات أن فالنتين قام بكتابة أول "بطاقة عيد حب" بنفسه في الليلة التي سبقت تنفيذ حكم الإعدام فيه.

    وقام العشاق من كلا الجنسين بمظاهرات تندد بإعدامه وتطالب بحقه في ممارسة الحب ..فهو إنسان قبل أي شيء..

    ومن موقع
    http://www.novareinna.com/festive/saintval.html

    أنقل لكم التالي

    Valentine day
    While there are no definitive written accounts of any of the aforementioned Saint Valentines, all of whom lived in the Third Century and apparently died on exactly the same day, there is a more recent and documented connection to Ireland. In 1836, Pope Gregory XVI sent a gift to the Carmelite Church in Dublin...recognition of the work carried out by the former prior of the Church, Father John Spratt, widely-known as a very holy man.

    The gift was a relic of a Christian martyr...a small gold-bound casket which contained the earthly remains of one Saint Valentine (which it might have been if indeed, there is more than one, is not clear).

    The relic had been exhumed from the Cemetery of Saint Hyppolytus on the Tibertine Way in Rome, placed into a golden casket and transported to Dublin, where it was enshrined with great ceremony in the little Carmelite Church. Every year, on February 14, the casket is carried in solemn procession to the high altar for a special Mass dedicated to young people and all those in love.





    أسطورة القديس فالنتين

    الترجمة

    وبينما لا توجد حسابات نهائية مكتوبة من أي من القديسين فالنتاين المذكورين آنفا ، وجميعهم عاشوا في القرن الثالث وتوفوا على ما يبدو في اليوم نفسه بالضبط ، إلا أنه يوجد اتصال حديث وموثق في ايرلندا.

    ففي عام 1836 ، بعث البابا جريجوري السادس عشر (Pope Gregory XVI) هدية للكنيسة الكرملية في دبلن... تقديراً منه للعمل الذي قامت به الكنيسة في السابق ، والأب جون سبرات(John Spratt) ،والذي يعرف على نطاق واسع باسم الرجل المقدس جدا.

    إن هذا التبرع هو عبارة عن بقايا من رفات الشهيد المسيحي... بالإضافة إلى نعش صغير من الذهب والذي يتضمن رفات القديس فالنتين واحد ( حيث كان الاعتقاد أن هناك أكثر من واحد..وهذا الأمر ليس واضحاً تماماً).

    وكان قد تم إخراج بقايا من مقبرة القديس هايبوليتس Hyppolytus على الطريق تايبرتين Tibertine في روما ، حيث وضع في تابوت ذهبي وتم نقله إلى دبلن ، وتمت التوصية عليه بأن يقام له احتفال كبير في الكنيسة الكرملية.

    وفي كل عام ، في 14 فبراير ، ويتم حمل النعش في موكب رسمي لإجراء قداس خاص مخصص للشباب وجميع من هم في الحب.

    يحتفظون بالرأس المقدس في زجاج محكم الغلق وهو تقليد يتبعه جميع الباباوات عند الخروج في الشوارع ويضعون فوق جمجمته تاجاً من الذهب المرصع بأحجار الزمرد









    وهذه هي القبة الذهبية التي يحتفظون فيها ببعض من رفات فلنتين المقدس




    وهذا هو مكان دفن القديس فالنتاين وترى الكاهن يسجد له



    وكذلك الراهبات يسجدن عنده ويبكينه




    مدينة الفالنتين وبها موقع الكنيسة


    **
    التعديل الأخير تم بواسطة أسد الإسلام ; 09-06-2010 الساعة 10:07 PM سبب آخر: أخانا الحبيب رابط الصورة الأخيرة معطل
    لتحميل كتبي فضلاً الضغط على الصورة التالية - متجدد بإذن الله

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي



  8. #8
    تاريخ التسجيل
    Sep 2006
    المشاركات
    2,112
    آخر نشاط
    04-08-2025
    على الساعة
    09:29 PM

    افتراضي



    هذه هي مدينة الفالنتين وبها الكنيسة التي كان يمارس فيها (الحب) مع عشيقته..والصورة مرسوم بريشة رسام من نفس العصر..



    وهذه صورة أخرى بريشة نفس الرسام توضح علاقة الحب بين الراهب وعشيقته..




    ولا ينسى الرسام وضع مسبحة الصليب على يد العشيقة كي يضفي عى المنظر قدسية الواقع .


    وفي موضوع عيد الحب..(الجانب الحقير منه)

    وبعنوان:الزنا بالراهبات

    كتب دين تريفور عام(2008) مقالاً رهيبا على الرابط التالي:

    http://premodeconhist.wordpress.com/...ing-with-nuns/

    "الزنا بالراهبات في بولونيا في القرن الخامس عشر" ، مجلة تاريخ العصور الوسطى ، 34 / 3 ، 374-382.

    حيث قال:
    في منتصف السنوات من القرن 15 ، أصبحت العقوبات على خطف أو ممارسة الجنس مع الراهبات قاسية على نحو متزايد في شمال إيطاليا.

    في لوكا Lucca ، فإن مجرد محاولة الدخول في علاقات جنسية مع الراهبات تكلف قطع الرأس.

    ولكن في معظم الملاحقات القضائية كشفت عن وجود تساهل ملحوظ ، مثلما يتم تغريم معظم المجرمين ببساطة (p.376).

    ممارسة الجنس مع الراهبات كان النشاط الاجتماعي, حيث كان الاتصال متاحاً داخل أديرة الراهبات وبين رجال الدين. ونتيجة العديد من الممارسات الجنسية بينهم اندلعت مواجهات مع الراهبات الحوامل ومسئولو الكنيسة.

    وتقوم الممرضات برعاية الأطفال الذين يولدون من الراهبات ويساعدهن على الفرار من الدير حتى لا يتعرضن للمسألة.

    كما أن ممارسة الجنس مع الراهبات بالإضافة إلى رجال الدين إلا أنها تكون من خلال الأجانب والمواطنين على حد سواء (p.377).

    ولما كان ممارسة الجنس مع راهبة يعتبر تدنيساً للمقدسات و حتى أولئك المتهمين بارتكاب فعل ذلك أكدوا أن هذا الأمر إنما تم مع راهبات مبتدءات وليس مع راهبات مخضرمات.

    و في عام 1227 قدمت القديسة مريم المجدلية طلبا لتأسيس مأوى للبغايا التائبين ، الأمر الذي ساعد على طمس الفرق بين أديرة الراهبات وبيوت الدعارة.

    وعليه فلقد وجد القوادون مساعدة أو حماية protégés لأعمالهم الداعرة في الحصول على عملاء لهم داخل الأديرة (p.378).

    وفي نهاية القرن الرابع عشر وأوائل القرن الخامس عشر تضاعفت فرص السلوكيات الفاضحة داخل الأديرة (p.379).وفتحت الرشاوى أبواب المهاجع لشبق الرجال (p.380).

    ووفقا لG. Ruggerio ، فإن المحاكمات لم تكن مشتركة بين القساوسة والراهبات ولكنها كانت تقتصر على الحالات الخاصة الفاضحة والسيئة السمعة (الحمل المتعدد ، والتواطؤ من الدير ، الهروب).

    ولكن النشاط الجنسي الغير مشروع في الواقع نادرا ما يحاكم حتى وحينما بلغت الحالات 1450 فإنها لم تشهد تعزيزا نوعا من رد فعل الحكومة. ومع ذلك ظلت بعض حالات المحاكمة نادرة جداً(1.5 عام في المتوسط).

    كما أنه (G. Ruggerio)من المهتمين بشهوانية الراهبات والذين يدرسون أسباب هذه السلوكيات الجامحة ,ويرجعون بعضها إلى الاغتصاب القسري للفتيات الصغيرات (p.381).


    هذا من ناحية.ومن ناحية أخرى أرجع دين تريفور التقديرات الحقيقية لممارسة الرزيلة مع الراهبات أكثر بكثير مما كان مقدرا في كثير من الأحيان.. كما أن الحالات الفعلية النظيفة قد تكون أقل ونادرة في الواقع تماما ، لذلك قد تم أنشاء أديرة تراقب وتحمي بشكل أفضل مما كان مفترضا من قبلRuggerio G. (p.382).


    الراهبات في عيد الحب

    happy V day to all



    يوم في حياة الراهبات




    عندما تناجى «الراهبة» ربها: لست أنت المحتاج لعبوديتي ولكن أنا المحتاجة لربوبيتك.

    وإليكم نص المقال من الموقع المذكور

    Dean T. (2008) Fornicating with nuns

    Valentine day special (on the trashy side)
    Dean, Trevor (2008) “Fornicating with nuns in fifteenth-century Bologna”, Journal of Medieval History, 34/3, 374-382.
    In the mid years of the 15th century, the penalties for abducting or having sex with nuns became increasingly harsh in Northern Italy. In Lucca, the mere attempt to engage in sexual relations with nuns mandated decapitation. But most prosecuted case reveal a marked leniency, as most offenders were simply fined (p.376).
    Having sex with nuns was a social activity. It required contacts within the nunneries and sometimes among the clergy. Numerous go-between broke encounters with nuns. Wet-nurses would take care of the babies born from nuns and interlopers (a widow in this case) helped the escapees.
    Those having sex with nuns were both foreigners and citizens (p.377). Having sex with a nun was sacrilege (one could be exiled) so those accused of doing so commonly underlined that their partners had not yet been veiled (i.e. was an apprentice but not a real nun yet).
    The Order of Saint Mary Magdalen was founded in 1227 and provided shelter to repentant prostitutes and tried to marry them. It helped to blur the distinction between nunneries and brothels. Pimps commonly forced their former protégés to receive clients inside the convents (p.378).
    The late 14th and early 15th century had been times of havoc for the congregation. Many had to reform, change location, merge with others or even close. Conflicts and disorders weakened discipline and increased opportunities for scandalous behaviours (p.379). Briberies commonly opened the doors of the dormitories to lustful men (p.380).
    According to G. Ruggerio, it seem that trials were not that common and confined to particularly scandalous and infamous cases (numerous pregnancies, complicity of the abbess, escapes). But illicit sexuality was actually rarely prosecuted even though the 1450s saw a somewhat strengthening of the government reactions. Nonetheless prosecuted cases remained rare (1.5 a year on average).
    Although nuns were commonly accused to be lustful, poems indicate that the public saw other reasons for these unruly behaviours: forced monacation of young girls (p.381). On the other hand, T. Dean estimates that the actual cases may have been fewer than often estimated and actually altogether rare and that convents may have been policed and protected better than assumed by G. Ruggerio (p.382).




    ( واضغط الصورة في مرفقات المشاركة لمشاهدة المقال )
    المصغرات المرفقة المصغرات المرفقة اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	12.png‏ 
مشاهدات:	1037 
الحجم:	635.9 كيلوبايت 
الهوية:	8844  
    التعديل الأخير تم بواسطة أسد الإسلام ; 10-06-2010 الساعة 11:19 PM
    لتحميل كتبي فضلاً الضغط على الصورة التالية - متجدد بإذن الله

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي



الإيروتيكية ..والكتاب المقدس

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. 2-فن الاباحيه المراه والكتاب المقدس‬.. المرأة في الكتاب المقدس
    بواسطة رسولي في المنتدى المرأة في النصرانية
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 14-12-2016, 12:28 AM
  2. فن الاباحيه المراه والكتاب المقدس
    بواسطة رسولي في المنتدى المرأة في النصرانية
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 31-10-2014, 10:53 PM
  3. كتاب :الإيروتيكية .. والكتاب المقدس
    بواسطة المهندس زهدي جمال الدين محمد في المنتدى منتدى الكتب
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 12-09-2010, 11:42 PM
  4. مشاركات: 7
    آخر مشاركة: 23-02-2010, 03:21 AM
  5. الدموية بين القرآن والكتاب المقدس
    بواسطة شبكة بن مريم الإسلامية في المنتدى منتدى نصرانيات
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 04-01-2007, 04:54 PM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

الإيروتيكية ..والكتاب المقدس

الإيروتيكية ..والكتاب المقدس