اقتباس
اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د.محمد عامر مشاهدة المشاركة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
(("فما أحياه الآن في الجسد فإنما أحياه في الإيمان،
إيمان ابن الله الذي أحبني وأسلم نفسه لأجلي")) (غلاطية: 2-20)
منذ متي هذا الحب وانت لم تري يسوع طرفة عين ولم تك من تلاميذه
أو أتباعه بل صببت جم غضبك وكراهيتك عليه وعلي اتباعه
ووقفت لهم كل باب ومرصد
وقتلت وشردت الكثير من أتباعه حتي من فر منهم كنت تلاحقهم
وعند أحساسك باليأس وأن الدين لقائم أخترعت أكذوبة الرؤيا ونسيت
الحكمة القائلة(ان كنت كذوبا فكن ذكورا ) فتضاربت اقوالك في سرد
أوهامك وأكاذيبك
بارك الله فيكم أختي الفاضلة ساجدة لله
وجزاك الله خيرا أخي الفاضل أيوب
صدقت أخي
من أعطاه الحق ليتكلم هذا الكذاب الغبي باعترافه ؟
جزاك الله خيراً على التعقيب