حوار ثنائي لاختبار حقيقة المحبة في لغة التبشير المسيحي بين الضيف the lord و نجم ثاقب

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات


مـواقـع شـقــيـقـة
شبكة الفرقان الإسلامية شبكة سبيل الإسلام شبكة كلمة سواء الدعوية منتديات حراس العقيدة
البشارة الإسلامية منتديات طريق الإيمان منتدى التوحيد مكتبة المهتدون
موقع الشيخ احمد ديدات تليفزيون الحقيقة شبكة برسوميات شبكة المسيح كلمة الله
غرفة الحوار الإسلامي المسيحي مكافح الشبهات شبكة الحقيقة الإسلامية موقع بشارة المسيح
شبكة البهائية فى الميزان شبكة الأحمدية فى الميزان مركز براهين شبكة ضد الإلحاد

يرجى عدم تناول موضوعات سياسية حتى لا تتعرض العضوية للحظر

 

       

         

 

    

 

 

    

 

حوار ثنائي لاختبار حقيقة المحبة في لغة التبشير المسيحي بين الضيف the lord و نجم ثاقب

النتائج 1 إلى 10 من 139

الموضوع: حوار ثنائي لاختبار حقيقة المحبة في لغة التبشير المسيحي بين الضيف the lord و نجم ثاقب

العرض المتطور

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Jan 2007
    المشاركات
    5,025
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    21-07-2016
    على الساعة
    11:53 PM

    افتراضي

    عزيزي المهذب the lord .....
    تحية معطرة لك ....


    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة The Lord مشاهدة المشاركة

    أنظر الى ما قلته :
    عظيم إيمانك(المقصود بها أصرارها على نيل ما تريد ) ...
    عزيزي لماذا تهول الأمر وكأن المرأة فعلت شيئا عظيما .... ؟
    أنت قلتها .....
    عظيم ايمانك لأصرارك على نيل ما تريدين ....
    وهذا شىء طبيعي من الذي يرجو حاجة وينقطع به الأمل ....
    وقلت لك أن المرأة قد تبيع نفسها أحيانا من أجل انقاذ فلذة كبدها .....
    رجل سمعت عنه يقولون له ابن داود ( كما قلت أنت ) ....
    فذهبت تقول له : يا ابن داود .....
    رجل سمعت به أن يشفي حالات مماثلة لحالة ابنتها .....
    لذا قطعت له مسافات تبحث عنه ....
    كل هذا لاجل من ؟؟؟؟؟
    لأجل أن تعلن ايمانها به ؟؟؟؟؟
    لا ....
    بل لأجل ابنتها .....
    وأنت كتبتها بنفسك : ان المسيح اعجبه اصرار المراة على أخذ ما تريده ....

    بالله عليك ....
    ارجوك تقمص دور صاحبة الحاجة ....
    طبعا ستلح في طلب حاجتها ....
    هذه المرأة لو كانت سمعت أن حاجتها لدى انسان آخر اسمه ابن العزم ....
    بينما ترى ابنتها تتلوى أمامها ....
    فانها ستنتشي بأمل جديد وتسعى الى ابن العزم .....
    وستقول له : ارحمني يا ابن العزم ( كما هي شهرته ) .....
    وستلح بطلب حاجتها لطالما أن باب أمل جديد قد أشرق أمامها لشفاء ابنتها ....

    وكما أنت كتبت أن المسيح معجب بالحاحها في طلب حاجتها ....
    هذا هو أساس حجتي .....
    وفي هذا العالم امثلة كثيرة حول اصرار أصحاب الحاجة لأخذ حاجتهم .....

    فالاصرار من صاحب الحاجة ليس أمرا غريبا ....
    بل هو تصرف شبه غريزي للتعلق بالأمل .....
    فلو سمعت تلك المرأة أن عشبة تنبت في مكان ما بامكانها شفاء ابنتها ....
    فانها ستطلب حاجتها بالبحث المضني والانتظار فيما لو كانت النبتة لم يأتي موسم ازهارها بعد .....

    هذا حال أصحاب الحاجة ....
    تعلقهم بالأمل ....

    وان الحوار لم يكن ليدل على اصرار طويل من المرأة ....
    سألته .... أجابها ..... أحرجته بذكاء .... فنالت ....
    وأى مستجدي سوف يلح في طلب حاجته .....
    فأى عمل عظيم رآه يسوع بينما الأمر طبيعي فيمن يطلب مصلحته الشخصية وحاجته لفلذة كبده .....

    هل فهمتني ؟





    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة The Lord مشاهدة المشاركة

    كما أعلم أنا بأن الله قد أنزل أنبياء لكل البشر .... أليس كذلك ؟؟
    نعم أنزل أنبياء لكل البشر .....
    وما علاقة ذلك بالتجسد ؟
    اعذرني لم أفهم مقصدك جيدا ..... ؟



    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة The Lord مشاهدة المشاركة

    عن إيماننا نؤمن بإله واحد <<آب (الكائن ) والكلمة (المتجسدة أو الآبن أو أو أو ) والحياة (الروح القدس ) >>
    طبعا نؤمن بهم جميعاً دون تفرقة فلذلك نؤمن بالله .
    ونقول أبانا الذي في السموات .
    تقول نؤمن بهم ..... أم تؤمن بالله ؟
    حسنا ....
    المسيح .....
    ما الذي تجسد به من الثلاث أقانيم ؟
    الذات ؟
    أم
    الكلمة الناطقة ؟
    أم
    الحياة ؟؟؟؟؟؟




    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة The Lord مشاهدة المشاركة

    نأتي الى مثالك عن الرجلان (هنا أذا كانو رجلان )
    ولكن يا صديقي من تتحدث عنه هو شخص واحد هو إله أراد أن يخلي نفسه (بإرادته) ليصبح بشراً.
    وأعيد عليك ما جاء من قبل :
    فكان يمكنه إن شاء أن يجعل ناسوته لا يستفيد من لاهوته، لأنه »أخلى نفسه (بإرادته) صائراً في شبه الناس« .
    وهل ناسوته مثل البشر .؟
    هل له عضو جنسي طبيعي وغريزة جنسية ؟؟؟؟؟؟
    البشر الطبيعي له غريزة جنسية ....
    فهل هو كذلك حسب ايمانكم ..... ؟؟؟؟؟؟

    ويتبادر لذهني سؤال .....
    هل خلق الله آدم مثلما خلق ناسوت المسيح ؟؟؟؟؟


    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة The Lord مشاهدة المشاركة

    لأن حتى يا صديقي ناسوته مشرف ... ولكن نحن نعبد الإله الذي فيه (وأقول أني أعبد الإله الذي فيه للتوضيح ولكني هنا أرى أني قد أناقض نفسي لأنه شخص واحد بناسوته ولاهوته ) .

    أنت تعبد الاله الذي في المسيح .... وليس المسيح ....
    لأن المسيح هو عبارة عن انسان كامل واله كامل .....
    وبدون الانسان الكامل لن يكون هناك وجود للمسيح ....
    أليس كذلك ؟
    لذا فالمسيح ليس هو الله .....
    لأن المسيح هو الكل ....
    لأن به جزئين ....
    1 - اله 2 - انسان .

    فأنت عندما تضع في سلة ورد أحمر وورد أصفر .....
    ويطلب منك أحدهم احضار سلة ورود حمراء ....
    فلا أعتقد انك ستقول له : خذ سلة الورود الحمراء والصفراء فانها واحدة كما لو جعلت السلة كلها ورد احمر .....

    هناك فرق ....

    فالمسيح اذا كان به انسانا كاملا ....
    ودخل الى الخلاء لقضاء حاجته مثل جميع البشر الذين أخلى نفسه ليكون مثلهم ....
    فلا أعتقد أنك ستقول أن الله ذهب لقضاء حاجته ( والعياذ بالله ) ....
    ثم تدعو الجميع للسجود له وعبادته في كل وضع ....
    لأن الله الحق يكون في مظهر قدوس في كل حين ....
    اذا لجأت له في كل حين فانه في حال مقدس ....
    أما التجسد فقد شذ عن هذه القاعدة .....

    أتمنى أنك فهمت فكرنا كمسلمين في جزء يجعلنا نؤمن أن التجسد هو تهجم على قدسية الله .....


    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة The Lord مشاهدة المشاركة

    سهلة هي :
    أنه الإله المتجسد ليصبح أبن الإنسان ... بما أن اللاهوت هو الذي تجسد وسكن جسد ليصبح إنساناً ودعي هذا الإنسان المسيح أذاً لاهوت المسيح هو المسيح .
    معنى كلامك .... لاهوت المسيح هو المسيح ..... أنه :
    لاهوت المسيح هو الاله والانسان .....
    لأن المسيح في ايمانكم هو اله كامل وانسان كامل !

    كيف يكون لاهوت المسيح هو المسيح ؟
    حسنا ....
    دعنا نجرب هذه التجربة ....

    المسيح لابد انه كان يقضي حاجته مثل البشر .....
    كلما أكل .... قضى حاجته ....
    والآن ....
    اذا سألتك .....
    كم مرة قضى الله حاجته ؟؟؟؟؟؟؟
    هل تستطيع ان تحتسب عليه مرة واحدة من خلال شخص المسيح ؟؟؟؟؟

    اذا قلت نعم فاني أقول لك أنك تؤمن بالفعل أن الله هو المسيح .....
    أما اذا قلت لا .... بحجة أن الناسوت هو الذي كان يفعل ذلك ....
    فأنت مضطر حينها أن لا تنسب سيرة المسيح كلها الى الله ....
    فلطالما انك لا تستطيع نسب افعال المسيح كلها الى الله .....
    فمعنى هذا انكم تخدعون انفسكم بمرونة تبرير التجسد بما يوافق تصديق ايمانكم .....

    لهذا سألتك ....
    المسيح قضى حاجته .....
    فاذا كان المسيح هو لاهوت المسيح .....
    فهل تستطيع القول أن الله كان يقضي حاجته ؟



    يتبع ....
    الى كل قائل : أنا مسيحي ، والى كل قائلة : أنا مسيحية
    ندعوك للتعارف كأخ أو كأخت في الانسانية تحت مظلة الترحيب والتهذيب
    لا يتم التطرق الى العقائد وحوار الاديان الا برغبة الضيف وفي أقسام متخصصة لأن الأولوية للأمور الانسانية التي توحدنا جميعا
    اذا أحببت أن تعرفنا بنفسك
    اذا كنت تحب أن تكتب لنا شعورك وملاحظاتك
    اذا كان لديك مشكلة تريد أن تسمع فيها رأيا أو حلا منا
    ما عليك الا الدخول الى هذا الرابط :
    http://www.ebnmaryam.com/vb/showthre...774#post233774
    فأهلا وسهلا بكل ضيوفنا الأفاضل .

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Mar 2010
    المشاركات
    539
    الدين
    المسيحية
    آخر نشاط
    06-02-2017
    على الساعة
    03:55 PM

    افتراضي

    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نجم ثاقب مشاهدة المشاركة
    عزيزي المهذب the lord .....
    تحية معطرة لك ....




    عزيزي لماذا تهول الأمر وكأن المرأة فعلت شيئا عظيما .... ؟
    أنت قلتها .....
    عظيم ايمانك لأصرارك على نيل ما تريدين ....
    وهذا شىء طبيعي من الذي يرجو حاجة وينقطع به الأمل ....
    وقلت لك أن المرأة قد تبيع نفسها أحيانا من أجل انقاذ فلذة كبدها .....
    رجل سمعت عنه يقولون له ابن داود ( كما قلت أنت ) ....
    فذهبت تقول له : يا ابن داود .....
    رجل سمعت به أن يشفي حالات مماثلة لحالة ابنتها .....
    لذا قطعت له مسافات تبحث عنه ....
    كل هذا لاجل من ؟؟؟؟؟
    لأجل أن تعلن ايمانها به ؟؟؟؟؟
    لا ....
    بل لأجل ابنتها .....
    وأنت كتبتها بنفسك : ان المسيح اعجبه اصرار المراة على أخذ ما تريده ....

    بالله عليك ....
    ارجوك تقمص دور صاحبة الحاجة ....
    طبعا ستلح في طلب حاجتها ....
    هذه المرأة لو كانت سمعت أن حاجتها لدى انسان آخر اسمه ابن العزم ....
    بينما ترى ابنتها تتلوى أمامها ....
    فانها ستنتشي بأمل جديد وتسعى الى ابن العزم .....
    وستقول له : ارحمني يا ابن العزم ( كما هي شهرته ) .....
    وستلح بطلب حاجتها لطالما أن باب أمل جديد قد أشرق أمامها لشفاء ابنتها ....

    وكما أنت كتبت أن المسيح معجب بالحاحها في طلب حاجتها ....
    هذا هو أساس حجتي .....
    وفي هذا العالم امثلة كثيرة حول اصرار أصحاب الحاجة لأخذ حاجتهم .....

    فالاصرار من صاحب الحاجة ليس أمرا غريبا ....
    بل هو تصرف شبه غريزي للتعلق بالأمل .....
    فلو سمعت تلك المرأة أن عشبة تنبت في مكان ما بامكانها شفاء ابنتها ....
    فانها ستطلب حاجتها بالبحث المضني والانتظار فيما لو كانت النبتة لم يأتي موسم ازهارها بعد .....

    هذا حال أصحاب الحاجة ....
    تعلقهم بالأمل ....

    وان الحوار لم يكن ليدل على اصرار طويل من المرأة ....
    سألته .... أجابها ..... أحرجته بذكاء .... فنالت ....
    وأى مستجدي سوف يلح في طلب حاجته .....
    فأى عمل عظيم رآه يسوع بينما الأمر طبيعي فيمن يطلب مصلحته الشخصية وحاجته لفلذة كبده .....

    هل فهمتني ؟







    نعم أنزل أنبياء لكل البشر .....
    وما علاقة ذلك بالتجسد ؟
    اعذرني لم أفهم مقصدك جيدا ..... ؟





    تقول نؤمن بهم ..... أم تؤمن بالله ؟
    حسنا ....
    المسيح .....
    ما الذي تجسد به من الثلاث أقانيم ؟
    الذات ؟
    أم
    الكلمة الناطقة ؟
    أم
    الحياة ؟؟؟؟؟؟






    وهل ناسوته مثل البشر .؟
    هل له عضو جنسي طبيعي وغريزة جنسية ؟؟؟؟؟؟
    البشر الطبيعي له غريزة جنسية ....
    فهل هو كذلك حسب ايمانكم ..... ؟؟؟؟؟؟

    ويتبادر لذهني سؤال .....
    هل خلق الله آدم مثلما خلق ناسوت المسيح ؟؟؟؟؟





    أنت تعبد الاله الذي في المسيح .... وليس المسيح ....
    لأن المسيح هو عبارة عن انسان كامل واله كامل .....
    وبدون الانسان الكامل لن يكون هناك وجود للمسيح ....
    أليس كذلك ؟
    لذا فالمسيح ليس هو الله .....
    لأن المسيح هو الكل ....
    لأن به جزئين ....
    1 - اله 2 - انسان .

    فأنت عندما تضع في سلة ورد أحمر وورد أصفر .....
    ويطلب منك أحدهم احضار سلة ورود حمراء ....
    فلا أعتقد انك ستقول له : خذ سلة الورود الحمراء والصفراء فانها واحدة كما لو جعلت السلة كلها ورد احمر .....

    هناك فرق ....

    فالمسيح اذا كان به انسانا كاملا ....
    ودخل الى الخلاء لقضاء حاجته مثل جميع البشر الذين أخلى نفسه ليكون مثلهم ....
    فلا أعتقد أنك ستقول أن الله ذهب لقضاء حاجته ( والعياذ بالله ) ....
    ثم تدعو الجميع للسجود له وعبادته في كل وضع ....
    لأن الله الحق يكون في مظهر قدوس في كل حين ....
    اذا لجأت له في كل حين فانه في حال مقدس ....
    أما التجسد فقد شذ عن هذه القاعدة .....

    أتمنى أنك فهمت فكرنا كمسلمين في جزء يجعلنا نؤمن أن التجسد هو تهجم على قدسية الله .....




    معنى كلامك .... لاهوت المسيح هو المسيح ..... أنه :
    لاهوت المسيح هو الاله والانسان .....
    لأن المسيح في ايمانكم هو اله كامل وانسان كامل !

    كيف يكون لاهوت المسيح هو المسيح ؟
    حسنا ....
    دعنا نجرب هذه التجربة ....

    المسيح لابد انه كان يقضي حاجته مثل البشر .....
    كلما أكل .... قضى حاجته ....
    والآن ....
    اذا سألتك .....
    كم مرة قضى الله حاجته ؟؟؟؟؟؟؟
    هل تستطيع ان تحتسب عليه مرة واحدة من خلال شخص المسيح ؟؟؟؟؟

    اذا قلت نعم فاني أقول لك أنك تؤمن بالفعل أن الله هو المسيح .....
    أما اذا قلت لا .... بحجة أن الناسوت هو الذي كان يفعل ذلك ....
    فأنت مضطر حينها أن لا تنسب سيرة المسيح كلها الى الله ....
    فلطالما انك لا تستطيع نسب افعال المسيح كلها الى الله .....
    فمعنى هذا انكم تخدعون انفسكم بمرونة تبرير التجسد بما يوافق تصديق ايمانكم .....

    لهذا سألتك ....
    المسيح قضى حاجته .....
    فاذا كان المسيح هو لاهوت المسيح .....
    فهل تستطيع القول أن الله كان يقضي حاجته ؟



    يتبع ....
    صديقي العزيز :
    لن أتحدث بما ورد أعلاه ولكن سأتحدث عن السيد المسيح :

    طبعا أنا كتبت بأحدى الردود في المنتدى إجابات عن الأسئلة التي تفضلت بها .

    أولاً : الكلمة
    ١‏في البدء كان الكلمة، والكلمة كان عند الله، وكان الكلمة الله.(يو 1:1-4).


    وهذا اللقب يعني ثلاثة أمور على الأقل:

    (1) يعني أزلية المسيح، فلم يمضِ على الله وقت كان فيه بغير كلمة.

    (2) يعني أن سلطان المسيح هو سلطان الله، فالكلمة تحمل كل سلطان صاحبها. ولهذا كان يأمر الطبيعة فتطيعه، والقبر فيخرج منه ساكنه.

    (3) يعني تعريفنا بالله، فكلمة الإنسان تكشف عن شخصيته، وقد قال المسيح:»الذي رآني فقد رأى الآب« (يو 14: 9).


    والأن أتي الى تعليم الكتاب المقدس في شخص المسيح؟

    (1)إنه إنسان حقيقي ذو طبيعة بشرية كاملة، ننسب إليه كل ما ننسبه إلى الإنسان باعتبار ناسوته، ما عدا الخطيئة.

    (2)إنه إله بالحقيقة ذو طبيعة إلهية كاملة، ننسب إليه كل ما ننسبه إلى الله.

    (3)إنه شخص أو ذات واحدة، فإن نفس الشخص الذي قال «أنا عطشان» قال «قبل أن يكون إبراهيم أنا كائن». وهذه القضايا الثلاث تتضمن تعليم الكتاب في شأن التجسد.


    وانشالله يا صديقي أن تجد الإجابة بما ذكرت


حوار ثنائي لاختبار حقيقة المحبة في لغة التبشير المسيحي بين الضيف the lord و نجم ثاقب

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. مشاركات: 293
    آخر مشاركة: 05-05-2012, 06:56 PM
  2. مشاركات: 116
    آخر مشاركة: 26-03-2012, 10:51 PM
  3. مشاركات: 281
    آخر مشاركة: 28-04-2010, 04:19 AM
  4. مشاركات: 37
    آخر مشاركة: 13-03-2010, 10:23 PM
  5. مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 11-02-2009, 11:54 AM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

حوار ثنائي لاختبار حقيقة المحبة في لغة التبشير المسيحي بين الضيف the lord و نجم ثاقب

حوار ثنائي لاختبار حقيقة المحبة في لغة التبشير المسيحي بين الضيف the lord و نجم ثاقب